الكرك تستقبل 'إرادة'.. صور
مدار الساعة ـ نشر في 2022/06/18 الساعة 16:06
مدار الساعة -التقى ممثلين عن مشروع حزب ارادة وجهاء وقيادات شبابية في محافظة الكرك بدارة السيد مظفر الرواشدة ببلدة مؤتة.
وتحدث خلال اللقاء العضو المؤسس في "إرادة" وزير العمل الأسبق نضال البطاينة حول رؤية ورسالة ومبادىء الحزب حيث شخص البطاينة
واقع المجتمع الأردني الراهن وحاجته إلى العمل الحزبي ، واضاف أن لإرادة رؤيه واضحه وأهداف ساميه وهمة عاليه وشباب و تكنوقراط واعي مثقف قادر على قيادة السفينه إلى بر الأمان من خلال تطبيق برامجه المستقاه من نبض الشارع والتشاركيه الفاعله والتفاعل الايجابي من الجميع بديمقراطيه حقيقيه في اتخاذ القرارات التي تنعكس بالخير على الوطن والمواطن .
وقال البطاينة، لا يستطيع احد ان ينكر انجازات الدولة في مئويتها الاولى وضرب امثلة صروحنا العلمية والصحية وبنيتنا التحتية ومؤسساتنا وقواتنا المسلحة ومكانتنا الاقليمية والعالمية واستعرض مسيرة الاجداد والاباء يدا بيد مع ملوك بني هاشم. وتسائل البطاينة، هل نطمح لبدء المئوية الثانية بنفس الوتيرة ؟ في ظل تراجع منظومتنا الصحية والتعليمية والقطاع العام ومؤشراتنا الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة ، منوها ان القطاع العام بترهل والبرلمانات والحكومات المتعاقبة لا تقوم بدورها الكامل في ظل غياب السياسات والبرامج و ان الحل هو تفعيل العقل الجمعي بالحزبية البرامجية و تسائل البطاينة عن سبب تطوير الاحزاب للدول الاخرى وعدم تطويرها للاردن حيث لم تقدم الاحزاب في الأردن برامج تؤدي الى تنمية ولم تطور بلدنا اقتصاديا واجتماعيا ومؤسسيا لوجود عيبين رئيسين هما الشخصنة (حزب الرجل الواحد) وغياب البرامجية.
ثم تحدث عن ارادة الذي جاء كمشروع حزب لتفادي اخطاء الماضي ، فالهيكل التنظيمي للحزب وهو في طور المسودات ليس مصمم لقيادة الرجل الواحد . ويتكون الهيكل التنظيمي من ٢٢ لجنةً في كافة مجالات الحياة، ويوجد في كل لجنة اعضاء الحزب من اكاديميين وطلاب في نفس التخصص والقطاع الخاص والموظف العام الحالي او المتقاعد وذلك لوضع سياسات وبرامج الحزب في مجال ما ، ثم تتجمع مخرجات اللجان من سياسات وبرامج في جميع مجالات الحياة في المجلس الاستراتيجي للحزب لضمان التناسق والتكامل والقابلية للتنفيذ وبالتالي البرنامج المتكامل للحزب، مضيفا ان الحزب الذي لا يملك في برنامجه حلولا في كافة المجالات لا يستحق ان يشكل حكومة حزبية ، وان الحزب الذي لا يسعى لتشكيل حكومة حزبية هو عبارة عن نادي او جمعية ليس اكثر.
وأضاف البطاينة انه وبعد اكتمال برنامج الحزب ، يصدر الحزب قياداته (بالانتخاب الداخلي ) من الشباب الى البلديات واللامركزية والنقابات والبرلمان.
وفي حال حصول الحزب على اغلبية سواء من خلال مجموع مقاعد القائمة الوطنية والدوائر المحلية او حتى يمكن الائئتلاف مع حزب اخر من نفس اللون فيتم تكليف الحزب بتشكيل حكومة يكون بها وزير الطاقة على سبيل منفذا لبرنامج الحزب في مجال الطاقة وهكذا ، ويكون الوزير مدعوم من حزبه بجيش من الادمغة والخبرات في كافة المجالات . وتبقى الحكومة الحزبية تنفذ برنامجها حتى يسقط الشعب الحزب ويأتي بغيره ، وحينها يتحول الحزب الاولى الى معارضة على ضوء برنامجه الذي يعتقد انه الانجع ، وهذا يسمى في الدول الاخرى التبادل السلمي للسلطة وتنافسية البرامج ، وهذا ما يطور الدول وهذا ما لم نفعله يوما.
هذا وتحدث خلال اللقاء النائب الأسبق عدنان السواعير أحد المؤسسين في إرادة وقال أن النائب الحزبي يكون مدعوم بالخبراء في كافة المجالات من حزبه ، وعليه ان يكون نائب وطن ، نائب تشريع ورقابة على عمل الحكومات.
وأضاف السواعير أن على النائب الحزبي الالتزام ببرنامج حزبه لان المقعد النيابي حسب القانون الجديد للأحزاب وليس للشخص وهكذا تعمل الاحزاب على تطوير الدول .
وشدد السواعير على ان قانون الاحزاب الجديد قد جرم من يتعرض لاي حزبي وجعل عقوبته الحبس ومطالبته بتعويض مادي ومعنوي اي اننا في مرحلة جديدة بعيدة عن مخلفات الماضي وان من لن يتحزب مستقبلا سوف يكون على هامش المشهد .
