وشكرا لِيَد الخير التي مدّت في رمضان وعيده للفقراء والمحتاجين.
وأوقدت املا وحبا وروحا وطنية في نفوس عائلات أردنية .شكرًا لوفاء القسوس، السيدة الجميلة و الطيبة.. و المؤمنة الصامدة والمقاتلة، والمقاومة بروحها. ومن حملت مجلس الكنائس ليكون أيقونة نموذجية لروح لحمة و تعاضد وطني.ومن قلبها الذي يفيض بالرحمة والود والتآخي، والانسانية.ومن علمتنا، كيف نحب الخير والحياة.شكرًا باسمي، و باسم عوائل أردنية في الكرك والزرقاء، و مدن اخرى وصلها يد الخير والعون .شكرًا ، لكل من ينبش في مسالك الفقر والفقراء في بلادنا، و ما أكثرها واوعرها.شكرًا من مدوا يد عون ومساعدة وخير، وشمالهم لا تعلم عن يمينهم خبرا.وشكرا لمن يساعدون الفقراء دون تمييز بعيدا عن اعين الكاميرات و رياء الاعلام والسياسة . شكرًا ، لمجلس الكنائس، وأكرر شكري للمؤمنة القدوة وفاء القسوس.شكرًا للكنيسة، ولمن دشنوا في اردننا العظيم معانٍي صامدة وراسخة وعميقة للوطنية الاردنية ووحدتها المتجذرة.