جامعة الزيتونة الأردنية تفتتح معرض الجاليات الثامن بمشاركة الصرايرة والسفير المعمري (صور)
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/31 الساعة 13:47
مدار الساعة - افتتح رئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها الدكتور ظافر الصرايرة معرض الجاليات الثامن في جامعة الزيتونة الأردنية بحضور رئيس الجامعة الدكتور محمد المجالي وسفير سلطنة عُمان لدى المملكة الشيخ هلال بن مرهون بن سالم المعمري وعدد من الملحقين الثقافيين العرب.
وأكد المجالي على أن هذا الوطن ظل وسيظل عصيا على كل الطامعين الحاسدين بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة ووعي شعبه وتلاحمه، وأن هذا الاحتفال يأتي متزامنا مع الأعياد الوطنية، عيد الاستقلال وذكرى الثورة العربية الكبرى ويوم الجيش العربي.
وبين أن معرض الجاليات يعد مؤشرا واضحا على الأهمية الكبيرة التي توليها الجامعة لطلبتها الوافدين الذين يشكلون محورا رئيسا من محاور الاهتمام، ومحط الاعتزاز، وأن وجودهم في رحاب الجامعة يبعث على توطيد أواصر الإخاء والوفاء والعطاء.
مضيفا أن هذا المعرض يأتي ليعبر عن اعتزاز الطلبة من مختلف الجنسيات بقيمهم وعاداتهم وتقاليدهم، وانطلاقا من وفائهم وإخلاصهم لتراب وطنهم الغالي، حيث حملت أعمالهم المختلفة الفنية والشعبية مضامين اجتماعية مميزة.
وقال المجالي:" أن الجامعة منذ تأسيسها سعت إلى فتح أبوابها لكافة الطلبة من كافة الأقطار العربية الشقيقة والدول الصديقة وحرصت عمادة شؤون الطلبة على متابعة قضايا الطلبة الوافدين متابعة حثيثة من خلال شعبة الطلبة الوافدين حيث أسهمت في تحقيق معظم مطالبهم وحرصت على أن يكونو جزءا لا يتجزأ من الجسم الطلابي من خلال اشراكهم في كافة الأنشطة اللامنهجية ، ويأتي هذا اليوم تقديرا لهؤلاء الطلبة الذين كانو وسيظلون عنوان الاهتمام في هذه الجامعة لأنهم سفراؤها في المستقبل ونجاحاتهم هي نجاحات للجامعة لما سيعكسونه من صورة مشرقة ناصعة عن الجامعة.
وأوضح أن جامعة الزيتونة الأردنية نجحت في استقطاب عدد كبير من الطلبة الوافدين ومجموع ما يمثلونه في الجسم الطلابي الكلي 30%، بفضل ما حققته الجامعة من سمعة طيبة على المستويين المحلي والعربي، ونجاحات مميزة على كافة المستويات التعليمية والبحثية ، فضلا عن الاهتمامات الراسخة بالأنشطة اللامنهجية.
وأضاف الدكتور المجالي أن الزيتونة الأردنية تقف في طليعة الجامعات الخاصة على مستوى عدد طلبة الجامعة إذ بلغ عدد الطلبة 11 الف طالب وطالبة ، وفي جودة البرامج الأكاديمية ، حصلت جميع الكليات على شهادة ضمان الجودة الأردنية فضلا عن شهادات الاعتماد الأمريكية التي حصلت عليها كلية الصيدلة والهندسة والتكنولوجيا ، والتغذية الراجعة من كافة الطلبة الخريجين ،وتقدم البحث العلمي تقدما ملحوظا بالإضافة إلى الاهتمام بالبنية التحية لكليات الجامعة.
وبالنيابة عن الطلبة الوافدين، بين الطالب عبدالله العتيبي من دولة الكويت الشقيقة أن جامعة الزيتونة الأردنية منذ 29 عاما حققت قفزات عديدة في مجال التعليم الأكاديمي وحرصت على اعتلاء مكانة مميزة بين جامعات المملكة حيث باتت صرحا تعليميا شهيرا يستقطب عشاق العلم وحراس المعرفة في كافة الدول العربية .
وتضمن المعرض العديد من الفقرات الفنية التي مثلت ثقافة وتراث كل دولة من الدول المشاركة، كما تضمن أقساما مختلفة لكل الدول عرضت فيه تراثها الشعبي، وشارك فيه طلبة سوريا، والعراق، ومصر، و الكويت، وسلطنة عمان، والسودان، وفلسطين، واليمن، بالإضافة إلى الدولة المستضيفة الأردن.