وقال النائب الأسبق د. مصطفى ياغي العضو المؤسس في إرادة أن الوطن يحتاجنا جميعا، فنحن أبناؤه المعنيون ببنائه وسبل تطويره لأننا لم نعد نملك ترف الوقت . وبين الدور الذي يمكن أن يؤديه الحزب في عملية الإصلاح وتحسين واقع الناس الاقتصادي والاجتماعي والمؤسسي.. واضاف اإن مواصفات مشروع الحزب هي انه ليس حزباً جاهزاً " فقد مل المواطن "الوصفات الجاهزة" التي لم يشارك بها .
وأضاف ياغي أن المؤسسون في مشروع هذا الحزب -الذي فاق عددهم للآن ال ١٥٠٠ منتسب- يمثلون جميع مكونات المجتمع الاردني وخصوصا الشباب، حيث سيسعى هذا الحزب مستقبلا لتأهيل الشباب لتمثيل الحزب في النقابات والإدارات المحلية ومجالس النواب والحكومات ، فنحن شركاء في هذا الموضوع ، لنخوض معا غمار تحدياتنا في بداية المئوية الثانية من عمر الدولة، لتشكيل وتنفيذ وإخراج صورة الأردن الذي نريد .
من جهته قال زيد نفاع القنصل الفخري للمملكة الأردنية الهاشمية في هنغاريا والعضو المؤسس في إرادة ان مشكلتنا هي اقتصادية بالدرجة الأولى ونحتاج الى تشخيص شمولي وخطة شمولية لاقتصادنا وهذا كله يحتاج الى اصلاح ولكن الاصلاح الاقتصادي لا يتأتى الا بعد الاصلاح السياسي كونه أبو الإصلاح
بدوره قال المهندس الشاب إبراهيم العوران نائب رئيس مجلس محافظة الطفيلة السابق أن المواطن حاليا امام ثلاث خيارات اولها الدخول في احزاب كلاسيكية غير برامجية لا تنمي اوطان ، وثانيها الدخول في احزاب حقيقية برامجية ، اما الخيار الثالث فهو عدم الاختيار والوقوف متفرجا وبهذه الحالة سوف يسهم المواطن في ترجيح النوع الاول والغير مجدي لان الطبيعة لا تحتمل الفراغ ، فاذا تم ترك فراغ في الساحة فأول من سيملأ الساحة نفس الوجوه القديمة ، وان ارادة هو ليس حزب نخب او وزراء او نواب سابقين ، ارادة حزب الشعب حزب المزارع والطالب والتاجر . وأضاف أن الحزب لن يكون حزب الرجل الواحد ، .
وأضاف العوران أن القائمون الحاليون على المشروع اجتماعاتهم من المحافظات والبوادي والمخيمات والقواعد الشعبية وهو مشروع نما عضوياً وشعبياً ، مختلفاً عما تشهده الساحة سابقا وحاليا من احزاب ، وان جميع الأعضاء متساوون في العضوية والحقوق والواجبات وعليه تم إسقاط ألقاب المعالي والعطوفة والسعادة داخل الحزب.
وجرى لقاء تحاوري تم من خلاله شرح المبادئ الاساسيه للحزب بأسلوب جاذب ومقنع اتسم بالمصداقية والموضعيه والشفافية والتفاعل من قبل الحضور .
وطرح الحضور الكثير من الاسئله المختلفة عكست واقع المجتمع الأردني حيال الفقر والبطاله وازمة الثقة الأمر الذي لقي الاجابة على كل سؤال طرح دون استثناء بكل شفافية واريحيه انعكس ذلك على رضا الكثير من الحضور .
يشار الى أن "إرادة" هو من انشط الأحزاب على الساحة السياسية ، ويجوب المحافظات والبوادي والمخيمات دون كلل أو ملل مكرسا صورة الحزب الشعبي لا النخبوي وقد حقق نجاحات مبكرة منها دخول تيار زرقاء نظيفة تحت مظلته ، ومن المتوقع دخول إرادة بتحالفات جديدة تعزز تربعه على جانب يسار الوسط من الطيف السياسي كحزب ديموقراطي برامجي ينادي بثورة اقتصادية وصولا للاعتماد على الذات ، و بالمساواة في المواطنة والديموقراطية والتعددية والدولة المدنية ضمن القانون والقيم المجتمعية واقتصاد السوق الاجتماعي ، ومتوقع تقديم اوراقه للتأسيس للهيئة المستقلة للانتخاب خلال ايام بقائمة نوعية تحوي اكاديميين وتكنوقراط وشباب تصل نسبتهم الى ٥٠٪ يسعى الحزب لرفع هذه النسبة الى ٧٠٪ ، كما يركز الحزب على استقطاب قيادات نسائية لرفع نسبة النساء الى ٥٠٪ . هذا ومن أبرز الأسماء المؤسسة لإرادة نضال البطاينة ، عمر ملحس ، منور الكعيبر السرحان ، بشار حوامدة ، عمر شقم ، زيد العتوم ، مصطفى ياغي ، محمود الطيطي ، عدنان السواعير ، موسى اشتيوي ، مالك حداد ، زيد نفاع ، وعبد العزيز الزيادات ومحمد الظهراوي بالاضافة لعدد كبير من الاكاديميين ورؤساء البلديات واعضاء المجالس البلدية ورؤساء مجالس المحافظات واعضاء اللامركزية وقيادات نقابية وطلابية.
وتحدث خلال اللقاء العضو المؤسس في "إرادة" وزير العمل الأسبق نضال البطاينة حول رؤية ورسالة ومبادىء الحزب حيث شخص البطاينة
واقع المجتمع الأردني الراهن وحاجته إلى العمل الحزبي ، واضاف أن لإرادة رؤيه واضحه وأهداف ساميه وهمة عاليه وشباب و تكنوقراط واعي مثقف قادر على قيادة السفينه إلى بر الأمان من خلال تطبيق برامجه المستقاه من نبض الشارع والتشاركيه الفاعله والتفاعل الايجابي من الجميع بديمقراطيه حقيقيه في اتخاذ القرارات التي تنعكس بالخير على الوطن والمواطن .
