الهواري والكسبي يفتتحان المرحلة الأولى من تشغيل مستشفى الايمان عجلون الجديد.. صور
مدار الساعة ـ نشر في 2022/06/04 الساعة 15:09
مدار الساعة -راشد فريحات - افتتح وزيرا الصحة والأشغال العامة والإسكان الدكتور فراس الهواري والمهندس يحيى الكسبي اليوم السبت المرحلة الأولى من تشغيل مستشفى الإيمان عجلون الجديد.
وقال الهواري "بفضل تضافر الجهود المشتركة بين وزارة الصحة ووزارة الأشغال العامة والإسكان وباقي الشركاء استطعنا اليوم افتتاح المرحلة الأولى من تشغيل مستشفى الايمان الجديد وقبل شهر من الموعد المخطط لافتتاحه".
وأضاف " إنّ الافتتاح التدريجي لهذا المستشفى يتفق مع نهج وزارة الصحة وسياستها الجديدة التي تتبعها في افتتاح وتشغيل المنشآت الصحية بشكل تدريجي بهدف تدريب وتأهيل الكوادر الصحية وضمان الجهوزية العالية عند التشغيل الكامل للمستشفى ".
وتوقع الهواري بأن يتم افتتاح كامل المستشفى قريبا خاصةً بعد النجاح في تسريع الافتتاح الأولي مؤكداً أنّ جميع الأقسام التي جرى افتتاحها اليوم بدأت بالعمل بكفاءة عالية مثل المختبر والطوارئ والعيادات والأقسام.
واشار الهواري إلى سعي الوزارة بأن يُصبح هذا المستشفى صرحاً طبيا تعليميا يحتضن مختلف التخصصات الطبية للإسهام في تطوير نوعية الخدمات الصحية المقدمة لأبناء محافظة عجلون.
وأكد الوزير الهواري أنَّ مستشفى الإيمان الجديد سيكون مركزاً تحويلياً من جميع مستشفيات وزارة الصحة حيث أنه يحتوي على الأجهزة الطبية الحديثة التي تمكنه من توفير الخدمات الصحية المطلوبة، كما أشار إلى أنه تم تصميم المستشفى وفقاً لأعلى المستويات للمستشفيات الحديثة.
وأشار الى أن وزارة الصحة ماضية نحو تحسين واقع تقديم الخدمات الطبية في جميع المراكز الصحية ومستشفيات وزارة الصحة ورفع مستوى وكفاءة وجاهزية بُناها التحتية بهدف تقديم أفضل الخدمات للمرضى والمراجعين.
من جهته أكد وزير الأشغال المهندس الكسبي أن الوزارة وايمانا منها بدورها الحيوي المهم تولي الاهمية لانشاء وتنفيذ المستشفيات وتوسعتها.
وقال، إن وزارة الاشغال شرعت خلال تنفيذ المستشفى إلى التواصل مع الأطراف المعنية كافة لتذليل الصعوبات والعقبات التي واجهت المشروع وخصوصاً فيما يتعلق بموضوع البنية التحتية وذلك من خلال تهيئة الطرق المحيطة ورفع الطاقة الإستيعابية للشبكات الخدمية من صرف صحي ومياه وإتصالات.
وأضاف الكسبي أن الوزارة عمدت على إتباع نهج جديد في التعامل مع أبنية القطاع الصحي من خلال إدخال نظرية (الطرف الثالث)؛ للتحقق من تشغيل المستشفيات قبل إدخالها للتشغيل الفعلي بغية ضمانة الأنظمة التشغيلية للمستشفى وضمانة تقديم الخدمة الطبية المثلى للمرضى مشيرا إلى أن فريق الطرف الثالث عمل في مشروع مستشفى الإيمان لتقديم التقارير الفنية وبإشراف الكوادر الهندسية من كافة الأطراف وعلى رأسها مهندسي الوزارة ومهندسي وزارة الصحة.
وشدد الكسبي على أن الوزارة التزمت بتوجيهات رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة لاستكمال الاعمال بمشروع مبنى مستشفى الايمان الحكومي الجديد وتسليم المبنى بشكل اولي في تموز المقبل حيث تم انجاز العمل قبيل هذا التاريخ.
