وفي كتاب الاستقالة الذي حصلت مدار الساعة على نسخة منه، قال ربابعة: ان الحزب لم يستثمر اي وقت او جهد في تسخير قدرات الشباب، مشيرا الى ان نظام الفزعة والعبثية والعشوائية، بحسب كتاب الاستقالة، كان حاضرا في كل موقف.
ووفق كتاب الاستقالة، فقد كان هناك تخاذل من القيادة والاطراف المعنية في توفير بيانات للموقع الالكتروني الذي تبرع ربابعة لانجازه.
وقال ربابعة في كتاب الاستقالة، انه وعلى مدى عام من انتسابه للحزب لم يتلق دعوة لحضور اي حدث سياسي.
وتاليا نص كتاب الاستقالة:
