ويدير بوسارت حاليا شركة استشارات لإدارة المخاطر، ولديه زمالة في المخاطر الإلكترونية مع مؤسسة مجلس الأطلسي البحثية.
وكان الفريق الانتقالي لترامب، طلب مؤخرا من وزارتين قائمة بأسماء المسؤولين الحكوميين الذين يعملون في برامج لمكافحة التطرف، بحسب مسؤولين أميركيين ووثيقة اطلعت عليها "رويترز".
وتضمن الطلب المقدم إلى وزارتي الخارجية والأمن الداخلي، مجموعة من البرامج التي تسعى لمنع العنف من جانب أي متطرفين من أي فئة، بما في ذلك عمليات التجنيد التي تقوم بها الجماعات المتشددة داخل الولايات المتحدة وخارجها.