كما أكد وزير الأشغال أن الوزارة لم تغفل عن المستشفى القائم فيما يخص تقديمه للخدمة الطبية خلال مراحل الإنشاء وذلك من خلال إجراء بعض التحيسنات المؤقتة، حيث تم هدم جزء من المستشفى القديم وذلك لغايات أعمال الإنشاء وتم تعويض الفاقد من المساحة المزالة من خلال عمل مباني مؤقتة لتأمين الخدمة الطبية في مراحل العمل.
وبين أن الأعمال في المشروع تمت وفق أعلى المعايير الهندسية المتبعة عالميًا ما سينعكس على الخدمات المقدمة للمواطنين بشكل ايجابي.
وكان عدد من النواب ورؤساء البلديات وابناء عجلون قد طالبوا بتحويل المستشفى الى تعليمي وزيادة عدد الكوادر العاملة فيه والاسراع بالمباشرة بتنفيذ المرحلة الثالثة التي تتضمن كراجات ومبنى اداري وتحسين شبكة الاتصالات وتوفير عدد من الاقسام الغير مثل القسطرة .
وتبلغ سعة مستشفى الإيمان الحكومي الجديد حوالي (250) سرير، وتم تصميمه ليكون قابلاً للتوسعة لغاية (350) سرير.
ويتكون المستشفى من مبنى رئيسي بمساحة إجمالية مقدارها (42) ألف متر مربع تقريباً وبكلفة حوالي (40) مليون دينار.
وبمقارنة سريعة بين المستشفى الجديد والقديم تبين ارتفاع عدد العيادات الى 46 عيادة مقارنة بـ 16 عيادة في المستشفى القديم، فيما ارتفع عدد أسرة الطوارئ الى 45 سرير بدلا من 16 سرير، وأسرّه الكلى من 15 سرير الى 23 سرير في المستشفى الجديد.
هذا بالإضافة إلى ارتفاع عدد غرف العمليات الى 7 غرف مقارنة بغرفتين، وفصل اقسام الباطني والجراحة للنساء والرجال في المستشفى الجديد ليصل عدد الأسرة إلى 104 سرير بعد أن كانت 34 سرير فقط وزيادة أسرة العناية الحثيثة أكثر من 4 أضعاف، وأسرة الأطفال من 18 سرير الى 23 سرير، ومضاعفة حاضنات الخداج 4 أضعاف لتصل الى 48 حاضنة، كما تم إنشاء قسم النسائية والتوليد بسعة 26 سرير بعد أن كان بسعة 12 سرير في المستشفى القديم.
وحضر الافتتاح نائب محافظ عجلون الدكتور علي اللوزي ونواب عجلون الدكتور فريد حداد و الدكتور فراس القضاه و الدكتوره صفاء المومني والدكتور بلال المومني و خلدون الشويات وعدد من النواب السابقين ورئيس مجلس محافظة عجلون عمر المومني وعدد من اعضاء المجلس وعدد من رؤساء البلديات والاعضاء وعدد من اعضاء لجنة تنسيق العمل التطوعي والاجتماعي والاعلاميين والامناء العامين لوزارة الصحة وعدد من موظفي وزارتي الصحة والاشغال العامة والإسكان واعضاء لجنة تنسيق العمل التطوعي والاجتماعي والاعلاميين.
وقال الهواري "بفضل تضافر الجهود المشتركة بين وزارة الصحة ووزارة الأشغال العامة والإسكان وباقي الشركاء استطعنا اليوم افتتاح المرحلة الأولى من تشغيل مستشفى الايمان الجديد وقبل شهر من الموعد المخطط لافتتاحه".
وأضاف " إنّ الافتتاح التدريجي لهذا المستشفى يتفق مع نهج وزارة الصحة وسياستها الجديدة التي تتبعها في افتتاح وتشغيل المنشآت الصحية بشكل تدريجي بهدف تدريب وتأهيل الكوادر الصحية وضمان الجهوزية العالية عند التشغيل الكامل للمستشفى ".
وتوقع الهواري بأن يتم افتتاح كامل المستشفى قريبا خاصةً بعد النجاح في تسريع الافتتاح الأولي مؤكداً أنّ جميع الأقسام التي جرى افتتاحها اليوم بدأت بالعمل بكفاءة عالية مثل المختبر والطوارئ والعيادات والأقسام.
واشار الهواري إلى سعي الوزارة بأن يُصبح هذا المستشفى صرحاً طبيا تعليميا يحتضن مختلف التخصصات الطبية للإسهام في تطوير نوعية الخدمات الصحية المقدمة لأبناء محافظة عجلون.
