6 من 10 أمريكيين ضد ترامب
مدار الساعة ـ نشر في 2022/06/20 الساعة 03:45
حجم الخط
مدار الساعة -أفاد أحدث استطلاع للرأي أن حوالي 6 من كل 10 أمريكيين يرون أنه يجب اتهام الرئيس السابق دونالد ترامب بارتكاب جريمة لدوره في أحداث اقتحام مبنى الكونغرس في 6 يناير (كانون الثاني) عام 2021.
وذكر موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي اليوم الأحد، أن نتائج استطلاع شبكة "أيه بي سي نيوز" التليفزيونية وشركة "إسبوس" للأبحاث، تمثل زيادة طفيفة منذ بداية سلسلة من جلسات الاستماع العلنية للجنة التحقيق الخاصة بمجلس النواب في أحداث الاقتحام.
وأفاد الاستطلاع الذي جرى يومي 17 و18 يونيو (حزيران) الجاري أن 58% ممن شملهم الاستطلاع يرون أن الرئيس السابق يجب اتهامه بجريمة لدوره في أعمال الشغب.
كان استطلاع لشبكة "أيه بي سي نيوز" وصحيفة و"اشنطن بوست" في أبريل (نيسان)، قد وجد أن 52% يعتقدون أنه يجب اتهام ترامب، بينما كانت النسبة تبلغ 54% في استطلاع أجرته نفس الجهتين في يناير (كانون الثاني) عام 2021.
وكشف استطلاع الشهر الجاري أن نفس النسبة من الأمريكيين وهي 58% ترى أن ترامب يتحمل إما الجانب الأعظم أو قدراً معقولاً من المسؤولية عن أحداث السادس من يناير (كانون الثاني).
كما يرى 60% من الأمريكيين أن لجنة السادس من يناير (كانون الثاني) تجري التحقيق بشكل نزيه وغير متحيز.
غير أن 34% فقط من الأمريكيين قالوا إنهم يتابعون جلسات اللجنة عن كثب أو إلى حد ما.
وذكر موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي اليوم الأحد، أن نتائج استطلاع شبكة "أيه بي سي نيوز" التليفزيونية وشركة "إسبوس" للأبحاث، تمثل زيادة طفيفة منذ بداية سلسلة من جلسات الاستماع العلنية للجنة التحقيق الخاصة بمجلس النواب في أحداث الاقتحام.
وأفاد الاستطلاع الذي جرى يومي 17 و18 يونيو (حزيران) الجاري أن 58% ممن شملهم الاستطلاع يرون أن الرئيس السابق يجب اتهامه بجريمة لدوره في أعمال الشغب.
كان استطلاع لشبكة "أيه بي سي نيوز" وصحيفة و"اشنطن بوست" في أبريل (نيسان)، قد وجد أن 52% يعتقدون أنه يجب اتهام ترامب، بينما كانت النسبة تبلغ 54% في استطلاع أجرته نفس الجهتين في يناير (كانون الثاني) عام 2021.
وكشف استطلاع الشهر الجاري أن نفس النسبة من الأمريكيين وهي 58% ترى أن ترامب يتحمل إما الجانب الأعظم أو قدراً معقولاً من المسؤولية عن أحداث السادس من يناير (كانون الثاني).
كما يرى 60% من الأمريكيين أن لجنة السادس من يناير (كانون الثاني) تجري التحقيق بشكل نزيه وغير متحيز.
غير أن 34% فقط من الأمريكيين قالوا إنهم يتابعون جلسات اللجنة عن كثب أو إلى حد ما.
