كتلة الصناعي تقيم حفلها العام وسط حضور 2000 صناعي ومؤازر (صور)
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/22 الساعة 22:07
مدار الساعة - أقامت كتلة الصناعي المترشحة لانتخابات غرفة صناعة عمان وغرفة صناعة الأردن، حفلها العام في قصر الثقافة بمدينة الحسين للشباب، بحضور ناهز عن 2000 شخص من الهيئة العامة للقطاع الصناعي والمؤازرين ورجال الاقتصاد والسياسة، وبمشاركة كبيرة من المناطق الصناعية والتنموية ورؤساء الغرف الصناعية السابقين ومستثمرين عرب وأجانب ووزراء سابقين.
وبدء الحفل العام لكتلة الصناعي من خلال استعراض فيديوهات قصيرة عن القضايا التي يعاني منها القطاع الصناعي والصناعيون موثقة بالأرقام والنسب الإحصائية، إضافة إلى أثر هذه القضايا على مسيرتهم والأثر السلبي الناجم عنها، وتراجع طفيف بالخدمات المقدمة لهم من قبل غرف الصناعة وانحسارها على أفراد وليس على الهيئة العامة ككل، وسير العملية الصناعية خلال السنوات الماضية بطرقة عشوائية وغياب التنظيم والبرامجية، وعدم تمكين الصناعيين من القيام بواجباتهم في خدمة منشآتهم وخدمة وطنهم على حد سواء، كما تم استعراض القرارات الصادرة عن الحكومة وأثرها السلبية عليهم ومساهمتها في إضافة أعباء كبيرة على الصناعيين تقلل من تنافسيتهم في الأسواق المحلية والخارجية، وانتهت الفيديوهات المعروضة بسؤال للجميع، مستقبل الصناعة إلى أين؟.
وبخروج عن المألوف في إقامة مثل هذه الاحتفالات، قدم رئيس كتلة الصناعي، المهندس موسى الساكت، أعضاء الكتلة، وسط تفاعل أكثر من 2000 شخص من الصناعيين والمؤازرين الحاضرين للحفل العام في قصر الثقافة، والذي تم نقله عبر خاصية البث المباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليتابعه عشرات الآلاف بكل اهتمام، حيث قدم الساكت برنامج العمل الشامل والمتكامل للنهوض بالغرف، وهو أقرب إلى ما يعرف برؤية "التحديث الصناعي" التي شملت على أهم التطلعات لازدهار وتطوير القطاع الصناعي بمجملة، وأهم التحديات التي يواجهها القطاع الصناعي ونقص الخدمات المقدمة للصناعيين، إضافة إلى الشراكات ما بين مع الحكومات ومجلس الأمة والقطاع الخاص والشراكة مع القطاعات التجارية والصناعية في الدول الشقيقة والصديقة، كما تمت الإجابة على الأسئلة التي تؤرق عمل الصناعيين التي تم طرحها في الفيديوهات من خلال البرنامج الذي قدمته كتلة الصناعي معتبريه دستور عملهم حلال الدورة القادمة، وهو قابل للتطبيق والقياس والمحاسبة، وأن الهيئة العامة هي المرجع والحكم الأول والأخير في تقييم أداء الكتلة خلال فترة عملها في الأربع سنوات القادمة.
وقدم المهندس الساكت توضيحا بأن الكتلة ستتجاوز المرحلة السابقة وما شهدتها الغرف من تراجع وتهاون وعدم التعاطي مع أهم قضايا القطاع، وستنطلق بقوة نحو مستقبل مزدهريتسم بعهد صناعي جديد، هذا العهد هو عبارة عن برنامج العمل الذي تم العمل عليه - ليل نهار- خلال الفترة الماضية والذي وقف على أدق التفاصيل التي يعاني منها القطاع الصناعي وآلية عملنا للأربع سنوات القادمة ضمن خطط استراتيجية وبرنامج زمني، مبيناً أننا نذرنا أنفسنا لخدمة القطاع الصناعي بأمانة ومصداقية ومسؤولية وشفافية وعدالة، وأن القطاع الصناعي يستحق الدعم والمساندة باعتباره العنصر الأساس في نهضة الاقتصاد الوطني وتقدمه.
كما قدم الدكتور إياد أبو حلتم شرحاً موسعاً وواضحاً لبرنامج عمل الكتلة، الذي بذل أعضاؤها جهدهم الجماعي في دراسته وتقديم أسمى التطلعات والحلول الممكنة للتطبيق، وهم من يمتلكون الخبرة الكبيرة في العمل الصناعي الذي يمتد لأكثر من 20 عاماً لكل منهم على أقل تقدير، إلى جانب خبراتهم في العمل العام وتأسيسهم لجمعيات صناعية مناطقية وفنية متخصصة وعضوياتهم فيها، ومنهم من كانوا أعضاء في مجلس إدارة الغرفة لدورات عديدة، ويمثلون كافة القطاعات على مستوى عمان والمدن الأردنية الأخرى.
وأستعرض أبو حلتم برنامج الكتلة الذي يقوم على سبعة محاور رئيسة، تضمن النهوض بالقطاع الصناعي وفق رؤية علمية وعملية، مشيراً إلى أن هذه المحاور تتمثل في التشريعات الاقتصادية والصناعية، التشاركية بين مجلس الإدارة والهيئة العامة، بيوت خبرة لتطوير الصناعة، تعزيز التنافسية من خلال العمل مع الجهات المعنية، الترويج والترابطات والتشارك مع القطاعات المختلفة، قضايا الصناعيين مع الجهات الرسمية، أما المحور السابع من برنامج عمل كتلة الصناعي، والذي يعتبر من أهم محاور برنامجها فيتعلق بالمبادرات.
وعاهد مرشحو الكتلة القطاع الصناعي في عمان وعموم الأردن، بأن المرحلة المقبلة سيكون عنوانها (عهد صناعي جديد)، يستند على الانفتاح والتشاور والتناصح، "فالعمل العام شرف عظيم لكل من يمارسه بأمانة ومصداقية ومسؤولية وشفافية وعدالة".
وأكد المترشحون بأنهم سيعملون بكل جد لتوحيد القطاع الصناعي والعمل كفريق متجانس، وحماية الصناعة الأردنية وتعزيز تنافسيتها، وتقديم الخدمة لكل لزملائهم في القطاع بطريقة ممنهجة ومؤسسية، والتعامل مع أموال الغرفة بأمانة ومسؤولية باعتبارها أموال الهيئة العامة، ويجب الحفاظ عليها وإنفاقها لخدمتهم.
وبين المرشحين بأنهم سيعملون على تمثيل القطاع الصناعي أمام الجهات الرسمية بقوة، وحماية الصناعيين من السياسات والتعليمات المتغيرة للحكومات، ومأسسة العلاقة بين الهيئة العامة ومجلسي إدارة الغرفتين، والعمل بشفافية واطلاع الهيئة العامة على مجريات العمل من خلال نشر اجتماعات مجالس الإدارة على موقع الغرفة الإلكتروني.
