مدار الساعة - مبدئيا يعرف من حضر الندوة الحواریة: إقتصادنا والشفافیة : واقع وآمال ما الواقع بل ويعرف ما الامال. من حضر جاء ليستمع الى اجابة عن سؤال: اما البحث عن: ما العمل؟
ندوة تحدث بها سامر الطويل وزیر الاقتصاد الاسبق، الدكتور معن القطامین، وزیر العمل الأسبق، وأحمد عوض، مدیر منتدى الفینیق الإقتصادي.
أما المايسترو فالدكتور ممدوح العبادي رئیس جمعیة الشفافیة الاردنیة.
معظم الاردنيين يعرفون الوصفات. فلم الندوة؟ هل الازمة بالتطبيق؟ ام ان التنفيذ لاملاءات؟ هل اننا نضيع الفرصة؟ هل الادارة المالية جباية ام انتاج؟ وهل سيبقى الانفاق من دون مردود؟ وماذا عن البطالة والتضخم وتراجع مستوى الخدمات؟ وغير ذلك من الاسئلة كثير.
سامر الطويل المختص اقتصاديا والمسؤول منصبا، بدأ اولا فقال: ننسى سؤالا محوريا هو هل بنينا قاعدة اقتصادية مستقرة دون دعم خارجي؟ الاجابة تجيب ايضا عن سؤال هل نحن متأثرون بما يجري خلف الحدود ام هناك امر اخرى؟، وذلك في الندوة التي حضرتها مدار الساعة.
أجاب، نحن لم ننجح في ظل ظروف طبيعية فكيف الحال بهذا الوضع.
قال: الاقتصاد لا يملك بني قوية فيتأثر حتى في الازمات البعيدة التي لا علاقة له بها.
وتابع، هناك رقم خطير في الاردن عن الانفاق الحكومي يبلغ 45% وهو مرتفع جدا، فيما حجم الانتاج ضعيف جدا، وذلك في نظام قرر ان يكون رأسماليا.
واضاف، اما عن اللاجئين فقد تم المتاجرة باللاجئين، ما ادى الى خلل لا يمكن الاقتصاد تحمله.
وقال: كما ان الاردن امتهن تصدير الكفاءات، وكان قمة سعادة الدولة في هجرة العقول، لتحويل اموال المغتربين، ثم لم يعد المغترب يمثل دخلا كما كان في السابق، ولم يعد المغترب يقيم في الخليج كمغترب بل مهاجر.
وتابع، كما ان المنظومة السياسية هدفت الى جمع المساعدات، فنحلم ان نجلب المستثمر لتأسيس جامعة.
كما رأى ان اعادة تعريف دور الدولة لم يجر تعريفه او تقييمه.
ماذا عن الواقع؟ الطاقة مرتفعة، والملف نتيجة خطايا وليست اخطاء. كما كان اسوأ قرار خاص بالطاقة خصخصة القطاع. وهل الاقتصاد يحتمل وجود مستثمرين يبحثون عن الربح؟
ونوه الى ان معظم القضايا التي نتحدث عنها منذ عنترة بن شداد.
وحذر من ان القطاعات التي تنمو مملوكة للخارج حيث ان 60 % من البنوك مملوكة في الخارج وكذلك الاتصالات. بينما اريد نمو في قطاع الزراعة والصناعة والسياحة، ولا بد من صندوق سيادي تساهم فيه الحكومة والبنوك والضمان.
فتحي الجغبير قدم مداخلة وصف فيها الظروف بالحالكة، وقال سيأتي يوم قريب لن تستورد من الاردن، مشيرا الى اننا نستور 80% من سلته الغذائية.
الجغبير اضاف، نحن في ورطة.
واكد ان الصناعة تستطيع القضاء على البطالة، بشروط رعايتها.
وقال: الاردن البلد الوحيد الذي لا يتعامل مع الدول بالمثل هو الاردن.
وبشّر بالتالي: المعاناة ستزيد.
اما الاقتصادي احمد عوض فقال: طالما وصلنا الى هذا المستوى، من المسؤول؟
نعاني من فقر بطالة غير مسبوقين وتباطؤ اقتصادي غير مسبوق.
وقال ان السياسات الضريبيية والاجور وغيرها ساهمت الى هذه الحالة.
واضاف، الجميع يقول ان السياسات الضريبية غير عادلة. اذن؟ مشيرا الى ان هذه السياسات اضعفت المحركات الشمولي في الاردن.
وقال: سياسات التشغيل والعمل لم تساهم في خفض البطالة.
ندوة تحدث بها سامر الطويل وزیر الاقتصاد الاسبق، الدكتور معن القطامین، وزیر العمل الأسبق، وأحمد عوض، مدیر منتدى الفینیق الإقتصادي.
أما المايسترو فالدكتور ممدوح العبادي رئیس جمعیة الشفافیة الاردنیة.