وقال البطاينة، لا يستطيع احد ان ينكر انجازات الدولة في مئويتها الاولى وضرب امثلة صروحنا العلمية والصحية وبنيتنا التحتية ومؤسساتنا وقواتنا المسلحة ومكانتنا الاقليمية والعالمية واستعرض مسيرة الاجداد والاباء يدا بيد مع ملوك بني هاشم. وتسائل البطاينة، هل نطمح لبدء المئوية الثانية بنفس الوتيرة ؟ في ظل تراجع منظومتنا الصحية والتعليمية والقطاع العام ومؤشراتنا الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة ، منوها ان القطاع العام بترهل والبرلمانات والحكومات المتعاقبة لا تقوم بدورها الكامل في ظل غياب السياسات والبرامج و ان الحل هو تفعيل العقل الجمعي بالحزبية البرامجية و تسائل البطاينة عن سبب تطوير الاحزاب للدول الاخرى وعدم تطويرها للاردن حيث لم تقدم الاحزاب في الأردن برامج تؤدي الى تنمية ولم تطور بلدنا اقتصاديا واجتماعيا ومؤسسيا لوجود عيبين رئيسين هما الشخصنة (حزب الرجل الواحد) وغياب البرامجية.
ثم تحدث عن ارادة الذي جاء كمشروع حزب لتفادي اخطاء الماضي ، فالهيكل التنظيمي للحزب وهو في طور المسودات ليس مصمم لقيادة الرجل الواحد . ويتكون الهيكل التنظيمي من ٢٢ لجنةً في كافة مجالات الحياة، ويوجد في كل لجنة اعضاء الحزب من اكاديميين وطلاب في نفس التخصص والقطاع الخاص والموظف العام الحالي او المتقاعد وذلك لوضع سياسات وبرامج الحزب في مجال ما ، ثم تتجمع مخرجات اللجان من سياسات وبرامج في جميع مجالات الحياة في المجلس الاستراتيجي للحزب لضمان التناسق والتكامل والقابلية للتنفيذ وبالتالي البرنامج المتكامل للحزب، مضيفا ان الحزب الذي لا يملك في برنامجه حلولا في كافة المجالات لا يستحق ان يشكل حكومة حزبية ، وان الحزب الذي لا يسعى لتشكيل حكومة حزبية هو عبارة عن نادي او جمعية ليس اكثر.
وأضاف البطاينة انه وبعد اكتمال برنامج الحزب ، يصدر الحزب قياداته (بالانتخاب الداخلي ) من الشباب الى البلديات واللامركزية والنقابات والبرلمان.
وفي حال حصول الحزب على اغلبية سواء من خلال مجموع مقاعد القائمة الوطنية والدوائر المحلية او حتى يمكن الائئتلاف مع حزب اخر من نفس اللون فيتم تكليف الحزب بتشكيل حكومة يكون بها وزير الطاقة على سبيل منفذا لبرنامج الحزب في مجال الطاقة وهكذا ، ويكون الوزير مدعوم من حزبه بجيش من الادمغة والخبرات في كافة المجالات . وتبقى الحكومة الحزبية تنفذ برنامجها حتى يسقط الشعب الحزب ويأتي بغيره ، وحينها يتحول الحزب الاولى الى معارضة على ضوء برنامجه الذي يعتقد انه الانجع ، وهذا يسمى في الدول الاخرى التبادل السلمي للسلطة وتنافسية البرامج ، وهذا ما يطور الدول وهذا ما لم نفعله يوما.
هذا وتحدث خلال اللقاء النائب الأسبق عدنان السواعير أحد المؤسسين في إرادة وقال أن النائب الحزبي يكون مدعوم بالخبراء في كافة المجالات من حزبه ، وعليه ان يكون نائب وطن ، نائب تشريع ورقابة على عمل الحكومات.
وأضاف السواعير أن على النائب الحزبي الالتزام ببرنامج حزبه لان المقعد النيابي حسب القانون الجديد للأحزاب وليس للشخص وهكذا تعمل الاحزاب على تطوير الدول .
وشدد السواعير على ان قانون الاحزاب الجديد قد جرم من يتعرض لاي حزبي وجعل عقوبته الحبس ومطالبته بتعويض مادي ومعنوي اي اننا في مرحلة جديدة بعيدة عن مخلفات الماضي وان من لن يتحزب مستقبلا سوف يكون على هامش المشهد .
وقال النائب الأسبق د. مصطفى ياغي العضو المؤسس في إرادة أن الوطن يحتاجنا جميعا، فنحن أبناؤه المعنيون ببنائه وسبل تطويره لأننا لم نعد نملك ترف الوقت . وبين الدور الذي يمكن أن يؤديه الحزب في عملية الإصلاح وتحسين واقع الناس الاقتصادي والاجتماعي والمؤسسي.. واضاف اإن مواصفات مشروع الحزب هي انه ليس حزباً جاهزاً " فقد مل المواطن "الوصفات الجاهزة" التي لم يشارك بها .
وأضاف ياغي أن المؤسسون في مشروع هذا الحزب -الذي فاق عددهم للآن ال ١٥٠٠ منتسب- يمثلون جميع مكونات المجتمع الاردني وخصوصا الشباب، حيث سيسعى هذا الحزب مستقبلا لتأهيل الشباب لتمثيل الحزب في النقابات والإدارات المحلية ومجالس النواب والحكومات ، فنحن شركاء في هذا الموضوع ، لنخوض معا غمار تحدياتنا في بداية المئوية الثانية من عمر الدولة، لتشكيل وتنفيذ وإخراج صورة الأردن الذي نريد .