وأشاروا بأنهم سيعملون على أن تكون المرحلة المقبلة محطة للعبور بالصناعة إلى عصر التحديث والرقمنة والاقتصاد الأخضر وريادة الأعمال والابتكار، والعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز الصادرات الأردنية.
وأطلقت كتلة الصناعي أمام الحضور (تعهد وقَسَم) تلتزم من خلاله بما قدمته في برنامجها، حيث جاء في (التعهد):
ليس بياناً انتخابياً وليست شعارات رنانة لدغدغة مشاعر الناخبين للحصول على أصواتهم، وإنما هو عهد نُشهد الله عليه، ليكون ميثاق شرف بيننا وبين الزميلات والزملاء أعضاء الهيئة العامة لغرف الصناعة.
- التعهد رقم (1): أن تكون غرفة صناعة عمان غرفة لجميع أعضاءها دون تمييز أو تفضيل لفئة معينة، وأن تقدم الخدمات لكافة الأعضاء بعدالة ومساواة.
- التعهد رقم (2): التعامل مع أموال الغرفة بأمانة ومسؤولية باعتبارها أموال الهيئة العامة، ويجب الحفاظ عليها وإنفاقها لخدمتهم وحماية مصالحهم، وللارتقاء بالصناعة الوطنية.
- التعهد رقم (3): ترشيد النفقات، وخاصة نفقات السفر والمياومات.
- التعهد رقم (4): تفعيل التشاركية الحقيقية، بعيداً عن التبعية، مع الحكومة، ومجلس الأمة، وغرف التجارة، والنقابات، وجمعيات أصحاب العمل، وبما يخدم رؤية التحديث الاقتصادي والمصلحة الوطنية والصناعة الأردنية.
- التعهد رقم (5): تخصيص مبلغ 200 ألف دينار سنوياً لدعم المنشآت الصناعية الصغيرة والمتوسطة المنتسبة للغرفة، بغض النظر عن حجم رأسمالها وعدد موظفيها، وضمن أسس ومعايير شفافة.
- التعهد رقم (6): تخصيص مبلغ 150 ألف دينار سنوياً كحد أدنى لدعم مشاركات أعضاء الغرفة في المعارض المحلية والخارجية، ضمن آلية شفافة تضمن العدالة وتكافؤ الفرص، ودون محاباة لصناعي على حساب آخر.
- التعهد رقم (7): تقديم دعم مادي سنوي لكافة الجمعيات الصناعية الحالية، سواء كانت مناطقية أم قطاعية، للمساهمة في القيام بواجباتها لخدمة أعضاءها، على أن لا يكون الدعم مرتبط بشروط مسبقة أو يعتمد على رضى رئيس الغرفة أو المجلس عن هذه الجمعيات، أو مربوط بأية ولاءات أو حسابات انتخابية.
- التعهد رقم (8): إقامة مركز للمعارض والمؤتمرات بالشراكة مع الجهات المعنية للترويج للأردن والصناعة الوطنية، مما يساهم في تعزيز ايرادات الغرفة.
- التعهد رقم (9): تشكيل مجلس استشاري ولجان قطاعية من الهيئة العامة أعضاء ضمن معايير وأسس شفافة يُعين مجلسي الإدارة في عمان والأردن على القيام بواجباتهما، ويضمن الاستفادة من الخبرات الكبيرة التي يتمتع بها أعضاء الهيئة العامة لمصلحة الصناعة الوطنية.
- التعهد رقم (10): تقديم الاستشارت (المجانية) لأعضاء الهيئة العامة من خلال مستشاريين الغرفة في المجالات القانونية والضريبية والجمركية والضمان الاجتماعي والمواصفات والمقاييس والاتفاقيات الدولية وغيرها.
- التعهد رقم (11): العمل بكل جد لإعادة النظر في قرار تخفيض الرسوم الجمركية على العديد من السلع، والذي ألحق الضرر بالكثير من الصناعات الوطنية.
كما قدم أعضاء الكتلة أمام الحضور (القَسَم)، والذي جاء فيه:
(نقسم نحن أعضاء كتلة الصناعي على بذل كل جهد ممكن لتنفيذ العهد الذي التزمنا به لأعضاء الهيئة العامة، ونقسم على الإخلاص في العمل والترفع عن البحث عن المكاسب الشخصية، وعدم التنفع من خلال وجودنا في مجلس الإدارة إن كتب الله لنا النجاح، والعمل كفريق واحد، وعدم محاباة أية جهة على حساب الصناعة الوطنية وحقوق الصناعيين... والله على ما نقول شهيد).
وثمن الحضور هذه الرؤى والبرنامج الذي تم طرحه مثمنين هذه الجهود التي بذلت للخروج بهذا البرنامج الذي يعد خطة جديرة بالاهتمام لأجل القطاع الصناعي وما حمله البرنامج من تصحيح مسارات لبعض الأخطاء السابقة وكذلك تقديم خطط للمضي بالقطاع نحو التقدم والازدهار وان هذا البرنامج يعتبرونه برنامجا ناجحا ويمثل كل الصناعيين لأجل مستقبلهم.
وتضم كتلة الصناعي لانتخابات غرفة صناعة عمان كلاً من، المهندس موسى الساكت والدكتور أياد أبوحلتم والمهندسة لينا قرمش والمهندس نعيم الخطيب والمهندس اسماعيل زهران ونظام البرادعي ومحمد زكي السعودي والمهندس عبدالله البنا وفرج الطويل.
أما مرشحو كتلة (الصناعي) عن القطاعات الصناعية في غرفة صناعة الأردن فهم، زكريا الفقيه مرشحاً عن قطاع الصناعات الغذائية والتموينية والزراعة والثروة الحيوانية، ومحمد الحاج حسن عن قطاع الصناعات الهندسية، وعاهد جابر عن قطاع الصناعات البلاستيكية والمطاطية، ومحمد الصفدي عن قطاع صناعات التعبئة والتغليف والورق والكرتون واللوازم المكتبية.
وتضم أيضاً خالد أبو زيد عن قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات، ومازن طنطش عن قطاع الصناعات العلاجية واللوزام الطبية، والمهندس عميد العابد عن قطاع الصناعات الكيماوية ومستحضرات التجميل، وعلاء أبو صوفة عن قطاع الصناعات الإنشائية، ومحمد البرغوثي عن قطاع الصناعات الخشبية والأثاث، والمهندس أحمد شنك عن قطاع التعدين.
وبدء الحفل العام لكتلة الصناعي من خلال استعراض فيديوهات قصيرة عن القضايا التي يعاني منها القطاع الصناعي والصناعيون موثقة بالأرقام والنسب الإحصائية، إضافة إلى أثر هذه القضايا على مسيرتهم والأثر السلبي الناجم عنها، وتراجع طفيف بالخدمات المقدمة لهم من قبل غرف الصناعة وانحسارها على أفراد وليس على الهيئة العامة ككل، وسير العملية الصناعية خلال السنوات الماضية بطرقة عشوائية وغياب التنظيم والبرامجية، وعدم تمكين الصناعيين من القيام بواجباتهم في خدمة منشآتهم وخدمة وطنهم على حد سواء، كما تم استعراض القرارات الصادرة عن الحكومة وأثرها السلبية عليهم ومساهمتها في إضافة أعباء كبيرة على الصناعيين تقلل من تنافسيتهم في الأسواق المحلية والخارجية، وانتهت الفيديوهات المعروضة بسؤال للجميع، مستقبل الصناعة إلى أين؟.
