توجيهات ملكيه ساميه للحكومه بتجميد الضريبة على مادة الكاز تحمل في ثناياها الكثير من المعاني التي تبرز قرب الملك من الشعب وحمل همومه ، والتي لطالما دائما ينادي جلالة الملك لتحسين المستوى المعيشي للمواطنين .
لأن جلالة الملك يدرك معاناة الناس ويتلمسها باستمرار وحَظهِ للفريق الحكومي بمتابعة الأحوال العامه للمواطنين من خلال التواصل الاجتماعي المباشر ، ودفع الحكومه باتجاه الميدان للاستماع لمطالب المواطنين واتباع سياسة الباب المفتوح التي تخفف العبىء المعنوي والاقتصادي الذي يُمكن المواطن من إسماع صوته وللاسهام أيضا بالحصول على مطالبه التي تخفف من الظروف الاقتصادية الصعبه ولنا في جلالة الملك أكبر مثال ومُحفز للجميع من خلال الزيارات إلى المدن والارياف وزيارة البيوت والمشاركة في الأتراح كل هذا يفرض نفسه على الجميع لِتَحمل المسؤولية لأن هذا دلاله على وجوب المشاركه والمساهمة عن قرب لحل الازمات التي يعاني منها الكثير ويكون دافعا للحكومات للقيام بالدور المنوط بها تجاه الوطن والمواطنين . لذلك الكل منا لمس الاصداء الشعبية لتوجيهات الملك للتخفيف عن عامة الشعب وكم أفرحتنا لتكون هذه التوجيهات مناره يقتدى بها وحافزا للكثير لتحمل المسؤولية تجاه الوطن والمواطن وان نلتمس هذا الدفء من الحكومة والمسؤؤلين والنهوض لحياة كريمة تحفظ حق المواطن رغم بساطة حقوقهم . حفظ الله جلالة الملك عبدالله وأدامه ذخرًا لهذا الوطن