من جهته قال زيد نفاع القنصل الفخري للمملكة الأردنية الهاشمية في هنغاريا والعضو المؤسس في إرادة ان مشكلتنا هي اقتصادية بالدرجة الأولى ونحتاج الى تشخيص شمولي وخطة شمولية لاقتصادنا وهذا كله يحتاج الى اصلاح ولكن الاصلاح الاقتصادي لا يتأتى الا بعد الاصلاح السياسي كونه أبو الإصلاح
بدوره قال المهندس الشاب إبراهيم العوران نائب رئيس مجلس محافظة الطفيلة السابق أن المواطن حاليا امام ثلاث خيارات اولها الدخول في احزاب كلاسيكية غير برامجية لا تنمي اوطان ، وثانيها الدخول في احزاب حقيقية برامجية ، اما الخيار الثالث فهو عدم الاختيار والوقوف متفرجا وبهذه الحالة سوف يسهم المواطن في ترجيح النوع الاول والغير مجدي لان الطبيعة لا تحتمل الفراغ ، فاذا تم ترك فراغ في الساحة فأول من سيملأ الساحة نفس الوجوه القديمة ، وان ارادة هو ليس حزب نخب او وزراء او نواب سابقين ، ارادة حزب الشعب حزب المزارع والطالب والتاجر . وأضاف أن الحزب لن يكون حزب الرجل الواحد ، .
وأضاف العوران أن القائمون الحاليون على المشروع اجتماعاتهم من المحافظات والبوادي والمخيمات والقواعد الشعبية وهو مشروع نما عضوياً وشعبياً ، مختلفاً عما تشهده الساحة سابقا وحاليا من احزاب ، وان جميع الأعضاء متساوون في العضوية والحقوق والواجبات وعليه تم إسقاط ألقاب المعالي والعطوفة والسعادة داخل الحزب.
وجرى لقاء تحاوري تم من خلاله شرح المبادئ الاساسيه للحزب بأسلوب جاذب ومقنع اتسم بالمصداقية والموضعيه والشفافية والتفاعل من قبل الحضور .
وطرح الحضور الكثير من الاسئله المختلفة عكست واقع المجتمع الأردني حيال الفقر والبطاله وازمة الثقة الأمر الذي لقي الاجابة على كل سؤال طرح دون استثناء بكل شفافية واريحيه انعكس ذلك على رضا الكثير من الحضور .
يشار الى أن "إرادة" هو من انشط الأحزاب على الساحة السياسية ، ويجوب المحافظات والبوادي والمخيمات دون كلل أو ملل مكرسا صورة الحزب الشعبي لا النخبوي وقد حقق نجاحات مبكرة منها دخول تيار زرقاء نظيفة تحت مظلته ، ومن المتوقع دخول إرادة بتحالفات جديدة تعزز تربعه على جانب يسار الوسط من الطيف السياسي كحزب ديموقراطي برامجي ينادي بثورة اقتصادية وصولا للاعتماد على الذات ، و بالمساواة في المواطنة والديموقراطية والتعددية والدولة المدنية ضمن القانون والقيم المجتمعية واقتصاد السوق الاجتماعي ، ومتوقع تقديم اوراقه للتأسيس للهيئة المستقلة للانتخاب خلال ايام بقائمة نوعية تحوي اكاديميين وتكنوقراط وشباب تصل نسبتهم الى ٥٠٪ يسعى الحزب لرفع هذه النسبة الى ٧٠٪ ، كما يركز الحزب على استقطاب قيادات نسائية لرفع نسبة النساء الى ٥٠٪ . هذا ومن أبرز الأسماء المؤسسة لإرادة نضال البطاينة ، عمر ملحس ، منور الكعيبر السرحان ، بشار حوامدة ، عمر شقم ، زيد العتوم ، مصطفى ياغي ، محمود الطيطي ، عدنان السواعير ، موسى اشتيوي ، مالك حداد ، زيد نفاع ، وعبد العزيز الزيادات ومحمد الظهراوي بالاضافة لعدد كبير من الاكاديميين ورؤساء البلديات واعضاء المجالس البلدية ورؤساء مجالس المحافظات واعضاء اللامركزية وقيادات نقابية وطلابية.
