توقع إتمام المرحلة الأولى من مشروع بركة 'البيبسي' بنهاية النصف الأول من 2023
مدار الساعة ـ نشر في 2022/04/27 الساعة 23:38
حجم الخط
مدار الساعة -تفقّد وزير البيئة معاوية الردايدة، الثلاثاء، سير العمل في مشروع إعادة تأهيل بركة الرصيفة (البيبسي) ومراحل الإنجاز التي وصل إليها المشروع، وذلك في إطار سلسلة جولات ميدانية إلى محافظات المملكة كافة.
الردايدة، التقى على هامش الزيارة ممثلين عن أمانة عمّان الكبرى والمقاول المنفذ للمشروع، حيث استمع إلى شرح مفصل عن مراحل تنفيذ المشروع في مرحلته الأولى، الذي يأتي ضمن جهود حكومية تهدف إلى معالجة الوضع البيئي القائم من المياه الراكدة والمتجمعة في البركة بصورة جذرية ونهائية، وتهيئة الموقع لإنشاء متنزه بيئي متكامل.
ووفق بيان للوزارة، فإن من المتوقع الانتهاء من المرحلة الأولى لمشروع بركة "البيبسي" في نهاية النصف الأول من العام المقبل.
الوزير، تفقد برفقة مستشاره للشؤون الفنية جهاد السواعير وكادر الوزارة، سير العمل في مشروع إنشاء الحديقة البيئية في الرصيفة والمراحل التي جرى إنجازها، مشددا على ضرورة تكاتف جميع الجهود ومن الأطراف كافة، للعمل على إنجاح هذا المشروع الوطني الهام والحيوي لقاطني لواء الرصيفه وما حوله.
وأشار إلى أهمية البعد البيئي الشمولي الذي سيسعى المشروع إلى تحقيقه، من خلال تأمين العديد من المرافق التي يقتضي توافرها في هذه الحديقة البيئية، لتكون ملاذا صحيا آمنا يرتاده المواطنون بهدف التنزه والنشاط الرياضي، وأنموذجا للحدائق البيئية يمكن تطبيقه في مناطق أخرى من المملكة.
الردايدة، التقى على هامش الزيارة ممثلين عن أمانة عمّان الكبرى والمقاول المنفذ للمشروع، حيث استمع إلى شرح مفصل عن مراحل تنفيذ المشروع في مرحلته الأولى، الذي يأتي ضمن جهود حكومية تهدف إلى معالجة الوضع البيئي القائم من المياه الراكدة والمتجمعة في البركة بصورة جذرية ونهائية، وتهيئة الموقع لإنشاء متنزه بيئي متكامل.
ووفق بيان للوزارة، فإن من المتوقع الانتهاء من المرحلة الأولى لمشروع بركة "البيبسي" في نهاية النصف الأول من العام المقبل.
الوزير، تفقد برفقة مستشاره للشؤون الفنية جهاد السواعير وكادر الوزارة، سير العمل في مشروع إنشاء الحديقة البيئية في الرصيفة والمراحل التي جرى إنجازها، مشددا على ضرورة تكاتف جميع الجهود ومن الأطراف كافة، للعمل على إنجاح هذا المشروع الوطني الهام والحيوي لقاطني لواء الرصيفه وما حوله.
وأشار إلى أهمية البعد البيئي الشمولي الذي سيسعى المشروع إلى تحقيقه، من خلال تأمين العديد من المرافق التي يقتضي توافرها في هذه الحديقة البيئية، لتكون ملاذا صحيا آمنا يرتاده المواطنون بهدف التنزه والنشاط الرياضي، وأنموذجا للحدائق البيئية يمكن تطبيقه في مناطق أخرى من المملكة.
