نصوص عمرها 500 عام تتحدث عن السفر إلى القمر
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/24 الساعة 14:53
حجم الخط
مدار الساعة -تم عرض وثائق قديمة لمهندس من عصر تيودور من قبل باحث يعتقد أنها تظهر تسجيلات قديمة لأفكار السفر إلى الفضاء، بما في ذلك الرحلات القمرية ومخططات الصواريخ.
وأظهرت الوثائق القديمة التي يزيد عمرها عن 500 عام أفكاراً لصاروخ فضائي وخطط للسفر نحو القمر. وتصف المخطوطة القديمة بشكل استثنائي تصميم صاروخ فضائي من ثلاث مراحل بالإضافة إلى ذكر القمر وكيف سيصل الباحثون في ذلك الوقت إلى هناك.
وبعمر 500 عام، يبدو أن الوثائق تظهر شكلاً من أشكال الصواريخ التي من شأنها أن تنقل أولئك الموجودين على الأرض إلى النجوم، مع اكتشاف مخطوطة من 450 صفحة تم فحصها لاحقاً.
ويبدو أن الوثائق من عصر تيودور تظهر بعض الفهم المذهل لعلوم الصواريخ المستقبلية، مع مفهوم موضح في الأوراق القديمة لكيفية التخطيط لرحلة إلى القمر.
وقام المهندس الروماني دورو توديريسيو بفحص المخطوطة لأول مرة في عام 1963، وسرعان ما اكتشف أن الثلث الأخير من المخطوطة قد كتبه كونراد هاس، الذي كانت أفكاره قريبة إلى حد ما مما عرضه العصر الحديث. وعلى الرغم من التفاصيل المحدودة حول حياة هاس، يبدو أنه كان العقل المدبر وراء تصميمات قوية وواضحة للصواريخ.
ومن المحتمل أن يكون الحرس الإمبراطوري الترانسلفاني السابق قد كتب المخطوطة بين عامي 1529 و 1569. ويتحدث عمل هاس عن الصواريخ والمثبتات ومحركات الوقود التي كانت تتجاوز التطور التكنولوجي في ذلك الوقت، ولكن لم تكن مجرد أفكار الصواريخ والمخططات هي التي احتوت عليها تلك المخطوطات، فقد تم ذكر الرحلات المخططة إلى القمر.
ولا يشك الخبراء الذين يتابعون توديريسيو في شرعية الوثائق وصفحات المخطوطات، لكنهم ليسوا متأكدين بأي حال من الأحوال من المكان الأفضل لوضع الأفكار الحديثة جداً الموجودة بداخلها، بحسب صحيفة ديلي ستار البريطانية.
وأظهرت الوثائق القديمة التي يزيد عمرها عن 500 عام أفكاراً لصاروخ فضائي وخطط للسفر نحو القمر. وتصف المخطوطة القديمة بشكل استثنائي تصميم صاروخ فضائي من ثلاث مراحل بالإضافة إلى ذكر القمر وكيف سيصل الباحثون في ذلك الوقت إلى هناك.
وبعمر 500 عام، يبدو أن الوثائق تظهر شكلاً من أشكال الصواريخ التي من شأنها أن تنقل أولئك الموجودين على الأرض إلى النجوم، مع اكتشاف مخطوطة من 450 صفحة تم فحصها لاحقاً.
ويبدو أن الوثائق من عصر تيودور تظهر بعض الفهم المذهل لعلوم الصواريخ المستقبلية، مع مفهوم موضح في الأوراق القديمة لكيفية التخطيط لرحلة إلى القمر.
وقام المهندس الروماني دورو توديريسيو بفحص المخطوطة لأول مرة في عام 1963، وسرعان ما اكتشف أن الثلث الأخير من المخطوطة قد كتبه كونراد هاس، الذي كانت أفكاره قريبة إلى حد ما مما عرضه العصر الحديث. وعلى الرغم من التفاصيل المحدودة حول حياة هاس، يبدو أنه كان العقل المدبر وراء تصميمات قوية وواضحة للصواريخ.
ومن المحتمل أن يكون الحرس الإمبراطوري الترانسلفاني السابق قد كتب المخطوطة بين عامي 1529 و 1569. ويتحدث عمل هاس عن الصواريخ والمثبتات ومحركات الوقود التي كانت تتجاوز التطور التكنولوجي في ذلك الوقت، ولكن لم تكن مجرد أفكار الصواريخ والمخططات هي التي احتوت عليها تلك المخطوطات، فقد تم ذكر الرحلات المخططة إلى القمر.
ولا يشك الخبراء الذين يتابعون توديريسيو في شرعية الوثائق وصفحات المخطوطات، لكنهم ليسوا متأكدين بأي حال من الأحوال من المكان الأفضل لوضع الأفكار الحديثة جداً الموجودة بداخلها، بحسب صحيفة ديلي ستار البريطانية.
