عمران خان يدعو لمسيرة ضخمة إلى إسلام أباد
مدار الساعة ـ نشر في 2022/05/23 الساعة 05:47
حجم الخط
مدار الساعة - اعلنزعيم المعارضة ورئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان، موعد مسيرة إلى إسلام أباد للمطالبة بحل البرلمان وتحديد موعد لإجراء الانتخابات في الوقت الذي تواصل فيه البلاد الانزلاق إلى أزمة سياسية واقتصادية، بعد الاطاحة به بمساعدة واشنطن.
وأُطيح بخان في تصويت على الثقة الشهر الماضي في مبرر لومه على سوء إدارة الاقتصاد.
وقال خان في مؤتمر صحفي: "سألتقي بكم في شارع سريناجار الرئيسي بإسلام أباد يوم 25".
وينظم خان مسيرات في جميع أنحاء البلاد بعد الإطاحة به وينحي باللوم على الولايات المتحدة في التآمر على حكومته.
ولم تنفذ حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف بعد سياسات اقتصادية مثل تقليص دعم الطاقة المكلف والذي طبقته حكومة خان في أيامها الأخيرة في السلطة مع مواجهة ضغوط متزايدة بسبب ارتفاع التضخم.
وقال عمران خان للصحفيين: "مهما استغرق الأمر سنبقى في إسلام أباد حتى إعلان مطالبنا بحل البرلمان وتحديد موعد إجراء انتخابات حرة ونزيهة".
وأضاف خان "أريد أن يشارك الناس من جميع مناحي الحياة في هذه المسيرة. هذه ليست سياسة إنها جهاد ضد الظلم".
وتحتاج باكستان بشدة لدعم مالي خارجي بسبب تزايد عجز الحساب الجاري وانخفاض الاحتياطيات الأجنبية إلى أقل من 10.5 مليار دولار أي ما يعادل أقل من شهرين من الواردات.
وتنعقد في العاصمة القطرية الدوحة محادثات بين الحكومة وصندوق النقد الدولي للإفراج عن المزيد من أموال حزمة إنقاذ يبلغ حجمها 6 مليارات دولار تم الاتفاق عليها في عام 2019.
وقال خان في مؤتمر صحفي: "سألتقي بكم في شارع سريناجار الرئيسي بإسلام أباد يوم 25".
وينظم خان مسيرات في جميع أنحاء البلاد بعد الإطاحة به وينحي باللوم على الولايات المتحدة في التآمر على حكومته.
ولم تنفذ حكومة رئيس الوزراء شهباز شريف بعد سياسات اقتصادية مثل تقليص دعم الطاقة المكلف والذي طبقته حكومة خان في أيامها الأخيرة في السلطة مع مواجهة ضغوط متزايدة بسبب ارتفاع التضخم.
وقال عمران خان للصحفيين: "مهما استغرق الأمر سنبقى في إسلام أباد حتى إعلان مطالبنا بحل البرلمان وتحديد موعد إجراء انتخابات حرة ونزيهة".
وأضاف خان "أريد أن يشارك الناس من جميع مناحي الحياة في هذه المسيرة. هذه ليست سياسة إنها جهاد ضد الظلم".
وتحتاج باكستان بشدة لدعم مالي خارجي بسبب تزايد عجز الحساب الجاري وانخفاض الاحتياطيات الأجنبية إلى أقل من 10.5 مليار دولار أي ما يعادل أقل من شهرين من الواردات.
وتنعقد في العاصمة القطرية الدوحة محادثات بين الحكومة وصندوق النقد الدولي للإفراج عن المزيد من أموال حزمة إنقاذ يبلغ حجمها 6 مليارات دولار تم الاتفاق عليها في عام 2019.
