الوحدات والفيصلي.. قمة نارية خلف أبواب مغلقة
مدار الساعة ـ نشر في 2022/10/13 الساعة 14:27
حجم الخط
مدار الساعة -تنطلق غدا الجمعة، مباريات الدور ربع النهائي لبطولة كأس الأردن، والتي تقام وفق نظام خروج المغلوب من مرة واحدة.
وتتجه الأنظار صوب ديربي الكرة الأردنية، الذي يجمع الوحدات مع الفيصلي على ستاد الملك عبد الله الثاني بالقويسمة، وسيقام بدون حضور الجماهير.
وحسب تعليمات البطولة، تقام مباريات هذا الدور وما يليه من أدوار بنظام خروج المغلوب من مباراة واحدة، فيما سيتم اللجوء إلى ركلات الترجيح مباشرة في حال التعادل بالوقت الأصلي.
ويستعرض كووورة، المواجهات الأربع وتطلعات الفرق وموازين القوى، وذلك وفقا للتالي:
الوحدات والفيصلي...
يشهد ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة في الثامنة والنصف مساء غد الجمعة المواجهة المرتقبة وتجمع القطبين الوحدات والفيصلي.
وتقام المباراة بدون حضور الجمهور، بعد قرار أصدره اتحاد كرة القدم بسبب المشاحنات بين أنصار الفريقين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الفيصلي قد أقصى الوحدات في نسخة الموسم الماضي من الدور نصف النهائي، حيث فاز عليه بنتيجة (3-1).
ويسعى الفريقان إلى الفوز والإبقاء على حظوظ المنافسة على لقب يعد ثاني البطولات أهمية بعد مسابقة الدوري.
ويدرك الفريقان أهمية الفوز في هذه المباراة، خصوصا أنها تقام قبل أسبوعين من تجدد مواجهتهما في مسابقة الدوري.
وتكتسب المباراة أهميتها من كون الخاسر سيودع البطولة وسيفقد بالتالي حظوظه في المنافسة وتنحصر آماله بعد ذلك في المنافسة على لقب الدوري الذي يشهد هو الآخر صراعا مثيرا.
وتبدو صفوف الفريقين مكتملة، حيث يبرز من الوحدات حارس مرماه عبد الله الفاخوري والكاميروني بيتانغ وأحمد سمير ومحمد الدميري وأنس العوضات وخالد عصام.
على الجهة المقابلة، فإن الفيصلي يمني النفس بمواصلة عروضه القوية وإنجاز المهمة، حيث يعتمد على كوكبة متجانسة من اللاعبين يبرز منهم عبيدة السمارنة ويوسف أبو جلبوش ومجدي عطار وأمين شناينة والنيجيري نورث.
شباب العقبة والحسين اربد...
يلتقي شباب العقبة منافسه الحسين اربد في السادسة مساء غدٍ الجمعة على ستاد الأمير محمد بالزرقاء، في لقاء مثير وقوي.
ويتطلع شباب العقبة والحسين اربد إلى مواصلة مشوارهما في البطولة والمنافسة على اللقب، حيث تبدو حظوظهما في وصول أحدهما إلى النهائي واردة بقوة.
وتبدو موازين القوى متوازنة إلى حد نسبي مع أفضلية لفريق الحسين اربد الذي يضم كوكبة جيدة من اللاعبين المميزين.
وكان شباب العقبة التقى الحسين اربد في الدور ربع النهائي من النسخة السابقة وخسر بنتيجة "1-2" وهو يتطلع إلى رد الاعتبار.
عمان FC ومغير السرحان...
ويحتضن ملعب البترا في السادسة مساء الخميس، المواجهة التاريخية التي تجمع عمان FC ونظيره مغير السرحان.
ولم يسبق للفريقين أن تأهلا لهذا الدور، وكلاهما سيبحث عن إنجاز جديد في مسيرة ناديه من خلال بلوغ الدور قبل النهائي.
وتعتبر المباراة متكافئة بين الجانبين مع أفضلية نسبية تميل لفريق مغير السرحان، الذي اكتسب الخبرة بمشاركته لأول مرة هذا الموسم بدوري المحترفين، فيما يتواجد فريق عمان FC ضمن دوري أندية الدرجة الأولى.
الجزيرة والرمثا...
وتختتم لقاءات الدور ربع النهائي عندما يواجه الجزيرة منافسه الرمثا في الثامنة والنصف مساء السبت المقبل على ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة.
ورغم الفوارق الفنية بين الفريقين، تميل الكفة لصالح فريق الرمثا الذي ارتفعت معنوياته بعدما تعادل مؤخراً مع متصدر الدوري فريق الفيصلي "1-1" وهو سيبحث عن مواصلة المشوار.
وكان أسامة قاسم مدرب الرمثا قد صرح لكووورة في وقت سابق أن فرصة فريقه في المنافسة على لقب كأس الأردن تبدو مواتية.