وبخروج عن المألوف في إقامة مثل هذه الاحتفالات، قدم رئيس كتلة الصناعي، المهندس موسى الساكت، أعضاء الكتلة، وسط تفاعل أكثر من 2000 شخص من الصناعيين والمؤازرين الحاضرين للحفل العام في قصر الثقافة، والذي تم نقله عبر خاصية البث المباشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليتابعه عشرات الآلاف بكل اهتمام، حيث قدم الساكت برنامج العمل الشامل والمتكامل للنهوض بالغرف، وهو أقرب إلى ما يعرف برؤية "التحديث الصناعي" التي شملت على أهم التطلعات لازدهار وتطوير القطاع الصناعي بمجملة، وأهم التحديات التي يواجهها القطاع الصناعي ونقص الخدمات المقدمة للصناعيين، إضافة إلى الشراكات ما بين مع الحكومات ومجلس الأمة والقطاع الخاص والشراكة مع القطاعات التجارية والصناعية في الدول الشقيقة والصديقة، كما تمت الإجابة على الأسئلة التي تؤرق عمل الصناعيين التي تم طرحها في الفيديوهات من خلال البرنامج الذي قدمته كتلة الصناعي معتبريه دستور عملهم حلال الدورة القادمة، وهو قابل للتطبيق والقياس والمحاسبة، وأن الهيئة العامة هي المرجع والحكم الأول والأخير في تقييم أداء الكتلة خلال فترة عملها في الأربع سنوات القادمة.
وقدم المهندس الساكت توضيحا بأن الكتلة ستتجاوز المرحلة السابقة وما شهدتها الغرف من تراجع وتهاون وعدم التعاطي مع أهم قضايا القطاع، وستنطلق بقوة نحو مستقبل مزدهريتسم بعهد صناعي جديد، هذا العهد هو عبارة عن برنامج العمل الذي تم العمل عليه - ليل نهار- خلال الفترة الماضية والذي وقف على أدق التفاصيل التي يعاني منها القطاع الصناعي وآلية عملنا للأربع سنوات القادمة ضمن خطط استراتيجية وبرنامج زمني، مبيناً أننا نذرنا أنفسنا لخدمة القطاع الصناعي بأمانة ومصداقية ومسؤولية وشفافية وعدالة، وأن القطاع الصناعي يستحق الدعم والمساندة باعتباره العنصر الأساس في نهضة الاقتصاد الوطني وتقدمه.
كما قدم الدكتور إياد أبو حلتم شرحاً موسعاً وواضحاً لبرنامج عمل الكتلة، الذي بذل أعضاؤها جهدهم الجماعي في دراسته وتقديم أسمى التطلعات والحلول الممكنة للتطبيق، وهم من يمتلكون الخبرة الكبيرة في العمل الصناعي الذي يمتد لأكثر من 20 عاماً لكل منهم على أقل تقدير، إلى جانب خبراتهم في العمل العام وتأسيسهم لجمعيات صناعية مناطقية وفنية متخصصة وعضوياتهم فيها، ومنهم من كانوا أعضاء في مجلس إدارة الغرفة لدورات عديدة، ويمثلون كافة القطاعات على مستوى عمان والمدن الأردنية الأخرى.
وأستعرض أبو حلتم برنامج الكتلة الذي يقوم على سبعة محاور رئيسة، تضمن النهوض بالقطاع الصناعي وفق رؤية علمية وعملية، مشيراً إلى أن هذه المحاور تتمثل في التشريعات الاقتصادية والصناعية، التشاركية بين مجلس الإدارة والهيئة العامة، بيوت خبرة لتطوير الصناعة، تعزيز التنافسية من خلال العمل مع الجهات المعنية، الترويج والترابطات والتشارك مع القطاعات المختلفة، قضايا الصناعيين مع الجهات الرسمية، أما المحور السابع من برنامج عمل كتلة الصناعي، والذي يعتبر من أهم محاور برنامجها فيتعلق بالمبادرات.
وعاهد مرشحو الكتلة القطاع الصناعي في عمان وعموم الأردن، بأن المرحلة المقبلة سيكون عنوانها (عهد صناعي جديد)، يستند على الانفتاح والتشاور والتناصح، "فالعمل العام شرف عظيم لكل من يمارسه بأمانة ومصداقية ومسؤولية وشفافية وعدالة".
وأكد المترشحون بأنهم سيعملون بكل جد لتوحيد القطاع الصناعي والعمل كفريق متجانس، وحماية الصناعة الأردنية وتعزيز تنافسيتها، وتقديم الخدمة لكل لزملائهم في القطاع بطريقة ممنهجة ومؤسسية، والتعامل مع أموال الغرفة بأمانة ومسؤولية باعتبارها أموال الهيئة العامة، ويجب الحفاظ عليها وإنفاقها لخدمتهم.
وبين المرشحين بأنهم سيعملون على تمثيل القطاع الصناعي أمام الجهات الرسمية بقوة، وحماية الصناعيين من السياسات والتعليمات المتغيرة للحكومات، ومأسسة العلاقة بين الهيئة العامة ومجلسي إدارة الغرفتين، والعمل بشفافية واطلاع الهيئة العامة على مجريات العمل من خلال نشر اجتماعات مجالس الإدارة على موقع الغرفة الإلكتروني.
وأشاروا بأنهم سيعملون على أن تكون المرحلة المقبلة محطة للعبور بالصناعة إلى عصر التحديث والرقمنة والاقتصاد الأخضر وريادة الأعمال والابتكار، والعمل مع الدول الشقيقة والصديقة لتعزيز الصادرات الأردنية.
وأطلقت كتلة الصناعي أمام الحضور (تعهد وقَسَم) تلتزم من خلاله بما قدمته في برنامجها، حيث جاء في (التعهد):
ليس بياناً انتخابياً وليست شعارات رنانة لدغدغة مشاعر الناخبين للحصول على أصواتهم، وإنما هو عهد نُشهد الله عليه، ليكون ميثاق شرف بيننا وبين الزميلات والزملاء أعضاء الهيئة العامة لغرف الصناعة.
- التعهد رقم (1): أن تكون غرفة صناعة عمان غرفة لجميع أعضاءها دون تمييز أو تفضيل لفئة معينة، وأن تقدم الخدمات لكافة الأعضاء بعدالة ومساواة.
- التعهد رقم (2): التعامل مع أموال الغرفة بأمانة ومسؤولية باعتبارها أموال الهيئة العامة، ويجب الحفاظ عليها وإنفاقها لخدمتهم وحماية مصالحهم، وللارتقاء بالصناعة الوطنية.
- التعهد رقم (3): ترشيد النفقات، وخاصة نفقات السفر والمياومات.
