للتخلص من “الكرش”.. 5 أطعمة تناولها و5 أحذرها
مدار الساعة ـ نشر في 2022/12/29 الساعة 20:21
حجم الخط
مدار الساعة - مع اقتراب العام الجديد، يحرص الكثير من الناس على وضع أهداف يسعون لتحقيقها في 2023، ومن أبرزها الرشاقة، لذا قدم أخصائيو تغذية مجموعة من النصائح فيما يتعلق بالأطعمة التي يجب تناولها وأخرى ينبغي الابتعاد عنها، للتخلص من الكرش والحصول على “بطن مسطحة”.
وقالت أخصائية التغذية الأسترالية، سوزي بوريل، إنه “من الطبيعي تماما أن تشعر بالانتفاخ قليلا في هذا الوقت من العام، بعد كل الأكل والشرب خلال فترة عيد الميلاد”.
لكن من خلال تضمين عدد قليل من “الأطعمة الخارقة”، وإزالة بعض الأطعمة الأخرى، يمكنك تقليل الانتفاخ والتخلص من “مظهر الكرش”.
أطعمة ابتعد عنها:
الخضراوات الصليبية
يجب الحد من الخضراوات الصليبية للحصول على معدة مسطحة، بما في ذلك القرنبيط والبروكلي والملفوف، وفق بوريل.
الخضروات الصليبية مغذية للغاية ولها خصائص مضادة للسرطان، لكن يمكنها أن تنتج أيضا كميات كبيرة نسبيا من “الغازات”، بفضل نوع من الكربوهيدرات “رافينوز”، الذي يمكن أن يظل غير مهضوم جزئيا في الأمعاء مما يساهم في إنتاج الغازات.
بوريل دعت إلى “استهلاك هذه المجموعة من الخضراوات بكميات صغيرة فقط”.
المياه الغازية والمشروبات الغازية
النوع الثاني الذي يجب الحد منه، هو المياه الغازية والمشروبات الغازية، إذ كلما زاد استهلاكنا للغاز، زاد احتمال احتفاظنا به في الجهاز الهضمي”، وفق ما ذكرت بوريل لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
الأمر ذاته ينطبق على أي نوع من المياه الفقاعية أو المشروبات الغازية الخاصة بالحمية، وكذلك أنواع السكر الكحولي المستخدم عادة في الأطعمة منخفضة السكر أو الوجبات الخفيفة منخفضة الكربوهيدرات.
وقالت أخصائية التغذية الأسترالية، سوزي بوريل، إنه “من الطبيعي تماما أن تشعر بالانتفاخ قليلا في هذا الوقت من العام، بعد كل الأكل والشرب خلال فترة عيد الميلاد”.
لكن من خلال تضمين عدد قليل من “الأطعمة الخارقة”، وإزالة بعض الأطعمة الأخرى، يمكنك تقليل الانتفاخ والتخلص من “مظهر الكرش”.
أطعمة ابتعد عنها:
الخضراوات الصليبية
يجب الحد من الخضراوات الصليبية للحصول على معدة مسطحة، بما في ذلك القرنبيط والبروكلي والملفوف، وفق بوريل.
الخضروات الصليبية مغذية للغاية ولها خصائص مضادة للسرطان، لكن يمكنها أن تنتج أيضا كميات كبيرة نسبيا من “الغازات”، بفضل نوع من الكربوهيدرات “رافينوز”، الذي يمكن أن يظل غير مهضوم جزئيا في الأمعاء مما يساهم في إنتاج الغازات.
بوريل دعت إلى “استهلاك هذه المجموعة من الخضراوات بكميات صغيرة فقط”.
المياه الغازية والمشروبات الغازية
النوع الثاني الذي يجب الحد منه، هو المياه الغازية والمشروبات الغازية، إذ كلما زاد استهلاكنا للغاز، زاد احتمال احتفاظنا به في الجهاز الهضمي”، وفق ما ذكرت بوريل لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
الأمر ذاته ينطبق على أي نوع من المياه الفقاعية أو المشروبات الغازية الخاصة بالحمية، وكذلك أنواع السكر الكحولي المستخدم عادة في الأطعمة منخفضة السكر أو الوجبات الخفيفة منخفضة الكربوهيدرات.