٠دار اÙساعة -اÙتÙÙ Ù Ù Ø«ÙÙ٠ع٠٠شرÙع Øزب ارادة ÙجÙاء ÙÙÙادات شبابÙØ© ÙÙ Ù ØاÙظة اÙÙر٠بدارة اÙسÙد ٠ظÙر اÙرÙاشدة ببÙدة ٠ؤتة. ÙتØدث Ø®Ùا٠اÙÙÙاء اÙعض٠اÙ٠ؤسس ÙÙ "إرادة" ÙزÙر اÙع٠٠اÙأسب٠Ùضا٠اÙبطاÙÙØ© ØÙ٠رؤÙØ© ÙرساÙØ© Ù٠بادÙØ¡ اÙØزب ØÙØ« شخص اÙبطاÙÙØ© ÙاÙع اÙ٠جت٠ع اÙأردÙ٠اÙراÙÙ ÙØاجت٠إÙ٠اÙع٠٠اÙØØ²Ø¨Ù Ø Ùاضا٠أ٠Ùإرادة رؤÙÙ ÙاضØÙ ÙØ£Ùدا٠سا٠ÙÙ ÙÙÙ Ø© عاÙÙÙ Ùشباب ٠تÙÙÙÙراط Ùاع٠٠ثÙÙ Ùادر عÙÙ ÙÙادة اÙسÙÙÙ٠إÙ٠بر اÙأ٠ا٠٠٠خÙا٠تطبÙ٠برا٠ج٠اÙ٠ستÙا٠٠٠Ùبض اÙشارع ÙاÙتشارÙÙ٠اÙÙاعÙÙ ÙاÙتÙاع٠اÙاÙجاب٠٠٠اÙج٠Ùع بدÙÙ ÙراطÙÙ ØÙÙÙÙÙ Ù٠اتخاذ اÙÙرارات اÙت٠تÙعÙس باÙØ®Ùر عÙ٠اÙÙØ·Ù ÙاÙÙ Ùاط٠. ÙÙا٠اÙبطاÙÙØ©Ø Ùا ÙستطÙع اØد ا٠ÙÙÙر اÙجازات اÙدÙÙØ© Ù٠٠ئÙÙتÙا اÙاÙÙÙ Ùضرب ا٠ثÙØ© صرÙØÙا اÙعÙÙ ÙØ© ÙاÙصØÙØ© ÙبÙÙتÙا اÙتØتÙØ© Ù٠ؤسساتÙا ÙÙÙاتÙا اÙ٠سÙØØ© ÙÙ ÙاÙتÙا اÙاÙÙÙÙ ÙØ© ÙاÙعاÙÙ ÙØ© Ùاستعرض ٠سÙرة اÙاجداد ÙاÙاباء Ùدا بÙد ٠ع Ù ÙÙ٠بÙÙ Ùاش٠. Ùتسائ٠اÙبطاÙÙØ©Ø ÙÙ ÙØ·Ù Ø Ùبدء اÙ٠ئÙÙØ© اÙثاÙÙØ© بÙÙس اÙÙتÙرة Ø Ù٠ظ٠تراجع Ù ÙظÙ٠تÙا اÙصØÙØ© ÙاÙتعÙÙÙ ÙØ© ÙاÙÙطاع اÙعا٠Ù٠ؤشراتÙا اÙاÙتصادÙØ© ÙارتÙاع ٠عدÙات اÙبطاÙØ© Ø Ù ÙÙÙا ا٠اÙÙطاع اÙعا٠بترÙÙ ÙاÙبرÙ٠اÙات ÙاÙØÙÙ٠ات اÙ٠تعاÙبة Ùا تÙÙ٠بدÙرÙا اÙÙا٠٠Ù٠ظ٠غÙاب اÙسÙاسات ÙاÙبرا٠ج ٠ا٠اÙØÙ Ù٠تÙعÙ٠اÙعÙ٠اÙج٠ع٠باÙØزبÙØ© اÙبرا٠جÙØ© ٠تسائ٠اÙبطاÙÙØ© ع٠سبب تطÙÙر اÙاØزاب ÙÙدÙ٠اÙاخر٠Ùعد٠تطÙÙرÙا ÙÙارد٠ØÙØ« Ù٠تÙد٠اÙاØزاب Ù٠اÙأرد٠برا٠ج تؤد٠اÙ٠تÙÙ ÙØ© ÙÙ٠تطÙر بÙدÙا اÙتصادÙا Ùاجت٠اعÙا Ù٠ؤسسÙا ÙÙجÙد عÙبÙ٠رئÙسÙÙ Ù٠ا اÙشخصÙØ© (Øزب اÙرج٠اÙÙاØد) ÙغÙاب اÙبرا٠جÙØ©. ث٠تØدث ع٠ارادة اÙذ٠جاء Ù٠شرÙع Øزب ÙتÙاد٠اخطاء اÙÙ Ø§Ø¶Ù Ø ÙاÙÙÙÙ٠اÙتÙظÙÙ Ù ÙÙØزب ÙÙÙ ÙÙ Ø·Ùر اÙ٠سÙدات ÙÙس ٠ص٠٠ÙÙÙادة اÙرج٠اÙÙاØد . ÙÙتÙÙ٠اÙÙÙÙ٠اÙتÙظÙ٠٠٠٠٢٢ ÙجÙØ©Ù ÙÙ ÙاÙØ© ٠جاÙات اÙØÙØ§Ø©Ø ÙÙÙجد ÙÙ ÙÙ ÙجÙØ© اعضاء اÙØزب ٠٠اÙادÙÙ ÙÙÙ ÙØ·Ùاب ÙÙ ÙÙس اÙتخصص ÙاÙÙطاع اÙخاص ÙاÙÙ Ùظ٠اÙعا٠اÙØاÙ٠ا٠اÙ٠تÙاعد ÙØ°ÙÙ ÙÙضع سÙاسات Ùبرا٠ج اÙØزب Ù٠٠جا٠٠ا Ø Ø«Ù ØªØªØ¬Ù Ø¹ ٠خرجات اÙÙجا٠٠٠سÙاسات Ùبرا٠ج Ù٠ج٠Ùع ٠جاÙات اÙØÙاة Ù٠اÙ٠جÙس اÙاستراتÙج٠ÙÙØزب Ùض٠ا٠اÙتÙاس٠ÙاÙتÙا٠٠ÙاÙÙابÙÙØ© ÙÙتÙÙÙØ° ÙباÙتاÙ٠اÙبرÙا٠ج اÙ٠تÙا٠٠ÙÙØØ²Ø¨Ø Ù Ø¶ÙÙا ا٠اÙØزب اÙØ°Ù Ùا ÙÙ ÙÙ Ù٠برÙا٠ج٠ØÙÙÙا ÙÙ ÙاÙØ© اÙ٠جاÙات Ùا ÙستØ٠ا٠ÙØ´ÙÙ ØÙÙÙ Ø© ØزبÙØ© Ø Ùا٠اÙØزب اÙØ°Ù Ùا Ùسع٠ÙتشÙÙÙ ØÙÙÙ Ø© ØزبÙØ© Ù٠عبارة ع٠Ùاد٠ا٠ج٠عÙØ© ÙÙس اÙثر. Ùأضا٠اÙبطاÙÙØ© اÙÙ Ùبعد اÙت٠ا٠برÙا٠ج اÙØزب Ø Ùصدر اÙØزب ÙÙادات٠(باÙاÙتخاب اÙداخÙÙ ) ٠٠اÙشباب اÙ٠اÙبÙدÙات ÙاÙÙا٠رÙزÙØ© ÙاÙÙÙابات ÙاÙبرÙ٠اÙ. ÙÙÙ Øا٠ØصÙ٠اÙØزب عÙ٠اغÙبÙØ© سÙاء Ù Ù Ø®Ùا٠٠ج٠Ùع Ù Ùاعد اÙÙائ٠ة اÙÙØ·ÙÙØ© ÙاÙدÙائر اÙÙ ØÙÙØ© ا٠Øت٠ÙÙ Ù٠اÙائئتÙا٠٠ع Øزب اخر Ù Ù ÙÙس اÙÙÙÙ ÙÙت٠تÙÙÙ٠اÙØزب بتشÙÙÙ ØÙÙÙ Ø© ÙÙÙ٠بÙا ÙزÙر اÙطاÙØ© عÙ٠سبÙÙ Ù ÙÙذا ÙبرÙا٠ج اÙØزب Ù٠٠جا٠اÙطاÙØ© ÙÙÙذا Ø ÙÙÙÙ٠اÙÙزÙر ٠دعÙÙ Ù Ù Øزب٠بجÙØ´ ٠٠اÙاد٠غة ÙاÙخبرات ÙÙ ÙاÙØ© اÙ٠جاÙات . ÙتبÙ٠اÙØÙÙÙ Ø© اÙØزبÙØ© تÙÙØ° برÙا٠جÙا Øت٠ÙسÙØ· اÙشعب اÙØزب ÙÙأت٠بغÙØ±Ù Ø ÙØÙÙÙا ÙتØÙ٠اÙØزب اÙاÙÙ٠اÙ٠٠عارضة عÙ٠ضÙØ¡ برÙا٠ج٠اÙØ°Ù ÙعتÙد اÙ٠اÙاÙجع Ø ÙÙذا Ùس٠٠Ù٠اÙدÙ٠اÙاخر٠اÙتباد٠اÙسÙÙ Ù ÙÙسÙطة ÙتÙاÙسÙØ© اÙبرا٠ج Ø ÙÙذا ٠ا ÙØ·Ùر اÙدÙÙ ÙÙذا ٠ا ÙÙ ÙÙعÙÙ ÙÙ٠ا. Ùذا ÙتØدث Ø®Ùا٠اÙÙÙاء اÙÙائب اÙأسب٠عدÙا٠اÙسÙاعÙر Ø£Øد اÙ٠ؤسسÙÙ Ù٠إرادة ÙÙا٠أ٠اÙÙائب اÙØزب٠ÙÙÙ٠٠دعÙ٠باÙخبراء ÙÙ ÙاÙØ© اÙ٠جاÙات Ù Ù ØØ²Ø¨Ù Ø ÙعÙÙ٠ا٠ÙÙÙÙ Ùائب ÙØ·Ù Ø Ùائب تشرÙع ÙرÙابة عÙ٠ع٠٠اÙØÙÙ٠ات. Ùأضا٠اÙسÙاعÙر أ٠عÙ٠اÙÙائب اÙØزب٠اÙاÙتزا٠ببرÙا٠ج Øزب٠Ùا٠اÙÙ Ùعد اÙÙÙاب٠Øسب اÙÙاÙÙ٠اÙجدÙد ÙÙØ£Øزاب ÙÙÙس ÙÙشخص ÙÙÙذا تع٠٠اÙاØزاب عÙ٠تطÙÙر اÙدÙÙ . Ùشدد اÙسÙاعÙر عÙ٠ا٠ÙاÙÙ٠اÙاØزاب اÙجدÙد Ùد جر٠٠٠Ùتعرض Ùا٠Øزب٠Ùجع٠عÙÙبت٠اÙØبس Ù٠طاÙبت٠بتعÙÙض ٠اد٠Ù٠عÙÙ٠ا٠اÙÙا Ù٠٠رØÙØ© جدÙدة بعÙدة ع٠٠خÙÙات اÙ٠اض٠Ùا٠٠٠ÙÙ ÙتØزب ٠ستÙبÙا سÙÙ ÙÙÙ٠عÙÙ Ùا٠ش اÙÙ Ø´Ùد . ÙÙا٠اÙÙائب اÙأسب٠د. ٠صطÙÙ Ùاغ٠اÙعض٠اÙ٠ؤسس