- التعهد رقم (4): تفعيل التشاركية الحقيقية، بعيداً عن التبعية، مع الحكومة، ومجلس الأمة، وغرف التجارة، والنقابات، وجمعيات أصحاب العمل، وبما يخدم رؤية التحديث الاقتصادي والمصلحة الوطنية والصناعة الأردنية.
- التعهد رقم (5): تخصيص مبلغ 200 ألف دينار سنوياً لدعم المنشآت الصناعية الصغيرة والمتوسطة المنتسبة للغرفة، بغض النظر عن حجم رأسمالها وعدد موظفيها، وضمن أسس ومعايير شفافة.
- التعهد رقم (6): تخصيص مبلغ 150 ألف دينار سنوياً كحد أدنى لدعم مشاركات أعضاء الغرفة في المعارض المحلية والخارجية، ضمن آلية شفافة تضمن العدالة وتكافؤ الفرص، ودون محاباة لصناعي على حساب آخر.
- التعهد رقم (7): تقديم دعم مادي سنوي لكافة الجمعيات الصناعية الحالية، سواء كانت مناطقية أم قطاعية، للمساهمة في القيام بواجباتها لخدمة أعضاءها، على أن لا يكون الدعم مرتبط بشروط مسبقة أو يعتمد على رضى رئيس الغرفة أو المجلس عن هذه الجمعيات، أو مربوط بأية ولاءات أو حسابات انتخابية.
- التعهد رقم (8): إقامة مركز للمعارض والمؤتمرات بالشراكة مع الجهات المعنية للترويج للأردن والصناعة الوطنية، مما يساهم في تعزيز ايرادات الغرفة.
- التعهد رقم (9): تشكيل مجلس استشاري ولجان قطاعية من الهيئة العامة أعضاء ضمن معايير وأسس شفافة يُعين مجلسي الإدارة في عمان والأردن على القيام بواجباتهما، ويضمن الاستفادة من الخبرات الكبيرة التي يتمتع بها أعضاء الهيئة العامة لمصلحة الصناعة الوطنية.
- التعهد رقم (10): تقديم الاستشارت (المجانية) لأعضاء الهيئة العامة من خلال مستشاريين الغرفة في المجالات القانونية والضريبية والجمركية والضمان الاجتماعي والمواصفات والمقاييس والاتفاقيات الدولية وغيرها.
- التعهد رقم (11): العمل بكل جد لإعادة النظر في قرار تخفيض الرسوم الجمركية على العديد من السلع، والذي ألحق الضرر بالكثير من الصناعات الوطنية.
كما قدم أعضاء الكتلة أمام الحضور (القَسَم)، والذي جاء فيه:
(نقسم نحن أعضاء كتلة الصناعي على بذل كل جهد ممكن لتنفيذ العهد الذي التزمنا به لأعضاء الهيئة العامة، ونقسم على الإخلاص في العمل والترفع عن البحث عن المكاسب الشخصية، وعدم التنفع من خلال وجودنا في مجلس الإدارة إن كتب الله لنا النجاح، والعمل كفريق واحد، وعدم محاباة أية جهة على حساب الصناعة الوطنية وحقوق الصناعيين... والله على ما نقول شهيد).
وثمن الحضور هذه الرؤى والبرنامج الذي تم طرحه مثمنين هذه الجهود التي بذلت للخروج بهذا البرنامج الذي يعد خطة جديرة بالاهتمام لأجل القطاع الصناعي وما حمله البرنامج من تصحيح مسارات لبعض الأخطاء السابقة وكذلك تقديم خطط للمضي بالقطاع نحو التقدم والازدهار وان هذا البرنامج يعتبرونه برنامجا ناجحا ويمثل كل الصناعيين لأجل مستقبلهم.
وتضم كتلة الصناعي لانتخابات غرفة صناعة عمان كلاً من، المهندس موسى الساكت والدكتور أياد أبوحلتم والمهندسة لينا قرمش والمهندس نعيم الخطيب والمهندس اسماعيل زهران ونظام البرادعي ومحمد زكي السعودي والمهندس عبدالله البنا وفرج الطويل.
أما مرشحو كتلة (الصناعي) عن القطاعات الصناعية في غرفة صناعة الأردن فهم، زكريا الفقيه مرشحاً عن قطاع الصناعات الغذائية والتموينية والزراعة والثروة الحيوانية، ومحمد الحاج حسن عن قطاع الصناعات الهندسية، وعاهد جابر عن قطاع الصناعات البلاستيكية والمطاطية، ومحمد الصفدي عن قطاع صناعات التعبئة والتغليف والورق والكرتون واللوازم المكتبية.
وتضم أيضاً خالد أبو زيد عن قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات، ومازن طنطش عن قطاع الصناعات العلاجية واللوزام الطبية، والمهندس عميد العابد عن قطاع الصناعات الكيماوية ومستحضرات التجميل، وعلاء أبو صوفة عن قطاع الصناعات الإنشائية، ومحمد البرغوثي عن قطاع الصناعات الخشبية والأثاث، والمهندس أحمد شنك عن قطاع التعدين.