وأكد الوزير الهواري أنَّ مستشفى الإيمان الجديد سيكون مركزاً تحويلياً من جميع مستشفيات وزارة الصحة حيث أنه يحتوي على الأجهزة الطبية الحديثة التي تمكنه من توفير الخدمات الصحية المطلوبة، كما أشار إلى أنه تم تصميم المستشفى وفقاً لأعلى المستويات للمستشفيات الحديثة.
وأشار الى أن وزارة الصحة ماضية نحو تحسين واقع تقديم الخدمات الطبية في جميع المراكز الصحية ومستشفيات وزارة الصحة ورفع مستوى وكفاءة وجاهزية بُناها التحتية بهدف تقديم أفضل الخدمات للمرضى والمراجعين.
من جهته أكد وزير الأشغال المهندس الكسبي أن الوزارة وايمانا منها بدورها الحيوي المهم تولي الاهمية لانشاء وتنفيذ المستشفيات وتوسعتها.
وقال، إن وزارة الاشغال شرعت خلال تنفيذ المستشفى إلى التواصل مع الأطراف المعنية كافة لتذليل الصعوبات والعقبات التي واجهت المشروع وخصوصاً فيما يتعلق بموضوع البنية التحتية وذلك من خلال تهيئة الطرق المحيطة ورفع الطاقة الإستيعابية للشبكات الخدمية من صرف صحي ومياه وإتصالات.
وأضاف الكسبي أن الوزارة عمدت على إتباع نهج جديد في التعامل مع أبنية القطاع الصحي من خلال إدخال نظرية (الطرف الثالث)؛ للتحقق من تشغيل المستشفيات قبل إدخالها للتشغيل الفعلي بغية ضمانة الأنظمة التشغيلية للمستشفى وضمانة تقديم الخدمة الطبية المثلى للمرضى مشيرا إلى أن فريق الطرف الثالث عمل في مشروع مستشفى الإيمان لتقديم التقارير الفنية وبإشراف الكوادر الهندسية من كافة الأطراف وعلى رأسها مهندسي الوزارة ومهندسي وزارة الصحة.
وشدد الكسبي على أن الوزارة التزمت بتوجيهات رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة لاستكمال الاعمال بمشروع مبنى مستشفى الايمان الحكومي الجديد وتسليم المبنى بشكل اولي في تموز المقبل حيث تم انجاز العمل قبيل هذا التاريخ.
كما أكد وزير الأشغال أن الوزارة لم تغفل عن المستشفى القائم فيما يخص تقديمه للخدمة الطبية خلال مراحل الإنشاء وذلك من خلال إجراء بعض التحيسنات المؤقتة، حيث تم هدم جزء من المستشفى القديم وذلك لغايات أعمال الإنشاء وتم تعويض الفاقد من المساحة المزالة من خلال عمل مباني مؤقتة لتأمين الخدمة الطبية في مراحل العمل.
وبين أن الأعمال في المشروع تمت وفق أعلى المعايير الهندسية المتبعة عالميًا ما سينعكس على الخدمات المقدمة للمواطنين بشكل ايجابي.
وكان عدد من النواب ورؤساء البلديات وابناء عجلون قد طالبوا بتحويل المستشفى الى تعليمي وزيادة عدد الكوادر العاملة فيه والاسراع بالمباشرة بتنفيذ المرحلة الثالثة التي تتضمن كراجات ومبنى اداري وتحسين شبكة الاتصالات وتوفير عدد من الاقسام الغير مثل القسطرة .
وتبلغ سعة مستشفى الإيمان الحكومي الجديد حوالي (250) سرير، وتم تصميمه ليكون قابلاً للتوسعة لغاية (350) سرير.
ويتكون المستشفى من مبنى رئيسي بمساحة إجمالية مقدارها (42) ألف متر مربع تقريباً وبكلفة حوالي (40) مليون دينار.
وبمقارنة سريعة بين المستشفى الجديد والقديم تبين ارتفاع عدد العيادات الى 46 عيادة مقارنة بـ 16 عيادة في المستشفى القديم، فيما ارتفع عدد أسرة الطوارئ الى 45 سرير بدلا من 16 سرير، وأسرّه الكلى من 15 سرير الى 23 سرير في المستشفى الجديد.