Ù٠إرادة أ٠اÙÙØ·Ù ÙØتاجÙا ج٠ÙØ¹Ø§Ø ÙÙØ٠أبÙاؤ٠اÙ٠عÙÙÙ٠ببÙائ٠Ùسب٠تطÙÙر٠ÙØ£ÙÙا ÙÙ Ùعد ÙÙ Ù٠تر٠اÙÙÙت . ÙبÙ٠اÙدÙر اÙØ°Ù ÙÙ Ù٠أ٠ÙؤدÙ٠اÙØزب Ù٠ع٠ÙÙØ© اÙإصÙØ§Ø ÙتØسÙÙ ÙاÙع اÙÙاس اÙاÙتصاد٠ÙاÙاجت٠اع٠ÙاÙ٠ؤسسÙ.. Ùاضا٠اإ٠٠ÙاصÙات ٠شرÙع اÙØزب Ù٠اÙÙ ÙÙس Øزبا٠جاÙزا٠" ÙÙد ٠٠اÙÙ Ùاط٠"اÙÙصÙات اÙجاÙزة" اÙت٠ÙÙ Ùشار٠بÙا . Ùأضا٠Ùاغ٠أ٠اÙ٠ؤسسÙÙ Ù٠٠شرÙع Ùذا اÙØزب -اÙØ°Ù Ùا٠عددÙÙ ÙÙآ٠ا٠١٥٠٠٠Ùتسب- ÙÙ Ø«ÙÙ٠ج٠Ùع Ù ÙÙÙات اÙ٠جت٠ع اÙاردÙÙ ÙخصÙصا اÙØ´Ø¨Ø§Ø¨Ø ØÙØ« سÙسع٠Ùذا اÙØزب ٠ستÙبÙا ÙتأÙÙ٠اÙشباب Ùت٠ثÙ٠اÙØزب Ù٠اÙÙÙابات ÙاÙإدارات اÙÙ ØÙÙØ© Ù٠جاÙس اÙÙÙاب ÙاÙØÙÙ٠ات Ø ÙÙØ٠شرÙاء ÙÙ Ùذا اÙÙ ÙضÙع Ø ÙÙØ®Ùض ٠عا غ٠ار تØدÙاتÙا Ù٠بداÙØ© اÙ٠ئÙÙØ© اÙثاÙÙØ© ٠٠ع٠ر اÙدÙÙØ©Ø ÙتشÙÙÙ ÙتÙÙÙØ° Ùإخراج صÙرة اÙأرد٠اÙØ°Ù ÙرÙد . ٠٠جÙت٠Ùا٠زÙد ÙÙاع اÙÙÙص٠اÙÙخر٠ÙÙÙ Ù ÙÙØ© اÙأردÙÙØ© اÙÙاش٠ÙØ© ÙÙ ÙÙغارÙا ÙاÙعض٠اÙ٠ؤسس Ù٠إرادة ا٠٠شÙÙتÙا Ù٠اÙتصادÙØ© باÙدرجة اÙØ£ÙÙÙ ÙÙØتاج اÙ٠تشخÙص Ø´Ù ÙÙÙ Ùخطة Ø´Ù ÙÙÙØ© ÙاÙتصادÙا ÙÙذا ÙÙÙ ÙØتاج اÙ٠اصÙØ§Ø ÙÙÙ٠اÙاصÙØ§Ø Ø§ÙاÙتصاد٠Ùا Ùتأت٠اÙا بعد اÙاصÙØ§Ø Ø§ÙسÙاس٠ÙÙÙ٠أب٠اÙإصÙØ§Ø Ø¨Ø¯Ùر٠Ùا٠اÙÙ ÙÙدس اÙشاب إبراÙÙ٠اÙعÙرا٠Ùائب رئÙس ٠جÙس Ù ØاÙظة اÙØ·ÙÙÙØ© اÙساب٠أ٠اÙÙ Ùاط٠ØاÙÙا ا٠ا٠ثÙاث Ø®Ùارات اÙÙÙا اÙدخÙÙ Ù٠اØزاب ÙÙاسÙÙÙØ© غÙر برا٠جÙØ© Ùا تÙ٠٠اÙØ·Ø§Ù Ø ÙثاÙÙÙا اÙدخÙÙ Ù٠اØزاب ØÙÙÙÙØ© برا٠جÙØ© Ø Ø§Ù Ø§ اÙØ®Ùار اÙثاÙØ« ÙÙ٠عد٠اÙاختÙار ÙاÙÙÙÙ٠٠تÙرجا ÙبÙذ٠اÙØاÙØ© سÙÙ ÙسÙ٠اÙÙ Ùاط٠Ù٠ترجÙØ Ø§ÙÙÙع اÙاÙÙ ÙاÙغÙر ٠جد٠Ùا٠اÙطبÙعة Ùا تØت٠٠اÙÙراغ Ø Ùاذا ت٠تر٠Ùراغ Ù٠اÙساØØ© ÙØ£Ù٠٠٠سÙÙ ÙØ£ اÙساØØ© ÙÙس اÙÙجÙ٠اÙÙدÙÙ Ø© Ø Ùا٠ارادة ÙÙ ÙÙس Øزب Ùخب ا٠Ùزراء ا٠ÙÙاب سابÙÙÙ Ø Ø§Ø±Ø§Ø¯Ø© Øزب اÙشعب Øزب اÙ٠زارع ÙاÙطاÙب ÙاÙتاجر . Ùأضا٠أ٠اÙØزب ÙÙ ÙÙÙÙ Øزب اÙرج٠اÙÙاØد Ø . Ùأضا٠اÙعÙرا٠أ٠اÙÙائ٠Ù٠اÙØاÙÙÙ٠عÙ٠اÙ٠شرÙع اجت٠اعاتÙ٠٠٠اÙÙ ØاÙظات ÙاÙبÙاد٠ÙاÙÙ Ø®Ù٠ات ÙاÙÙÙاعد اÙشعبÙØ© ÙÙ٠٠شرÙع Ù٠ا عضÙÙا٠ÙشعبÙØ§Ù