٠دار اÙساعة - Ø£Ùا٠ت ÙتÙØ© اÙصÙاع٠اÙ٠ترشØØ© ÙاÙتخابات غرÙØ© صÙاعة ع٠ا٠ÙغرÙØ© صÙاعة اÙأردÙØ ØÙÙÙا اÙعا٠ÙÙ Ùصر اÙØ«ÙاÙØ© ب٠دÙÙØ© اÙØسÙÙ ÙÙØ´Ø¨Ø§Ø¨Ø Ø¨ØضÙر ÙاÙز ع٠2000 شخص ٠٠اÙÙÙئة اÙعا٠ة ÙÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙاÙ٠ؤازرÙÙ Ùرجا٠اÙاÙتصاد ÙاÙسÙØ§Ø³Ø©Ø Ùب٠شارÙØ© ÙبÙرة ٠٠اÙÙ Ùاط٠اÙصÙاعÙØ© ÙاÙتÙÙ ÙÙØ© Ùرؤساء اÙغر٠اÙصÙاعÙØ© اÙسابÙÙÙ Ù٠ستث٠رÙ٠عرب ÙأجاÙب ÙÙزراء سابÙÙÙ.Ùبدء اÙØÙ٠اÙعا٠ÙÙتÙØ© اÙصÙاع٠٠٠خÙا٠استعراض ÙÙدÙÙÙات ÙصÙرة ع٠اÙÙضاÙا اÙت٠ÙعاÙÙ Ù ÙÙا اÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙاÙصÙاعÙÙÙ Ù ÙØ«ÙØ© باÙأرÙا٠ÙاÙÙسب اÙØ¥ØصائÙØ©Ø Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© Ø¥Ù٠أثر Ùذ٠اÙÙضاÙا عÙ٠٠سÙرتÙÙ ÙاÙأثر اÙسÙب٠اÙÙاج٠عÙÙØ§Ø Ùتراجع Ø·ÙÙ٠باÙخد٠ات اÙÙ Ùد٠ة ÙÙÙ Ù Ù Ùب٠غر٠اÙصÙاعة ÙاÙØسارÙا عÙ٠أÙراد ÙÙÙس عÙ٠اÙÙÙئة اÙعا٠ة ÙÙÙØ ÙسÙر اÙع٠ÙÙØ© اÙصÙاعÙØ© Ø®Ùا٠اÙسÙÙات اÙ٠اضÙØ© بطرÙØ© عشÙائÙØ© ÙغÙاب اÙتÙظÙÙ ÙاÙبرا٠جÙØ©Ø Ùعد٠ت٠ÙÙ٠اÙصÙاعÙÙ٠٠٠اÙÙÙا٠بÙاجباتÙÙ Ù٠خد٠ة Ù ÙشآتÙÙ Ùخد٠ة ÙØ·ÙÙ٠عÙÙ Øد سÙØ§Ø¡Ø Ù٠ا ت٠استعراض اÙÙرارات اÙصادرة ع٠اÙØÙÙÙ Ø© ÙأثرÙا اÙسÙبÙØ© عÙÙÙÙ Ù٠ساÙ٠تÙا Ù٠إضاÙØ© أعباء ÙبÙرة عÙ٠اÙصÙاعÙÙ٠تÙÙ٠٠٠تÙاÙسÙتÙÙ Ù٠اÙأسÙا٠اÙÙ ØÙÙØ© ÙاÙخارجÙØ©Ø ÙاÙتÙت اÙÙÙدÙÙÙات اÙ٠عرÙضة بسؤا٠ÙÙج٠ÙØ¹Ø Ù Ø³ØªÙب٠اÙصÙاعة Ø¥Ù٠أÙÙØ.ÙبخرÙج ع٠اÙ٠أÙÙÙ Ù٠إÙا٠ة Ù Ø«Ù Ùذ٠اÙاØتÙاÙØ§ØªØ Ùد٠رئÙس ÙتÙØ© اÙصÙاعÙØ Ø§ÙÙ ÙÙدس Ù Ùس٠اÙساÙØªØ Ø£Ø¹Ø¶Ø§Ø¡ اÙÙتÙØ©Ø Ùسط تÙاع٠أÙثر Ù Ù 2000 شخص ٠٠اÙصÙاعÙÙÙ ÙاÙ٠ؤازرÙ٠اÙØاضرÙÙ ÙÙØÙ٠اÙعا٠ÙÙ Ùصر اÙØ«ÙاÙØ©Ø ÙاÙذ٠ت٠ÙÙÙ٠عبر خاصÙØ© اÙبث اÙ٠باشر عبر Ù ÙاÙع اÙتÙاص٠اÙاجت٠اع٠ÙÙتابع٠عشرات اÙØ¢Ùا٠بÙ٠اÙØªÙ Ø§Ù Ø ØÙØ« Ùد٠اÙساÙت برÙا٠ج اÙع٠٠اÙشا٠٠ÙاÙ٠تÙا٠٠ÙÙÙÙÙض باÙغرÙØ ÙÙ٠أÙرب Ø¥Ù٠٠ا Ùعر٠برؤÙØ© "اÙتØدÙØ« اÙصÙاعÙ" اÙت٠ش٠Ùت عÙ٠أÙ٠اÙتطÙعات ÙازدÙار ÙتطÙÙر اÙÙطاع اÙصÙاع٠ب٠ج٠ÙØ©Ø ÙØ£Ù٠اÙتØدÙات اÙت٠ÙÙاجÙÙا اÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙÙÙص اÙخد٠ات اÙÙ Ùد٠ة ÙÙصÙاعÙÙÙØ Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© Ø¥Ù٠اÙشراÙات ٠ا بÙ٠٠ع اÙØÙÙ٠ات Ù٠جÙس اÙØ£Ù Ø© ÙاÙÙطاع اÙخاص ÙاÙشراÙØ© ٠ع اÙÙطاعات اÙتجارÙØ© ÙاÙصÙاعÙØ© Ù٠اÙدÙ٠اÙØ´ÙÙÙØ© ÙاÙصدÙÙØ©Ø Ù٠ا ت٠ت اÙإجابة عÙ٠اÙأسئÙØ© اÙت٠تؤر٠ع٠٠اÙصÙاعÙÙ٠اÙت٠ت٠طرØÙا Ù٠اÙÙÙدÙÙÙات Ù Ù Ø®Ùا٠اÙبرÙا٠ج اÙØ°Ù Ùد٠ت٠ÙتÙØ© اÙصÙاع٠٠عتبرÙ٠دستÙر ع٠ÙÙÙ ØÙا٠اÙدÙرة اÙÙØ§Ø¯Ù Ø©Ø ÙÙÙ Ùاب٠ÙÙتطبÙÙ ÙاÙÙÙاس ÙاÙÙ ØØ§Ø³Ø¨Ø©Ø Ùأ٠اÙÙÙئة اÙعا٠ة Ù٠اÙ٠رجع ÙاÙØÙ٠اÙØ£ÙÙ ÙاÙأخÙر Ù٠تÙÙÙ٠أداء اÙÙتÙØ© Ø®Ùا٠Ùترة ع٠ÙÙا Ù٠اÙأربع سÙÙات اÙÙاد٠ة.