هذا بالإضافة إلى ارتفاع عدد غرف العمليات الى 7 غرف مقارنة بغرفتين، وفصل اقسام الباطني والجراحة للنساء والرجال في المستشفى الجديد ليصل عدد الأسرة إلى 104 سرير بعد أن كانت 34 سرير فقط وزيادة أسرة العناية الحثيثة أكثر من 4 أضعاف، وأسرة الأطفال من 18 سرير الى 23 سرير، ومضاعفة حاضنات الخداج 4 أضعاف لتصل الى 48 حاضنة، كما تم إنشاء قسم النسائية والتوليد بسعة 26 سرير بعد أن كان بسعة 12 سرير في المستشفى القديم.
وحضر الافتتاح نائب محافظ عجلون الدكتور علي اللوزي ونواب عجلون الدكتور فريد حداد و الدكتور فراس القضاه و الدكتوره صفاء المومني والدكتور بلال المومني و خلدون الشويات وعدد من النواب السابقين ورئيس مجلس محافظة عجلون عمر المومني وعدد من اعضاء المجلس وعدد من رؤساء البلديات والاعضاء وعدد من اعضاء لجنة تنسيق العمل التطوعي والاجتماعي والاعلاميين والامناء العامين لوزارة الصحة وعدد من موظفي وزارتي الصحة والاشغال العامة والإسكان واعضاء لجنة تنسيق العمل التطوعي والاجتماعي والاعلاميين.
٠دار اÙساعة -راشد ÙرÙØات - اÙØªØªØ ÙزÙرا اÙصØØ© ÙاÙأشغا٠اÙعا٠ة ÙاÙإسÙا٠اÙدÙتÙر Ùراس اÙÙÙار٠ÙاÙÙ ÙÙدس ÙØÙ٠اÙÙسب٠اÙÙÙ٠اÙسبت اÙ٠رØÙØ© اÙØ£ÙÙ٠٠٠تشغÙ٠٠ستشÙ٠اÙØ¥Ù٠ا٠عجÙÙ٠اÙجدÙد.ÙÙا٠اÙÙÙار٠"بÙض٠تضاÙر اÙجÙÙد اÙ٠شترÙØ© بÙÙ Ùزارة اÙصØØ© ÙÙزارة اÙأشغا٠اÙعا٠ة ÙاÙإسÙا٠ÙباÙ٠اÙشرÙاء استطعÙا اÙÙÙ٠اÙØªØªØ§Ø Ø§Ù٠رØÙØ© اÙØ£ÙÙ٠٠٠تشغÙ٠٠ستشÙ٠اÙاÙ٠ا٠اÙجدÙد ÙÙب٠شÙر ٠٠اÙÙ Ùعد اÙ٠خطط ÙاÙتتاØÙ".