Ø Ù Ø®ØªÙÙا٠ع٠ا تشÙد٠اÙساØØ© سابÙا ÙØاÙÙا ٠٠اØزاب Ø Ùا٠ج٠Ùع اÙأعضاء ٠تساÙÙÙ Ù٠اÙعضÙÙØ© ÙاÙØÙÙÙ ÙاÙÙاجبات ÙعÙÙ٠ت٠إسÙاط Ø£ÙÙاب اÙ٠عاÙÙ ÙاÙعطÙÙØ© ÙاÙسعادة داخ٠اÙØزب. Ùجر٠ÙÙاء تØاÙر٠ت٠٠٠خÙاÙÙ Ø´Ø±Ø Ø§Ù٠بادئ اÙاساسÙÙ ÙÙØزب بأسÙÙب جاذب ÙÙ ÙÙع اتس٠باÙ٠صداÙÙØ© ÙاÙÙ ÙضعÙÙ ÙاÙØ´ÙاÙÙØ© ÙاÙتÙاع٠٠٠Ùب٠اÙØضÙر . ÙØ·Ø±Ø Ø§ÙØضÙر اÙÙØ«Ùر ٠٠اÙاسئÙ٠اÙ٠ختÙÙØ© عÙست ÙاÙع اÙ٠جت٠ع اÙأردÙÙ ØÙا٠اÙÙÙر ÙاÙبطاÙÙ Ùاز٠ة اÙØ«ÙØ© اÙأ٠ر اÙØ°Ù ÙÙ٠اÙاجابة عÙÙ ÙÙ Ø³Ø¤Ø§Ù Ø·Ø±Ø Ø¯Ù٠استثÙاء بÙÙ Ø´ÙاÙÙØ© ÙارÙØÙ٠اÙعÙس Ø°Ù٠عÙ٠رضا اÙÙØ«Ùر ٠٠اÙØضÙر . Ùشار اÙ٠أ٠"إرادة" Ù٠٠٠اÙشط اÙØ£Øزاب عÙ٠اÙساØØ© اÙسÙاسÙØ© Ø ÙÙجÙب اÙÙ ØاÙظات ÙاÙبÙاد٠ÙاÙÙ Ø®Ù٠ات دÙÙ ÙÙ٠أ٠٠ÙÙ Ù Ùرسا صÙرة اÙØزب اÙشعب٠Ùا اÙÙخبÙÙ ÙÙد ØÙÙ ÙجاØات ٠بÙرة Ù ÙÙا دخÙ٠تÙار زرÙاء ÙظÙÙØ© تØت ٠ظÙØªÙ Ø Ù٠٠اÙ٠تÙÙع دخÙ٠إرادة بتØاÙÙات جدÙدة تعزز تربع٠عÙ٠جاÙب Ùسار اÙÙسط ٠٠اÙØ·Ù٠اÙسÙاس٠ÙØزب دÙÙ ÙÙراط٠برا٠ج٠ÙÙاد٠بثÙرة اÙتصادÙØ© ÙصÙÙا ÙÙاعت٠اد عÙ٠اÙذات Ø Ù Ø¨Ø§Ù٠ساÙاة Ù٠اÙÙ ÙاطÙØ© ÙاÙدÙÙ ÙÙراطÙØ© ÙاÙتعددÙØ© ÙاÙدÙÙØ© اÙ٠دÙÙØ© ض٠٠اÙÙاÙÙÙ ÙاÙÙÙ٠اÙ٠جت٠عÙØ© ÙاÙتصاد اÙسÙ٠اÙØ§Ø¬ØªÙ Ø§Ø¹Ù Ø Ù٠تÙÙع تÙدÙ٠اÙراÙÙ ÙÙتأسÙس ÙÙÙÙئة اÙ٠ستÙÙØ© ÙÙاÙتخاب Ø®Ùا٠اÙا٠بÙائ٠ة ÙÙعÙØ© تØÙ٠اÙادÙÙ ÙÙÙ ÙتÙÙÙÙراط Ùشباب تص٠ÙسبتÙ٠اÙÙ Ù¥Ù ÙªØ Ùسع٠اÙØزب ÙرÙع Ùذ٠اÙÙسبة اÙÙ Ù§Ù ÙªØ Ø Ù٠ا ÙرÙز اÙØزب عÙ٠استÙطاب ÙÙادات ÙسائÙØ© ÙرÙع Ùسبة اÙÙساء اÙÙ Ù¥Ù ÙªØ . Ùذا Ù٠٠أبرز اÙأس٠اء اÙ٠ؤسسة Ùإرادة Ùضا٠اÙبطاÙÙØ© Ø Ø¹Ù Ø± Ù ÙØس Ø Ù ÙÙر اÙÙعÙبر اÙسرØØ§Ù Ø Ø¨Ø´Ø§Ø± ØÙا٠دة Ø Ø¹Ù Ø± Ø´ÙÙ Ø Ø²Ùد اÙعتÙÙ Ø Ù ØµØ·ÙÙ ÙØ§ØºÙ Ø Ù ØÙ Ùد اÙØ·ÙØ·Ù Ø Ø¹Ø¯Ùا٠اÙسÙاعÙر Ø Ù Ùس٠اشتÙÙÙ Ø Ù Ø§ÙÙ Øداد Ø Ø²Ùد ÙÙاع Ø Ùعبد اÙعزÙز اÙزÙادات ÙÙ Ø٠د اÙظÙراÙ٠باÙاضاÙØ© Ùعدد ÙبÙر ٠٠اÙاÙادÙÙ ÙÙÙ Ùرؤساء اÙبÙدÙات Ùاعضاء اÙ٠جاÙس اÙبÙدÙØ© Ùرؤساء ٠جاÙس اÙÙ ØاÙظات Ùاعضاء اÙÙا٠رÙزÙØ© ÙÙÙادات ÙÙابÙØ© ÙØ·ÙابÙØ©.