البنتاغون يكشف خسائر روسيا من الدبابات والمقاتلات والمروحيات
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/27 الساعة 05:48
حجم الخط
مدار الساعة -قال مسؤول رفيع في البنتاغون، أمس الخميس، إن روسيا خسرت نحو ألف من دباباتها وأكثر من 30 مقاتلة و50 مروحية منذ بداية غزوها لأوكرانيا في فبراير(شباط) الماضي.
وأضاف المسؤول في تصريح لموقع "الحرة" الإخباري، أن روسيا تواصل ضخ قوات جديدة إلى أوكرانيا، مشيراً إلى أنها بدأت اللجوء إلى المتطوعين في احتياطها الوطني، وتابع أن موسكو رفعت سن القبول في الجيش الروسي من 40 إلى 50 عاماً.
وذكر المسؤول الأمريكي أنه "لا يمكن التكهن بموعد انتهاء الحرب، ولكن الصراع قد يكون طويل الأمد بسبب تركيز القوات الروسية هجماتها على منطقة دونباس".
وبين أن المساعدات العسكرية لا تزال تصل إلى القوات الأوكرانية على الخطوط الأمامية للقتال في دونباس، قائلاً "ليس لدينا مؤشرات على استهداف أي أنظمة أو شحنات أسلحة غربية".
وكان الجيش الروسي زعم أنه استهدف شحنة كبيرة من المساعدات العسكرية الغربية لأوكرانيا، وأعلنت أوكرانيا أمس أن شدة المعارك في منطقة دونباس في الشرق بلغت "حدها الأقصى"، فيما طالبت بمزيد من الأسلحة الثقيلة لمواجهة كثافة نيران موسكو.
وتقترب القوات الروسية يوماً بعد يوم من مدينة سيفيرودونيتسك التي كانت تضم نحو مئة ألف نسمة قبل الحرب والتي يعتبر سقوطها حيوياً للسيطرة الكاملة على دونباس، ويحتل انفصاليون موالون لموسكو أجزاء من هذه المنطقة منذ العام 2014.
ويحاصر الجيش الروسي العديد من المدن خصوصاً سيفيرودونيتسك وليسيتشانسك التي تشكل عائقاً للوصول الى المركز الإداري الشرقي لأوكرانيا في كراماتورسك.
وأضاف المسؤول في تصريح لموقع "الحرة" الإخباري، أن روسيا تواصل ضخ قوات جديدة إلى أوكرانيا، مشيراً إلى أنها بدأت اللجوء إلى المتطوعين في احتياطها الوطني، وتابع أن موسكو رفعت سن القبول في الجيش الروسي من 40 إلى 50 عاماً.
وذكر المسؤول الأمريكي أنه "لا يمكن التكهن بموعد انتهاء الحرب، ولكن الصراع قد يكون طويل الأمد بسبب تركيز القوات الروسية هجماتها على منطقة دونباس".
وبين أن المساعدات العسكرية لا تزال تصل إلى القوات الأوكرانية على الخطوط الأمامية للقتال في دونباس، قائلاً "ليس لدينا مؤشرات على استهداف أي أنظمة أو شحنات أسلحة غربية".
وكان الجيش الروسي زعم أنه استهدف شحنة كبيرة من المساعدات العسكرية الغربية لأوكرانيا، وأعلنت أوكرانيا أمس أن شدة المعارك في منطقة دونباس في الشرق بلغت "حدها الأقصى"، فيما طالبت بمزيد من الأسلحة الثقيلة لمواجهة كثافة نيران موسكو.
وتقترب القوات الروسية يوماً بعد يوم من مدينة سيفيرودونيتسك التي كانت تضم نحو مئة ألف نسمة قبل الحرب والتي يعتبر سقوطها حيوياً للسيطرة الكاملة على دونباس، ويحتل انفصاليون موالون لموسكو أجزاء من هذه المنطقة منذ العام 2014.
ويحاصر الجيش الروسي العديد من المدن خصوصاً سيفيرودونيتسك وليسيتشانسك التي تشكل عائقاً للوصول الى المركز الإداري الشرقي لأوكرانيا في كراماتورسك.