Ùأضا٠" Ø¥Ù٠اÙاÙØªØªØ§Ø Ø§ÙتدرÙج٠ÙÙذا اÙ٠ستشÙÙ ÙتÙ٠٠ع ÙÙج Ùزارة اÙصØØ© ÙسÙاستÙا اÙجدÙدة اÙت٠تتبعÙا Ù٠اÙØªØªØ§Ø ÙتشغÙ٠اÙÙ Ùشآت اÙصØÙØ© بشÙ٠تدرÙج٠بÙد٠تدرÙب ÙتأÙÙ٠اÙÙÙادر اÙصØÙØ© Ùض٠ا٠اÙجÙÙزÙØ© اÙعاÙÙØ© عÙد اÙتشغÙ٠اÙÙا٠٠ÙÙ٠ستشÙÙ ".ÙتÙÙع اÙÙÙار٠بأ٠Ùت٠اÙØªØªØ§Ø Ùا٠٠اÙ٠ستشÙÙ ÙرÙبا خاصة٠بعد اÙÙØ¬Ø§Ø Ù٠تسرÙع اÙاÙØªØªØ§Ø Ø§ÙØ£ÙÙ٠٠ؤÙدا٠أÙ٠ج٠Ùع اÙØ£Ùسا٠اÙت٠جر٠اÙتتاØÙا اÙÙÙ٠بدأت باÙع٠٠بÙÙاءة عاÙÙØ© ٠ث٠اÙ٠ختبر ÙاÙØ·Ùارئ ÙاÙعÙادات ÙاÙØ£Ùسا٠.Ùاشار اÙÙÙار٠إÙ٠سع٠اÙÙزارة بأ٠ÙÙØµØ¨Ø Ùذا اÙ٠ستشÙ٠صرØا٠طبÙا تعÙÙÙ Ùا ÙØتض٠٠ختÙ٠اÙتخصصات اÙطبÙØ© ÙÙإسÙا٠Ù٠تطÙÙر ÙÙعÙØ© اÙخد٠ات اÙصØÙØ© اÙÙ Ùد٠ة ÙأبÙاء Ù ØاÙظة عجÙÙÙ.ÙØ£Ùد اÙÙزÙر اÙÙÙار٠أÙÙ٠٠ستشÙ٠اÙØ¥Ù٠ا٠اÙجدÙد سÙÙÙ٠٠رÙزا٠تØÙÙÙÙا٠٠٠ج٠Ùع ٠ستشÙÙات Ùزارة اÙصØØ© ØÙØ« Ø£ÙÙ ÙØتÙ٠عÙ٠اÙأجÙزة اÙطبÙØ© اÙØدÙثة اÙت٠ت٠ÙÙ٠٠٠تÙÙÙر اÙخد٠ات اÙصØÙØ© اÙÙ Ø·ÙÙØ¨Ø©Ø Ù٠ا أشار Ø¥Ù٠أÙ٠ت٠تص٠Ù٠اÙ٠ستشÙÙ ÙÙÙا٠ÙأعÙ٠اÙ٠ستÙÙات ÙÙ٠ستشÙÙات اÙØدÙثة.Ùأشار اÙ٠أ٠Ùزارة اÙصØØ© ٠اضÙØ© ÙØ٠تØسÙÙ ÙاÙع تÙدÙ٠اÙخد٠ات اÙطبÙØ© Ù٠ج٠Ùع اÙ٠راÙز اÙصØÙØ© Ù٠ستشÙÙات Ùزارة اÙصØØ© ÙرÙع ٠ستÙÙ ÙÙÙاءة ÙجاÙزÙØ© بÙÙاÙا اÙتØتÙØ© بÙد٠تÙدÙ٠أÙض٠اÙخد٠ات ÙÙ٠رض٠ÙاÙ٠راجعÙÙ.٠٠جÙت٠أÙد ÙزÙر اÙأشغا٠اÙÙ ÙÙدس اÙÙسب٠أ٠اÙÙزارة ÙاÙ٠اÙا Ù ÙÙا بدÙرÙا اÙØÙÙ٠اÙÙ Ù٠تÙÙ٠اÙاÙÙ ÙØ© ÙاÙشاء ÙتÙÙÙØ° اÙ٠ستشÙÙات ÙتÙسعتÙا.ÙÙاÙØ Ø¥Ù Ùزارة اÙاشغا٠شرعت Ø®Ùا٠تÙÙÙØ° اÙ٠ستشÙ٠إÙ٠اÙتÙاص٠٠ع اÙأطرا٠اÙ٠عÙÙØ© ÙاÙØ© ÙتذÙÙ٠اÙصعÙبات ÙاÙعÙبات اÙت٠ÙاجÙت اÙ٠شرÙع ÙخصÙصا٠ÙÙ٠ا ÙتعÙ٠ب٠ÙضÙع اÙبÙÙØ© اÙتØتÙØ© ÙØ°ÙÙ Ù Ù Ø®Ùا٠تÙÙئة اÙطر٠اÙÙ ØÙطة ÙرÙع اÙطاÙØ© اÙإستÙعابÙØ© ÙÙشبÙات اÙخد٠ÙØ© ٠٠صر٠صØÙ ÙÙ Ùا٠ÙإتصاÙات.