ÙÙد٠اÙÙ ÙÙدس اÙساÙت تÙضÙØا بأ٠اÙÙتÙØ© ستتجاÙز اÙ٠رØÙØ© اÙسابÙØ© Ù٠ا Ø´ÙدتÙا اÙغر٠٠٠تراجع ÙتÙاÙÙ Ùعد٠اÙتعاط٠٠ع Ø£ÙÙ ÙضاÙا اÙÙØ·Ø§Ø¹Ø ÙستÙØ·Ù٠بÙÙØ© ÙØ٠٠ستÙب٠٠زدÙرÙتس٠بعÙد صÙاع٠جدÙØ¯Ø Ùذا اÙعÙد Ù٠عبارة ع٠برÙا٠ج اÙع٠٠اÙذ٠ت٠اÙع٠٠عÙÙÙ - ÙÙÙ ÙÙار- Ø®Ùا٠اÙÙترة اÙ٠اضÙØ© ÙاÙØ°Ù ÙÙ٠عÙ٠أد٠اÙتÙاصÙ٠اÙت٠ÙعاÙÙ Ù ÙÙا اÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙØ¢ÙÙØ© ع٠ÙÙا ÙÙأربع سÙÙات اÙÙاد٠ة ض٠٠خطط استراتÙجÙØ© ÙبرÙا٠ج ز٠ÙÙØ Ù Ø¨ÙÙا٠أÙÙا ÙذرÙا Ø£ÙÙسÙا Ùخد٠ة اÙÙطاع اÙصÙاع٠بأ٠اÙØ© Ù٠صداÙÙØ© Ù٠سؤÙÙÙØ© ÙØ´ÙاÙÙØ© ÙعداÙØ©Ø Ùأ٠اÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙستØ٠اÙدع٠ÙاÙ٠ساÙدة باعتبار٠اÙعÙصر اÙأساس ÙÙ ÙÙضة اÙاÙتصاد اÙÙØ·ÙÙ ÙتÙد٠Ù.Ù٠ا Ùد٠اÙدÙتÙر Ø¥Ùاد أب٠ØÙت٠شرØا٠٠Ùسعا٠ÙÙاضØا٠ÙبرÙا٠ج ع٠٠اÙÙتÙØ©Ø Ø§Ùذ٠بذ٠أعضاؤÙا جÙدÙ٠اÙج٠اع٠Ù٠دراست٠ÙتÙدÙ٠أس٠٠اÙتطÙعات ÙاÙØÙÙ٠اÙÙ Ù ÙÙØ© ÙÙتطبÙÙØ ÙÙÙ Ù Ù Ù٠تÙÙÙ٠اÙخبرة اÙÙبÙرة Ù٠اÙع٠٠اÙصÙاع٠اÙØ°Ù Ù٠تد ÙØ£Ùثر Ù Ù 20 عا٠ا٠ÙÙÙ Ù ÙÙ٠عÙ٠أÙ٠تÙدÙØ±Ø Ø¥Ù٠جاÙب خبراتÙÙ Ù٠اÙع٠٠اÙعا٠ÙتأسÙسÙÙ Ùج٠عÙات صÙاعÙØ© Ù ÙاطÙÙØ© ÙÙÙÙØ© ٠تخصصة ÙعضÙÙاتÙÙ ÙÙÙØ§Ø ÙÙ ÙÙÙ Ù Ù ÙاÙÙا أعضاء Ù٠٠جÙس إدارة اÙغرÙØ© ÙدÙرات عدÙØ¯Ø©Ø ÙÙÙ Ø«ÙÙÙ ÙاÙØ© اÙÙطاعات عÙ٠٠ستÙ٠ع٠ا٠ÙاÙ٠د٠اÙأردÙÙØ© اÙأخرÙ.Ùأستعرض أب٠ØÙت٠برÙا٠ج اÙÙتÙØ© اÙØ°Ù ÙÙÙ٠عÙ٠سبعة Ù ØاÙر رئÙØ³Ø©Ø ØªØ¶Ù Ù Ø§ÙÙÙÙض باÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙÙ٠رؤÙØ© عÙÙ ÙØ© Ùع٠ÙÙØ©Ø Ù Ø´Ùرا٠إÙ٠أ٠Ùذ٠اÙÙ ØاÙر تت٠ث٠Ù٠اÙتشرÙعات اÙاÙتصادÙØ© ÙاÙصÙاعÙØ©Ø Ø§ÙتشارÙÙØ© بÙ٠٠جÙس اÙإدارة ÙاÙÙÙئة اÙØ¹Ø§Ù Ø©Ø Ø¨ÙÙت خبرة ÙتطÙÙر اÙصÙØ§Ø¹Ø©Ø ØªØ¹Ø²Ùز اÙتÙاÙسÙØ© Ù Ù Ø®Ùا٠اÙع٠٠٠ع اÙجÙات اÙ٠عÙÙØ©Ø Ø§ÙترÙÙج ÙاÙترابطات ÙاÙتشار٠٠ع اÙÙطاعات اÙ٠ختÙÙØ©Ø ÙضاÙا اÙصÙاعÙÙ٠٠ع اÙجÙات اÙرس٠ÙØ©Ø Ø£Ù Ø§ اÙÙ ØÙر اÙسابع ٠٠برÙا٠ج ع٠٠ÙتÙØ© اÙصÙاعÙØ ÙاÙØ°Ù Ùعتبر ٠٠أÙÙ Ù ØاÙر برÙا٠جÙا ÙÙتعÙ٠باÙ٠بادرات.ÙعاÙد ٠رشØ٠اÙÙتÙØ© اÙÙطاع اÙصÙاع٠Ù٠ع٠ا٠Ùع٠Ù٠اÙأردÙØ Ø¨Ø£Ù Ø§Ù٠رØÙØ© اÙÙ ÙبÙØ© سÙÙÙ٠عÙÙاÙÙا (عÙد صÙاع٠جدÙد)Ø ÙستÙد عÙ٠اÙاÙÙØªØ§Ø ÙاÙتشاÙر ÙاÙتÙاصØØ "ÙاÙع٠٠اÙعا٠شر٠عظÙÙ ÙÙÙ Ù Ù Ù٠ارس٠بأ٠اÙØ© Ù٠صداÙÙØ© Ù٠سؤÙÙÙØ© ÙØ´ÙاÙÙØ© ÙعداÙØ©".ÙØ£Ùد اÙ٠ترشØÙ٠بأÙÙ٠سÙع٠ÙÙ٠بÙ٠جد ÙتÙØÙد اÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙاÙع٠٠ÙÙرÙ٠٠تجاÙØ³Ø ÙØ٠اÙØ© اÙصÙاعة اÙأردÙÙØ© ÙتعزÙز تÙاÙسÙتÙØ§Ø ÙتÙدÙ٠اÙخد٠ة ÙÙÙ Ùز٠ÙائÙÙ Ù٠اÙÙطاع بطرÙÙØ© Ù Ù ÙÙجة Ù٠ؤسسÙØ©Ø ÙاÙتعا٠٠٠ع Ø£Ù Ùا٠اÙغرÙØ© بأ٠اÙØ© Ù٠سؤÙÙÙØ© باعتبارÙا Ø£Ù Ùا٠اÙÙÙئة اÙØ¹Ø§Ù Ø©Ø ÙÙجب اÙØÙاظ عÙÙÙا ÙØ¥ÙÙاÙÙا Ùخد٠تÙÙ .