وأكد المجالي على أن هذا الوطن ظل وسيظل عصيا على كل الطامعين الحاسدين بفضل قيادته الهاشمية الحكيمة ووعي شعبه وتلاحمه، وأن هذا الاحتفال يأتي متزامنا مع الأعياد الوطنية، عيد الاستقلال وذكرى الثورة العربية الكبرى ويوم الجيش العربي.
وبين أن معرض الجاليات يعد مؤشرا واضحا على الأهمية الكبيرة التي توليها الجامعة لطلبتها الوافدين الذين يشكلون محورا رئيسا من محاور الاهتمام، ومحط الاعتزاز، وأن وجودهم في رحاب الجامعة يبعث على توطيد أواصر الإخاء والوفاء والعطاء.
مضيفا أن هذا المعرض يأتي ليعبر عن اعتزاز الطلبة من مختلف الجنسيات بقيمهم وعاداتهم وتقاليدهم، وانطلاقا من وفائهم وإخلاصهم لتراب وطنهم الغالي، حيث حملت أعمالهم المختلفة الفنية والشعبية مضامين اجتماعية مميزة.
وقال المجالي:" أن الجامعة منذ تأسيسها سعت إلى فتح أبوابها لكافة الطلبة من كافة الأقطار العربية الشقيقة والدول الصديقة وحرصت عمادة شؤون الطلبة على متابعة قضايا الطلبة الوافدين متابعة حثيثة من خلال شعبة الطلبة الوافدين حيث أسهمت في تحقيق معظم مطالبهم وحرصت على أن يكونو جزءا لا يتجزأ من الجسم الطلابي من خلال اشراكهم في كافة الأنشطة اللامنهجية ، ويأتي هذا اليوم تقديرا لهؤلاء الطلبة الذين كانو وسيظلون عنوان الاهتمام في هذه الجامعة لأنهم سفراؤها في المستقبل ونجاحاتهم هي نجاحات للجامعة لما سيعكسونه من صورة مشرقة ناصعة عن الجامعة.
وأوضح أن جامعة الزيتونة الأردنية نجحت في استقطاب عدد كبير من الطلبة الوافدين ومجموع ما يمثلونه في الجسم الطلابي الكلي 30%، بفضل ما حققته الجامعة من سمعة طيبة على المستويين المحلي والعربي، ونجاحات مميزة على كافة المستويات التعليمية والبحثية ، فضلا عن الاهتمامات الراسخة بالأنشطة اللامنهجية.
وأضاف الدكتور المجالي أن الزيتونة الأردنية تقف في طليعة الجامعات الخاصة على مستوى عدد طلبة الجامعة إذ بلغ عدد الطلبة 11 الف طالب وطالبة ، وفي جودة البرامج الأكاديمية ، حصلت جميع الكليات على شهادة ضمان الجودة الأردنية فضلا عن شهادات الاعتماد الأمريكية التي حصلت عليها كلية الصيدلة والهندسة والتكنولوجيا ، والتغذية الراجعة من كافة الطلبة الخريجين ،وتقدم البحث العلمي تقدما ملحوظا بالإضافة إلى الاهتمام بالبنية التحية لكليات الجامعة.
وبالنيابة عن الطلبة الوافدين، بين الطالب عبدالله العتيبي من دولة الكويت الشقيقة أن جامعة الزيتونة الأردنية منذ 29 عاما حققت قفزات عديدة في مجال التعليم الأكاديمي وحرصت على اعتلاء مكانة مميزة بين جامعات المملكة حيث باتت صرحا تعليميا شهيرا يستقطب عشاق العلم وحراس المعرفة في كافة الدول العربية .
وتضمن المعرض العديد من الفقرات الفنية التي مثلت ثقافة وتراث كل دولة من الدول المشاركة، كما تضمن أقساما مختلفة لكل الدول عرضت فيه تراثها الشعبي، وشارك فيه طلبة سوريا، والعراق، ومصر، و الكويت، وسلطنة عمان، والسودان، وفلسطين، واليمن، بالإضافة إلى الدولة المستضيفة الأردن.