Ùأضا٠اÙÙسب٠أ٠اÙÙزارة ع٠دت عÙ٠إتباع ÙÙج جدÙد Ù٠اÙتعا٠٠٠ع أبÙÙØ© اÙÙطاع اÙصØÙ Ù Ù Ø®Ùا٠إدخا٠ÙظرÙØ© (اÙطر٠اÙثاÙØ«)Ø ÙÙتØÙ٠٠٠تشغÙ٠اÙ٠ستشÙÙات Ùب٠إدخاÙÙا ÙÙتشغÙ٠اÙÙعÙ٠بغÙØ© ض٠اÙØ© اÙØ£Ùظ٠ة اÙتشغÙÙÙØ© ÙÙ٠ستشÙÙ Ùض٠اÙØ© تÙدÙ٠اÙخد٠ة اÙطبÙØ© اÙÙ Ø«ÙÙ ÙÙ٠رض٠٠شÙرا Ø¥Ù٠أ٠ÙرÙ٠اÙطر٠اÙثاÙØ« ع٠٠Ù٠٠شرÙع ٠ستشÙ٠اÙØ¥Ù٠ا٠ÙتÙدÙ٠اÙتÙارÙر اÙÙÙÙØ© Ùبإشرا٠اÙÙÙادر اÙÙÙدسÙØ© Ù Ù ÙاÙØ© اÙأطرا٠ÙعÙ٠رأسÙا Ù ÙÙدس٠اÙÙزارة ÙÙ ÙÙدس٠Ùزارة اÙصØØ©.Ùشدد اÙÙسب٠عÙ٠أ٠اÙÙزارة اÙتز٠ت بتÙجÙÙات رئÙس اÙÙزراء اÙدÙتÙر بشر اÙخصاÙÙØ© ÙاستÙ٠ا٠اÙاع٠ا٠ب٠شرÙع ٠بÙ٠٠ستشÙ٠اÙاÙ٠ا٠اÙØÙÙ٠٠اÙجدÙد ÙتسÙÙ٠اÙ٠بÙ٠بشÙ٠اÙÙÙ Ù٠ت٠Ùز اÙÙ Ùب٠ØÙØ« ت٠اÙجاز اÙع٠٠ÙبÙÙ Ùذا اÙتارÙØ®.Ù٠ا Ø£Ùد ÙزÙر اÙأشغا٠أ٠اÙÙزارة Ù٠تغÙ٠ع٠اÙ٠ستشÙ٠اÙÙائ٠ÙÙ٠ا Ùخص تÙدÙÙ Ù ÙÙخد٠ة اÙطبÙØ© Ø®Ùا٠٠راØ٠اÙØ¥Ùشاء ÙØ°ÙÙ Ù Ù Ø®Ùا٠إجراء بعض اÙتØÙسÙات اÙ٠ؤÙØªØ©Ø ØÙØ« ت٠Ùد٠جزء ٠٠اÙ٠ستشÙ٠اÙÙدÙÙ ÙØ°ÙÙ ÙغاÙات أع٠ا٠اÙØ¥Ùشاء Ùت٠تعÙÙض اÙÙاÙد ٠٠اÙ٠ساØØ© اÙ٠زاÙØ© Ù Ù Ø®Ùا٠ع٠٠٠باÙ٠٠ؤÙتة Ùتأ٠Ù٠اÙخد٠ة اÙطبÙØ© Ù٠٠راØ٠اÙع٠Ù.ÙبÙ٠أ٠اÙأع٠ا٠Ù٠اÙ٠شرÙع ت٠ت ÙÙ٠أعÙ٠اÙ٠عاÙÙر اÙÙÙدسÙØ© اÙ٠تبعة عاÙÙ ÙÙا ٠ا سÙÙعÙس عÙ٠اÙخد٠ات اÙÙ Ùد٠ة ÙÙÙ ÙاطÙÙ٠بشÙ٠اÙجابÙ.ÙÙا٠عدد ٠٠اÙÙÙاب Ùرؤساء اÙبÙدÙات ÙابÙاء عجÙÙÙ Ùد طاÙبÙا بتØÙÙ٠اÙ٠ستشÙ٠اÙ٠تعÙÙÙ Ù ÙزÙادة عدد اÙÙÙادر اÙعا٠ÙØ© ÙÙÙ ÙاÙاسراع باÙ٠باشرة بتÙÙÙØ° اÙ٠رØÙØ© اÙثاÙثة اÙت٠تتض٠٠Ùراجات Ù٠بÙ٠ادار٠ÙتØسÙ٠شبÙØ© اÙاتصاÙات ÙتÙÙÙر عدد ٠٠اÙاÙسا٠اÙغÙر ٠ث٠اÙÙسطرة .