ÙبÙ٠اÙ٠رشØÙ٠بأÙÙ٠سÙع٠ÙÙ٠عÙ٠ت٠ثÙ٠اÙÙطاع اÙصÙاع٠أ٠ا٠اÙجÙات اÙرس٠ÙØ© بÙÙØ©Ø ÙØ٠اÙØ© اÙصÙاعÙÙ٠٠٠اÙسÙاسات ÙاÙتعÙÙ٠ات اÙ٠تغÙرة ÙÙØÙÙÙ Ø§ØªØ Ù٠أسسة اÙعÙاÙØ© بÙ٠اÙÙÙئة اÙعا٠ة Ù٠جÙس٠إدارة اÙغرÙتÙÙØ ÙاÙع٠٠بشÙاÙÙØ© ÙاطÙاع اÙÙÙئة اÙعا٠ة عÙ٠٠جرÙات اÙع٠٠٠٠خÙا٠Ùشر اجت٠اعات ٠جاÙس اÙإدارة عÙÙ Ù ÙÙع اÙغرÙØ© اÙØ¥ÙÙترÙÙÙ.ÙأشارÙا بأÙÙ٠سÙع٠ÙÙ٠عÙ٠أ٠تÙÙ٠اÙ٠رØÙØ© اÙÙ ÙبÙØ© Ù Øطة ÙÙعبÙر باÙصÙاعة Ø¥Ù٠عصر اÙتØدÙØ« ÙاÙرÙÙ ÙØ© ÙاÙاÙتصاد اÙأخضر ÙرÙادة اÙأع٠ا٠ÙاÙابتÙØ§Ø±Ø ÙاÙع٠٠٠ع اÙدÙ٠اÙØ´ÙÙÙØ© ÙاÙصدÙÙØ© ÙتعزÙز اÙصادرات اÙأردÙÙØ©.ÙأطÙÙت ÙتÙØ© اÙصÙاع٠أ٠ا٠اÙØضÙر (تعÙد ÙÙÙسÙÙ ) تÙتز٠٠٠خÙاÙ٠ب٠ا Ùد٠ت٠Ù٠برÙا٠جÙØ§Ø ØÙØ« جاء ÙÙ (اÙتعÙد):ÙÙس بÙاÙا٠اÙتخابÙا٠ÙÙÙست شعارات رÙاÙØ© Ùدغدغة ٠شاعر اÙÙاخبÙÙ ÙÙØصÙ٠عÙ٠أصÙاتÙÙ Ø ÙØ¥Ù٠ا Ù٠عÙد ÙÙØ´Ùد اÙÙ٠عÙÙÙØ ÙÙÙÙÙ Ù Ùثا٠شر٠بÙÙÙا ÙبÙ٠اÙز٠ÙÙات ÙاÙز٠Ùاء أعضاء اÙÙÙئة اÙعا٠ة Ùغر٠اÙصÙاعة.-â اÙتعÙد رÙÙ (1): أ٠تÙÙ٠غرÙØ© صÙاعة ع٠ا٠غرÙØ© Ùج٠Ùع أعضاءÙا دÙ٠ت٠ÙÙز أ٠تÙضÙÙ ÙÙئة ٠عÙÙØ©Ø Ùأ٠تÙد٠اÙخد٠ات ÙÙاÙØ© اÙأعضاء بعداÙØ© Ù٠ساÙاة.-â اÙتعÙد رÙÙ (2): اÙتعا٠٠٠ع Ø£Ù Ùا٠اÙغرÙØ© بأ٠اÙØ© Ù٠سؤÙÙÙØ© باعتبارÙا Ø£Ù Ùا٠اÙÙÙئة اÙØ¹Ø§Ù Ø©Ø ÙÙجب اÙØÙاظ عÙÙÙا ÙØ¥ÙÙاÙÙا Ùخد٠تÙÙ ÙØ٠اÙØ© ٠صاÙØÙÙ Ø ÙÙÙارتÙاء باÙصÙاعة اÙÙØ·ÙÙØ©.-â اÙتعÙد رÙÙ (3): ترشÙد اÙÙÙÙØ§ØªØ Ùخاصة ÙÙÙات اÙسÙر ÙاÙÙ ÙاÙ٠ات.-â اÙتعÙد رÙÙ (4): تÙعÙ٠اÙتشارÙÙØ© اÙØÙÙÙÙØ©Ø Ø¨Ø¹Ùدا٠ع٠اÙتبعÙØ©Ø Ù Ø¹ اÙØÙÙÙ Ø©Ø Ù٠جÙس اÙØ£Ù Ø©Ø Ùغر٠اÙØªØ¬Ø§Ø±Ø©Ø ÙاÙÙÙØ§Ø¨Ø§ØªØ Ùج٠عÙات أصØاب اÙع٠ÙØ Ùب٠ا Ùخد٠رؤÙØ© اÙتØدÙØ« اÙاÙتصاد٠ÙاÙ٠صÙØØ© اÙÙØ·ÙÙØ© ÙاÙصÙاعة اÙأردÙÙØ©.-â اÙتعÙد رÙÙ (5): تخصÙص ٠بÙغ 200 Ø£Ù٠دÙÙار سÙÙÙا٠Ùدع٠اÙÙ Ùشآت اÙصÙاعÙØ© اÙصغÙرة ÙاÙ٠تÙسطة اÙÙ Ùتسبة ÙÙغرÙØ©Ø Ø¨ØºØ¶ اÙÙظر ع٠Øج٠رأس٠اÙÙا Ùعدد Ù ÙظÙÙÙØ§Ø Ùض٠٠أسس Ù٠عاÙÙر Ø´ÙاÙØ©.-â اÙتعÙد رÙÙ (6): تخصÙص ٠بÙغ 150 Ø£Ù٠دÙÙار سÙÙÙا٠ÙØد أدÙÙ Ùدع٠٠شارÙات أعضاء اÙغرÙØ© Ù٠اÙ٠عارض اÙÙ ØÙÙØ© ÙاÙخارجÙØ©Ø Ø¶Ù Ù Ø¢ÙÙØ© Ø´ÙاÙØ© تض٠٠اÙعداÙØ© ÙتÙاÙؤ اÙÙØ±ØµØ ÙدÙÙ Ù Øاباة ÙصÙاع٠عÙÙ Øساب آخر.-â اÙتعÙد رÙÙ (7): تÙدÙ٠دع٠٠اد٠سÙÙÙ ÙÙاÙØ© اÙج٠عÙات اÙصÙاعÙØ© اÙØاÙÙØ©Ø Ø³Ùاء ÙاÙت Ù ÙاطÙÙØ© Ø£Ù ÙطاعÙØ©Ø ÙÙ٠ساÙÙ Ø© Ù٠اÙÙÙا٠بÙاجباتÙا Ùخد٠ة أعضاءÙØ§Ø Ø¹Ù٠أ٠Ùا ÙÙÙ٠اÙدع٠٠رتبط بشرÙØ· ٠سبÙØ© Ø£Ù Ùعت٠د عÙ٠رض٠رئÙس اÙغرÙØ© أ٠اÙ٠جÙس ع٠Ùذ٠اÙج٠عÙØ§ØªØ Ø£Ù Ù Ø±Ø¨ÙØ· بأÙØ© ÙÙاءات Ø£Ù Øسابات اÙتخابÙØ©.-â اÙتعÙد رÙÙ (8): Ø¥Ùا٠ة ٠رÙز ÙÙ٠عارض ÙاÙ٠ؤت٠رات باÙشراÙØ© ٠ع اÙجÙات اÙ٠عÙÙØ© ÙÙترÙÙج ÙÙأرد٠ÙاÙصÙاعة اÙÙØ·ÙÙØ©Ø Ù Ù Ø§ ÙساÙÙ Ù٠تعزÙز اÙرادات اÙغرÙØ©.