٠دار اÙساعة - اÙØªØªØ Ø±Ø¦Ùس ÙÙئة اعت٠اد ٠ؤسسات اÙتعÙÙ٠اÙعاÙÙ Ùض٠ا٠جÙدتÙا اÙدÙتÙر ظاÙر اÙصراÙرة ٠عرض اÙجاÙÙات اÙثا٠٠Ù٠جا٠عة اÙزÙتÙÙØ© اÙأردÙÙØ© بØضÙر رئÙس اÙجا٠عة اÙدÙتÙر Ù Ø٠د اÙ٠جاÙÙ ÙسÙÙر سÙØ·ÙØ© عÙ٠ا٠Ùد٠اÙÙ Ù ÙÙØ© اÙØ´ÙØ® ÙÙا٠ب٠٠رÙÙ٠ب٠ساÙ٠اÙ٠ع٠ر٠Ùعدد ٠٠اÙÙ ÙØÙÙ٠اÙØ«ÙاÙÙÙ٠اÙعرب.ÙØ£Ùد اÙ٠جاÙ٠عÙ٠أ٠Ùذا اÙÙط٠ظ٠ÙسÙظ٠عصÙا عÙÙ Ù٠اÙطا٠عÙ٠اÙØاسدÙ٠بÙض٠ÙÙادت٠اÙÙاش٠ÙØ© اÙØÙÙÙ Ø© ÙÙع٠شعب٠ÙتÙاØÙ ÙØ ÙØ£Ù Ùذا اÙاØتÙا٠Ùأت٠٠تزا٠Ùا ٠ع اÙأعÙاد اÙÙØ·ÙÙØ©Ø Ø¹Ùد اÙاستÙÙا٠ÙØ°Ùر٠اÙØ«Ùرة اÙعربÙØ© اÙÙبر٠ÙÙÙ٠اÙجÙØ´ اÙعربÙ.ÙبÙ٠أ٠٠عرض اÙجاÙÙات Ùعد ٠ؤشرا ÙاضØا عÙ٠اÙØ£ÙÙ ÙØ© اÙÙبÙرة اÙت٠تÙÙÙÙا اÙجا٠عة ÙØ·ÙبتÙا اÙÙاÙدÙ٠اÙØ°ÙÙ ÙØ´ÙÙÙÙ Ù ØÙرا رئÙسا Ù Ù Ù ØاÙر اÙاÙØªÙ Ø§Ù Ø ÙÙ ØØ· اÙØ§Ø¹ØªØ²Ø§Ø²Ø ÙØ£Ù ÙجÙدÙÙ Ù٠رØاب اÙجا٠عة Ùبعث عÙ٠تÙØ·Ùد Ø£Ùاصر اÙإخاء ÙاÙÙÙاء ÙاÙعطاء.٠ضÙÙا Ø£Ù Ùذا اÙ٠عرض Ùأت٠ÙÙعبر ع٠اعتزاز اÙØ·Ùبة ٠٠٠ختÙ٠اÙجÙسÙات بÙÙÙ ÙÙ ÙعاداتÙÙ ÙتÙاÙÙدÙÙ Ø ÙاÙØ·ÙاÙا Ù Ù ÙÙائÙÙ ÙإخÙاصÙÙ Ùتراب ÙØ·ÙÙ٠اÙغاÙÙØ ØÙØ« ØÙ Ùت أع٠اÙÙ٠اÙ٠ختÙÙØ© اÙÙÙÙØ© ÙاÙشعبÙØ© ٠ضا٠Ù٠اجت٠اعÙØ© Ù Ù Ùزة.ÙÙا٠اÙ٠جاÙÙ:" أ٠اÙجا٠عة Ù ÙØ° تأسÙسÙا سعت Ø¥ÙÙ ÙØªØ Ø£Ø¨ÙابÙا ÙÙاÙØ© اÙØ·Ùبة Ù Ù ÙاÙØ© اÙØ£Ùطار اÙعربÙØ© اÙØ´ÙÙÙØ© ÙاÙدÙ٠اÙصدÙÙØ© ÙØرصت ع٠ادة شؤÙ٠اÙØ·Ùبة عÙ٠٠تابعة ÙضاÙا اÙØ·Ùبة اÙÙاÙدÙ٠٠تابعة ØØ«Ùثة Ù Ù Ø®Ùا٠شعبة اÙØ·Ùبة اÙÙاÙدÙÙ ØÙØ« أسÙ٠ت Ù٠تØÙÙ٠٠عظ٠٠طاÙبÙÙ ÙØرصت عÙ٠أ٠ÙÙÙÙ٠جزءا Ùا Ùتجزأ ٠٠اÙجس٠اÙØ·Ùاب٠٠٠خÙا٠اشراÙÙÙ ÙÙ ÙاÙØ© اÙØ£Ùشطة اÙÙا٠ÙÙجÙØ© Ø ÙÙأت٠Ùذا اÙÙÙ٠تÙدÙرا ÙÙؤÙاء اÙØ·Ùبة اÙØ°ÙÙ ÙاÙÙ ÙسÙظÙÙ٠عÙÙا٠اÙاÙت٠ا٠ÙÙ Ùذ٠اÙجا٠عة ÙØ£ÙÙ٠سÙراؤÙا Ù٠اÙ٠ستÙب٠ÙÙجاØاتÙÙ ÙÙ ÙجاØات ÙÙجا٠عة Ù٠ا سÙعÙسÙÙ٠٠٠صÙرة ٠شرÙØ© Ùاصعة ع٠اÙجا٠عة.