الملعب البلدي في حي جناعة في محافظة الزرقاء كان ملاذنا صغارا وكبارا..وقد لعبت فيه منذ كنت طالبا في مدرسة هارون الرشيد ومحمد بن القاسم ومعاوية وكانت تجرى عليه مباريات محلية وعربية وهو الملعب الذي له في حياة الناس في الزرقاء ذكريات وذكريات..
لكن اليوم يشكو امر الشكوى لما ال اليه هذا الملعب الجميل..وقد اتصل بي الناشط الشبابي والفاعل في محافظة الزرقاء الصديق صالح مهجع وقال لي أن الملعب يتهاوى
وان اهل الرياضة وابناء محافظة الزرقاء يناشدون سيد البلاد وكل المسؤولين لمد يد العون من اجل اعادة تأهيل الملعب البلدي ليصبح ملاذا أمن لكي يمارس ابناء المدينة رياضتهم ونشاطاتهم فيه وقال إن الملعب يعاني وبحاجة الى :
-اعادة تأهيل ارضية الملعب المتهالكة
- اعادة تأهيل أسوار الملعب الرئيسية و المدرجات الايلة للسقوط
- اعادة تأهيل انارة الملعب الرئيسي وبقية المرافق
- اعادة تأهيل المرافق الصحية وغرف الغيار التابعة للملعب والغير صالحة للاستخدام.
شباب الزرقاء ينتظرون بشغف ان يعود الملعب الى القة وجماله وحيويته ايام زمان.