معظم الاردنيين يعرفون الوصفات. فلم الندوة؟ هل الازمة بالتطبيق؟ ام ان التنفيذ لاملاءات؟ هل اننا نضيع الفرصة؟ هل الادارة المالية جباية ام انتاج؟ وهل سيبقى الانفاق من دون مردود؟ وماذا عن البطالة والتضخم وتراجع مستوى الخدمات؟ وغير ذلك من الاسئلة كثير.
سامر الطويل المختص اقتصاديا والمسؤول منصبا، بدأ اولا فقال: ننسى سؤالا محوريا هو هل بنينا قاعدة اقتصادية مستقرة دون دعم خارجي؟ الاجابة تجيب ايضا عن سؤال هل نحن متأثرون بما يجري خلف الحدود ام هناك امر اخرى؟، وذلك في الندوة التي حضرتها مدار الساعة.
أجاب، نحن لم ننجح في ظل ظروف طبيعية فكيف الحال بهذا الوضع.
قال: الاقتصاد لا يملك بني قوية فيتأثر حتى في الازمات البعيدة التي لا علاقة له بها.
وتابع، هناك رقم خطير في الاردن عن الانفاق الحكومي يبلغ 45% وهو مرتفع جدا، فيما حجم الانتاج ضعيف جدا، وذلك في نظام قرر ان يكون رأسماليا.
واضاف، اما عن اللاجئين فقد تم المتاجرة باللاجئين، ما ادى الى خلل لا يمكن الاقتصاد تحمله.
وقال: كما ان الاردن امتهن تصدير الكفاءات، وكان قمة سعادة الدولة في هجرة العقول، لتحويل اموال المغتربين، ثم لم يعد المغترب يمثل دخلا كما كان في السابق، ولم يعد المغترب يقيم في الخليج كمغترب بل مهاجر.
وتابع، كما ان المنظومة السياسية هدفت الى جمع المساعدات، فنحلم ان نجلب المستثمر لتأسيس جامعة.
كما رأى ان اعادة تعريف دور الدولة لم يجر تعريفه او تقييمه.
ماذا عن الواقع؟ الطاقة مرتفعة، والملف نتيجة خطايا وليست اخطاء. كما كان اسوأ قرار خاص بالطاقة خصخصة القطاع. وهل الاقتصاد يحتمل وجود مستثمرين يبحثون عن الربح؟
ونوه الى ان معظم القضايا التي نتحدث عنها منذ عنترة بن شداد.
وحذر من ان القطاعات التي تنمو مملوكة للخارج حيث ان 60 % من البنوك مملوكة في الخارج وكذلك الاتصالات. بينما اريد نمو في قطاع الزراعة والصناعة والسياحة، ولا بد من صندوق سيادي تساهم فيه الحكومة والبنوك والضمان.
فتحي الجغبير قدم مداخلة وصف فيها الظروف بالحالكة، وقال سيأتي يوم قريب لن تستورد من الاردن، مشيرا الى اننا نستور 80% من سلته الغذائية.
الجغبير اضاف، نحن في ورطة.
واكد ان الصناعة تستطيع القضاء على البطالة، بشروط رعايتها.
وقال: الاردن البلد الوحيد الذي لا يتعامل مع الدول بالمثل هو الاردن.
وبشّر بالتالي: المعاناة ستزيد.
اما الاقتصادي احمد عوض فقال: طالما وصلنا الى هذا المستوى، من المسؤول؟
نعاني من فقر بطالة غير مسبوقين وتباطؤ اقتصادي غير مسبوق.
وقال ان السياسات الضريبيية والاجور وغيرها ساهمت الى هذه الحالة.
واضاف، الجميع يقول ان السياسات الضريبية غير عادلة. اذن؟ مشيرا الى ان هذه السياسات اضعفت المحركات الشمولي في الاردن.
وقال: سياسات التشغيل والعمل لم تساهم في خفض البطالة.
القطامين: من غرفة الى غرفة
اما د. معن القطامين، فقال: دايرين من غرفة لغرفة نتحدث بالمواضيع نفسها.
واضاف، نعيش في ظلاله على الاردن والعالم، ليس بسبب اوكرانيا، فاوكرانيا كانت تقف وراء الباب، فهناك الكورونا. وازمة الشخن العالمي اضافة الى ارتفاع اسعار الطاقة ثم ارتفاع اسعار القمح، وكل ذلك ادى الى تضخم عالمي ضخم.
واضاف، نعيش في ظلاله على الاردن والعالم، ليس بسبب اوكرانيا، فاوكرانيا كانت تقف وراء الباب، فهناك الكورونا. وازمة الشخن العالمي اضافة الى ارتفاع اسعار الطاقة ثم ارتفاع اسعار القمح، وكل ذلك ادى الى تضخم عالمي ضخم.