ÙØ£ÙØ¶Ø Ø£Ù Ø¬Ø§Ù Ø¹Ø© اÙزÙتÙÙØ© اÙأردÙÙØ© ÙجØت Ù٠استÙطاب عدد ÙبÙر ٠٠اÙØ·Ùبة اÙÙاÙدÙÙ Ù٠ج٠Ùع ٠ا ÙÙ Ø«ÙÙÙÙ Ù٠اÙجس٠اÙØ·Ùاب٠اÙÙÙÙ 30%Ø Ø¨Ùض٠٠ا ØÙÙت٠اÙجا٠عة ٠٠س٠عة Ø·Ùبة عÙ٠اÙ٠ستÙÙÙ٠اÙÙ ØÙÙ ÙاÙعربÙØ ÙÙجاØات Ù Ù Ùزة عÙÙ ÙاÙØ© اÙ٠ستÙÙات اÙتعÙÙÙ ÙØ© ÙاÙبØØ«ÙØ© Ø ÙضÙا ع٠اÙاÙت٠ا٠ات اÙراسخة باÙØ£Ùشطة اÙÙا٠ÙÙجÙØ©.Ùأضا٠اÙدÙتÙر اÙ٠جاÙ٠أ٠اÙزÙتÙÙØ© اÙأردÙÙØ© تÙÙ ÙÙ Ø·ÙÙعة اÙجا٠عات اÙخاصة عÙ٠٠ستÙ٠عدد Ø·Ùبة اÙجا٠عة إذ بÙغ عدد اÙØ·Ùبة 11 اÙ٠طاÙب ÙطاÙبة Ø ÙÙ٠جÙدة اÙبرا٠ج اÙØ£ÙادÙÙ ÙØ© Ø ØصÙت ج٠Ùع اÙÙÙÙات عÙÙ Ø´Ùادة ض٠ا٠اÙجÙدة اÙأردÙÙØ© ÙضÙا ع٠شÙادات اÙاعت٠اد اÙأ٠رÙÙÙØ© اÙت٠ØصÙت عÙÙÙا ÙÙÙØ© اÙصÙدÙØ© ÙاÙÙÙدسة ÙاÙتÙÙÙÙÙجÙا Ø ÙاÙتغذÙØ© اÙراجعة Ù Ù ÙاÙØ© اÙØ·Ùبة اÙخرÙجÙÙ ØÙتÙد٠اÙبØØ« اÙعÙ٠٠تÙد٠ا Ù ÙØÙظا باÙإضاÙØ© Ø¥Ù٠اÙاÙت٠ا٠باÙبÙÙØ© اÙتØÙØ© ÙÙÙÙات اÙجا٠عة.ÙباÙÙÙابة ع٠اÙØ·Ùبة اÙÙاÙدÙÙØ Ø¨Ù٠اÙطاÙب عبداÙÙ٠اÙعتÙب٠٠٠دÙÙØ© اÙÙÙÙت اÙØ´ÙÙÙØ© أ٠جا٠عة اÙزÙتÙÙØ© اÙأردÙÙØ© Ù ÙØ° 29 عا٠ا ØÙÙت ÙÙزات عدÙدة Ù٠٠جا٠اÙتعÙÙ٠اÙØ£ÙادÙÙ Ù ÙØرصت عÙ٠اعتÙاء Ù ÙاÙØ© Ù Ù Ùزة بÙ٠جا٠عات اÙÙ Ù ÙÙØ© ØÙØ« باتت صرØا تعÙÙÙ Ùا Ø´ÙÙرا ÙستÙطب عشا٠اÙعÙÙ ÙØراس اÙ٠عرÙØ© ÙÙ ÙاÙØ© اÙدÙ٠اÙعربÙØ© .Ùتض٠٠اÙ٠عرض اÙعدÙد ٠٠اÙÙÙرات اÙÙÙÙØ© اÙت٠٠ثÙت Ø«ÙاÙØ© Ùتراث Ù٠دÙÙØ© ٠٠اÙدÙ٠اÙ٠شارÙØ©Ø Ù٠ا تض٠٠أÙسا٠ا ٠ختÙÙØ© ÙÙ٠اÙدÙ٠عرضت ÙÙ٠تراثÙا اÙشعبÙØ Ùشار٠ÙÙÙ Ø·Ùبة سÙرÙØ§Ø ÙاÙعراÙØ ÙÙ ØµØ±Ø Ù Ø§ÙÙÙÙØªØ ÙسÙØ·ÙØ© ع٠اÙØ ÙاÙسÙداÙØ ÙÙÙسطÙÙØ ÙاÙÙÙ ÙØ Ø¨Ø§ÙإضاÙØ© Ø¥Ù٠اÙدÙÙØ© اÙ٠ستضÙÙØ© اÙأردÙ.