وعلى الجهة المقابلة، فإن الجزيرة يمر بظروف نفسية صعبة، حيث بات مهددا بالهبوط في الدوري، وهو يمني النفس بالتمسك بحظوظه في الكأس.
وتتجه الأنظار صوب ديربي الكرة الأردنية، الذي يجمع الوحدات مع الفيصلي على ستاد الملك عبد الله الثاني بالقويسمة، وسيقام بدون حضور الجماهير.
وحسب تعليمات البطولة، تقام مباريات هذا الدور وما يليه من أدوار بنظام خروج المغلوب من مباراة واحدة، فيما سيتم اللجوء إلى ركلات الترجيح مباشرة في حال التعادل بالوقت الأصلي.
ويستعرض كووورة، المواجهات الأربع وتطلعات الفرق وموازين القوى، وذلك وفقا للتالي:
الوحدات والفيصلي...
يشهد ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة في الثامنة والنصف مساء غد الجمعة المواجهة المرتقبة وتجمع القطبين الوحدات والفيصلي.
وتقام المباراة بدون حضور الجمهور، بعد قرار أصدره اتحاد كرة القدم بسبب المشاحنات بين أنصار الفريقين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الفيصلي قد أقصى الوحدات في نسخة الموسم الماضي من الدور نصف النهائي، حيث فاز عليه بنتيجة (3-1).
ويسعى الفريقان إلى الفوز والإبقاء على حظوظ المنافسة على لقب يعد ثاني البطولات أهمية بعد مسابقة الدوري.
ويدرك الفريقان أهمية الفوز في هذه المباراة، خصوصا أنها تقام قبل أسبوعين من تجدد مواجهتهما في مسابقة الدوري.
وتكتسب المباراة أهميتها من كون الخاسر سيودع البطولة وسيفقد بالتالي حظوظه في المنافسة وتنحصر آماله بعد ذلك في المنافسة على لقب الدوري الذي يشهد هو الآخر صراعا مثيرا.
وتبدو صفوف الفريقين مكتملة، حيث يبرز من الوحدات حارس مرماه عبد الله الفاخوري والكاميروني بيتانغ وأحمد سمير ومحمد الدميري وأنس العوضات وخالد عصام.
على الجهة المقابلة، فإن الفيصلي يمني النفس بمواصلة عروضه القوية وإنجاز المهمة، حيث يعتمد على كوكبة متجانسة من اللاعبين يبرز منهم عبيدة السمارنة ويوسف أبو جلبوش ومجدي عطار وأمين شناينة والنيجيري نورث.
شباب العقبة والحسين اربد...
يلتقي شباب العقبة منافسه الحسين اربد في السادسة مساء غدٍ الجمعة على ستاد الأمير محمد بالزرقاء، في لقاء مثير وقوي.
ويتطلع شباب العقبة والحسين اربد إلى مواصلة مشوارهما في البطولة والمنافسة على اللقب، حيث تبدو حظوظهما في وصول أحدهما إلى النهائي واردة بقوة.
وتبدو موازين القوى متوازنة إلى حد نسبي مع أفضلية لفريق الحسين اربد الذي يضم كوكبة جيدة من اللاعبين المميزين.
وكان شباب العقبة التقى الحسين اربد في الدور ربع النهائي من النسخة السابقة وخسر بنتيجة "1-2" وهو يتطلع إلى رد الاعتبار.
عمان FC ومغير السرحان...
ويحتضن ملعب البترا في السادسة مساء الخميس، المواجهة التاريخية التي تجمع عمان FC ونظيره مغير السرحان.
ولم يسبق للفريقين أن تأهلا لهذا الدور، وكلاهما سيبحث عن إنجاز جديد في مسيرة ناديه من خلال بلوغ الدور قبل النهائي.
وتعتبر المباراة متكافئة بين الجانبين مع أفضلية نسبية تميل لفريق مغير السرحان، الذي اكتسب الخبرة بمشاركته لأول مرة هذا الموسم بدوري المحترفين، فيما يتواجد فريق عمان FC ضمن دوري أندية الدرجة الأولى.
الجزيرة والرمثا...
وتختتم لقاءات الدور ربع النهائي عندما يواجه الجزيرة منافسه الرمثا في الثامنة والنصف مساء السبت المقبل على ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة.
ورغم الفوارق الفنية بين الفريقين، تميل الكفة لصالح فريق الرمثا الذي ارتفعت معنوياته بعدما تعادل مؤخراً مع متصدر الدوري فريق الفيصلي "1-1" وهو سيبحث عن مواصلة المشوار.
وكان أسامة قاسم مدرب الرمثا قد صرح لكووورة في وقت سابق أن فرصة فريقه في المنافسة على لقب كأس الأردن تبدو مواتية.
وعلى الجهة المقابلة، فإن الجزيرة يمر بظروف نفسية صعبة، حيث بات مهددا بالهبوط في الدوري، وهو يمني النفس بالتمسك بحظوظه في الكأس.