-â اÙتعÙد رÙÙ (9): تشÙÙ٠٠جÙس استشار٠ÙÙجا٠ÙطاعÙØ© ٠٠اÙÙÙئة اÙعا٠ة أعضاء ض٠٠٠عاÙÙر Ùأسس Ø´ÙاÙØ© ÙÙعÙ٠٠جÙس٠اÙإدارة Ù٠ع٠ا٠ÙاÙأرد٠عÙ٠اÙÙÙا٠بÙاجباتÙÙ Ø§Ø ÙÙض٠٠اÙاستÙادة ٠٠اÙخبرات اÙÙبÙرة اÙت٠Ùت٠تع بÙا أعضاء اÙÙÙئة اÙعا٠ة Ù٠صÙØØ© اÙصÙاعة اÙÙØ·ÙÙØ©.-â اÙتعÙد رÙÙ (10): تÙدÙ٠اÙاستشارت (اÙ٠جاÙÙØ©) Ùأعضاء اÙÙÙئة اÙعا٠ة Ù Ù Ø®Ùا٠٠ستشارÙÙ٠اÙغرÙØ© Ù٠اÙ٠جاÙات اÙÙاÙÙÙÙØ© ÙاÙضرÙبÙØ© ÙاÙج٠رÙÙØ© ÙاÙض٠ا٠اÙاجت٠اع٠ÙاÙÙ ÙاصÙات ÙاÙÙ ÙاÙÙس ÙاÙاتÙاÙÙات اÙدÙÙÙØ© ÙغÙرÙا.-â اÙتعÙد رÙÙ (11): اÙع٠٠بÙ٠جد Ùإعادة اÙÙظر ÙÙ Ùرار تخÙÙض اÙرسÙ٠اÙج٠رÙÙØ© عÙ٠اÙعدÙد ٠٠اÙسÙØ¹Ø ÙاÙذ٠أÙØ٠اÙضرر باÙÙØ«Ùر ٠٠اÙصÙاعات اÙÙØ·ÙÙØ©.Ù٠ا Ùد٠أعضاء اÙÙتÙØ© أ٠ا٠اÙØضÙر (اÙÙÙسÙÙ )Ø ÙاÙذ٠جاء ÙÙÙ:(ÙÙس٠ÙØ٠أعضاء ÙتÙØ© اÙصÙاع٠عÙ٠بذ٠Ù٠جÙد Ù Ù ÙÙ ÙتÙÙÙØ° اÙعÙد اÙذ٠اÙتز٠Ùا ب٠Ùأعضاء اÙÙÙئة اÙØ¹Ø§Ù Ø©Ø ÙÙÙس٠عÙ٠اÙإخÙاص Ù٠اÙع٠٠ÙاÙترÙع ع٠اÙبØØ« ع٠اÙÙ Ùاسب اÙشخصÙØ©Ø Ùعد٠اÙتÙÙع Ù Ù Ø®Ùا٠ÙجÙدÙا Ù٠٠جÙس اÙإدارة Ø¥Ù Ùتب اÙÙÙ ÙÙا اÙÙجاØØ ÙاÙع٠٠ÙÙرÙÙ ÙاØØ¯Ø Ùعد٠٠Øاباة Ø£ÙØ© جÙØ© عÙÙ Øساب اÙصÙاعة اÙÙØ·ÙÙØ© ÙØÙÙ٠اÙصÙاعÙÙÙ... ÙاÙÙ٠عÙ٠٠ا ÙÙÙÙ Ø´ÙÙد).Ùث٠٠اÙØضÙر Ùذ٠اÙرؤ٠ÙاÙبرÙا٠ج اÙذ٠ت٠طرØÙ Ù Ø«Ù ÙÙÙ Ùذ٠اÙجÙÙد اÙت٠بذÙت ÙÙخرÙج بÙذا اÙبرÙا٠ج اÙØ°Ù Ùعد خطة جدÙرة باÙاÙت٠ا٠Ùأج٠اÙÙطاع اÙصÙاع٠Ù٠ا ØÙ Ù٠اÙبرÙا٠ج ٠٠تصØÙØ Ù Ø³Ø§Ø±Ø§Øª Ùبعض اÙأخطاء اÙسابÙØ© ÙÙØ°Ù٠تÙدÙ٠خطط ÙÙ٠ض٠باÙÙطاع ÙØ٠اÙتÙد٠ÙاÙازدÙار Ùا٠Ùذا اÙبرÙا٠ج ÙعتبرÙÙ٠برÙا٠جا ÙاجØا ÙÙÙ Ø«Ù Ù٠اÙصÙاعÙÙÙ Ùأج٠٠ستÙبÙÙÙ .Ùتض٠ÙتÙØ© اÙصÙاع٠ÙاÙتخابات غرÙØ© صÙاعة ع٠ا٠ÙÙا٠٠ÙØ Ø§ÙÙ ÙÙدس Ù Ùس٠اÙساÙت ÙاÙدÙتÙر Ø£Ùاد أبÙØÙت٠ÙاÙÙ ÙÙدسة ÙÙÙا Ùر٠ش ÙاÙÙ ÙÙدس ÙعÙ٠اÙخطÙب ÙاÙÙ ÙÙدس اس٠اعÙ٠زÙرا٠ÙÙظا٠اÙبرادع٠ÙÙ Ø٠د زÙ٠اÙسعÙد٠ÙاÙÙ ÙÙدس عبداÙÙ٠اÙبÙا ÙÙرج اÙØ·ÙÙÙ.أ٠ا ٠رشØÙ ÙتÙØ© (اÙصÙاعÙ) ع٠اÙÙطاعات اÙصÙاعÙØ© Ù٠غرÙØ© صÙاعة اÙأرد٠ÙÙÙ Ø Ø²ÙرÙا اÙÙÙÙ٠٠رشØا٠ع٠Ùطاع اÙصÙاعات اÙغذائÙØ© ÙاÙت٠ÙÙÙÙØ© ÙاÙزراعة ÙاÙثرÙØ© اÙØÙÙاÙÙØ©Ø ÙÙ Ø٠د اÙØاج Øس٠ع٠Ùطاع اÙصÙاعات اÙÙÙدسÙØ©Ø ÙعاÙد جابر ع٠Ùطاع اÙصÙاعات اÙبÙاستÙÙÙØ© ÙاÙ٠طاطÙØ©Ø ÙÙ Ø٠د اÙصÙد٠ع٠Ùطاع صÙاعات اÙتعبئة ÙاÙتغÙÙÙ ÙاÙÙر٠ÙاÙÙرتÙÙ ÙاÙÙÙاز٠اÙÙ ÙتبÙØ©.Ùتض٠أÙضا٠خاÙد أب٠زÙد ع٠Ùطاع اÙصÙاعات اÙجÙدÙØ© ÙاÙÙ ØÙÙØ§ØªØ Ù٠از٠طÙطش ع٠Ùطاع اÙصÙاعات اÙعÙاجÙØ© ÙاÙÙÙزا٠اÙطبÙØ©Ø ÙاÙÙ ÙÙدس ع٠Ùد اÙعابد ع٠Ùطاع اÙصÙاعات اÙÙÙ٠اÙÙØ© Ù٠ستØضرات اÙتج٠ÙÙØ ÙعÙاء أب٠صÙÙØ© ع٠Ùطاع اÙصÙاعات اÙØ¥ÙشائÙØ©Ø ÙÙ Ø٠د اÙبرغÙث٠ع٠Ùطاع اÙصÙاعات اÙخشبÙØ© ÙاÙØ£Ø«Ø§Ø«Ø ÙاÙÙ ÙÙدس Ø£Ø٠د Ø´Ù٠ع٠Ùطاع اÙتعدÙÙ.