ÙتبÙغ سعة ٠ستشÙ٠اÙØ¥Ù٠ا٠اÙØÙÙ٠٠اÙجدÙد ØÙاÙÙ (250) سرÙØ±Ø Ùت٠تص٠ÙÙ Ù ÙÙÙÙÙ ÙابÙا٠ÙÙتÙسعة ÙغاÙØ© (350) سرÙر.ÙÙتÙÙ٠اÙ٠ستشÙ٠٠٠٠بÙ٠رئÙس٠ب٠ساØØ© إج٠اÙÙØ© Ù ÙدارÙا (42) Ø£Ù٠٠تر ٠ربع تÙرÙبا٠ÙبÙÙÙØ© ØÙاÙÙ (40) Ù ÙÙÙ٠دÙÙار.Ùب٠ÙارÙØ© سرÙعة بÙ٠اÙ٠ستشÙ٠اÙجدÙد ÙاÙÙدÙ٠تبÙ٠ارتÙاع عدد اÙعÙادات اÙÙ 46 عÙادة Ù ÙارÙØ© ب٠16 عÙادة Ù٠اÙ٠ستشÙ٠اÙÙدÙÙ Ø ÙÙ٠ا ارتÙع عدد أسرة اÙØ·Ùارئ اÙÙ 45 سرÙر بدÙا Ù Ù 16 سرÙØ±Ø ÙأسرÙ٠اÙÙÙÙ Ù Ù 15 سرÙر اÙÙ 23 سرÙر Ù٠اÙ٠ستشÙ٠اÙجدÙد.Ùذا باÙإضاÙØ© Ø¥Ù٠ارتÙاع عدد غر٠اÙع٠ÙÙات اÙÙ 7 غر٠٠ÙارÙØ© بغرÙتÙÙØ ÙÙص٠اÙسا٠اÙباطÙÙ ÙاÙجراØØ© ÙÙÙساء ÙاÙرجا٠Ù٠اÙ٠ستشÙ٠اÙجدÙد ÙÙص٠عدد اÙأسرة Ø¥ÙÙ 104 سرÙر بعد Ø£Ù ÙاÙت 34 سرÙر ÙÙØ· ÙزÙادة أسرة اÙعÙاÙØ© اÙØØ«Ùثة Ø£Ùثر Ù Ù 4 أضعاÙØ Ùأسرة اÙأطÙا٠٠٠18 سرÙر اÙÙ 23 سرÙØ±Ø Ù٠ضاعÙØ© ØاضÙات اÙخداج 4 أضعا٠Ùتص٠اÙÙ 48 ØاضÙØ©Ø Ù٠ا ت٠إÙشاء Ùس٠اÙÙسائÙØ© ÙاÙتÙÙÙد بسعة 26 سرÙر بعد Ø£Ù Ùا٠بسعة 12 سرÙر Ù٠اÙ٠ستشÙ٠اÙÙدÙÙ .ÙØضر اÙاÙØªØªØ§Ø Ùائب Ù ØاÙظ عجÙÙ٠اÙدÙتÙر عÙ٠اÙÙÙز٠ÙÙÙاب عجÙÙ٠اÙدÙتÙر ÙرÙد Øداد ٠اÙدÙتÙر Ùراس اÙÙضا٠٠اÙدÙتÙر٠صÙاء اÙÙ ÙÙ ÙÙ ÙاÙدÙتÙر بÙا٠اÙÙ ÙÙ ÙÙ Ù Ø®ÙدÙ٠اÙØ´ÙÙات Ùعدد ٠٠اÙÙÙاب اÙسابÙÙÙ ÙرئÙس ٠جÙس Ù ØاÙظة عجÙÙ٠ع٠ر اÙÙ ÙÙ ÙÙ Ùعدد ٠٠اعضاء اÙ٠جÙس Ùعدد ٠٠رؤساء اÙبÙدÙات ÙاÙاعضاء Ùعدد ٠٠اعضاء ÙجÙØ© تÙسÙ٠اÙع٠٠اÙتطÙع٠ÙاÙاجت٠اع٠ÙاÙاعÙا٠ÙÙÙ ÙاÙا٠Ùاء اÙعا٠ÙÙ ÙÙزارة اÙصØØ© Ùعدد Ù Ù Ù ÙظÙÙ Ùزارت٠اÙصØØ© ÙاÙاشغا٠اÙعا٠ة ÙاÙإسÙا٠Ùاعضاء ÙجÙØ© تÙسÙ٠اÙع٠٠اÙتطÙع٠ÙاÙاجت٠اع٠ÙاÙاعÙا٠ÙÙÙ.