مالي وللشِّعْرِ؟! في أَرضٍ تُجَرِّعُ مَنْ
يُقارِفُ الشِعرَ.. فيها..»سُمَّها الهاري»!؟وتَسْتَبيحُ دَمَ «الفُصحى».. وتَهْدُرُهُوللرّطانةِ إكليلٌ من الغارِ!!لن أكتبَ الشّعرَ.. لكنْ سوف أَعْزِفُهُعلى طريقةِ «داهوودٍ»، بِمزْمارِلعلّ «داهوودَ» يوصي بي «جماعَتَهُ»فأنتهي من «خوازيقي».. وأوزَاري!!وأستعيدُ «صداقاتي» التي ذَهَبَتْمع الرياحِ.. ولم تَحفِلْ بأخباريوقد يُرشّحُني «المرحومُ نوبِلُ» كيأنالُ جائزةً، في ألفِ مِضْمارِ!!ولن تُطالبَني كُلُّ «البنوكِ» بماعليَّ من سُلَفِ «المَرْبوطِ» و»الجاري»!!«تَبّتْ يدي»!1 وعليها لعنةُ الباريلو أنّها قايَضَتْ يوماً دمي، بِفَميواستبدلَتْ بجنانِ الأرضِ أشعاريولا أزيدُ!!ولكنّي أقولُ لمن..لا يعرفونَ نجومي..(تلكَ أَقماري)!!!!*مهداة إلى كُلّ بنوك الوطن: بدءاً بالمركزي، وانتهاءً ببنكِ الدَّم!!
في ذكرى عرار: الشِّعرُ ليس هو الحلّ!!
مدار الساعة (الدستور) ـ