الفراية: عودة آخر شخص لمنزله قبل 1 تموز
مدار الساعة ـ نشر في 2022/04/20 الساعة 16:30
حجم الخط
مدار الساعة -أكد وزير الداخلية مازن الفراية، إنه عاد 4187 شخصا إلى منازلهم منذ البدء بتنفيذ بنود وثيقة ضبط الجلوة العشائرية في أيلول/ سبتمبر الماضي، في مختلف محافظات الأردن.
وأشار الفراية، خلال اجتماع لجنة الحريات وحقوق الإنسان النيابية، الذي عقد اليوم الأربعاء، إلى أنه أعطى الحكام الإداريين توجيهات بأن عودة آخر شخص لمنزله بسبب الجلوة ستكون في الأول من شهر تموز المقبل إلا في حال رفض عودته لمنزله لسبب ما.
وبين الفراية المعاناة الكبيرة التي يعيشها الأشخاص بسبب الجلوة العشائرية وخاصة خلال الظروف الاقتصادية الصعبة، مشددا على أن الحكام الإداريين سيقومون بعودة الأشخاص بسبب الجلوة قبل 1 تموز.
وأشار الفراية، خلال اجتماع لجنة الحريات وحقوق الإنسان النيابية، الذي عقد اليوم الأربعاء، إلى أنه أعطى الحكام الإداريين توجيهات بأن عودة آخر شخص لمنزله بسبب الجلوة ستكون في الأول من شهر تموز المقبل إلا في حال رفض عودته لمنزله لسبب ما.
وبين الفراية المعاناة الكبيرة التي يعيشها الأشخاص بسبب الجلوة العشائرية وخاصة خلال الظروف الاقتصادية الصعبة، مشددا على أن الحكام الإداريين سيقومون بعودة الأشخاص بسبب الجلوة قبل 1 تموز.
و في جانب اخر كشف وزير الداخلية مازن الفراية، عن وجود 512 موقوفا في مراكز الإصلاح والتأهيل بتهمة الإتاوات.
قال الفراية، إن بعض الموقوفين الإتاوات لهم أناس خارج السجن يعملون لهم ويسيرون أعمالهم، لافتا إلى أن أحد الموقوفين بتهمة الإتاوات وغيرها من التهم لديه 179 قيدا، وآخر لديه 168 قيدا بتهم الإتاوات والشروع القتل والسلب وحمل السلاح.
وأضاف، أن بعض الأشخاص بدأوا بالتوجه إلى بعض أصحاب الإتاوات لتحقيق العدالة “كما يكون لشخص ما مبلغ مالي على شخص آخر، فيقول لصاحب الإتاوات أحصل على المبلغ ولك منه نسبة، فيذهب صاحب الإتاوات ويضغط المدين ويهدده حتى يحصل على المبلغ المالي”.
وأشار إلى أنه لا يوجد حالياً رقابة إلكترونية أو ما يعرف بالإقامة الجبرية إلا لبعض الأشخاص وبأعداد محدودة.
قال الفراية، إن بعض الموقوفين الإتاوات لهم أناس خارج السجن يعملون لهم ويسيرون أعمالهم، لافتا إلى أن أحد الموقوفين بتهمة الإتاوات وغيرها من التهم لديه 179 قيدا، وآخر لديه 168 قيدا بتهم الإتاوات والشروع القتل والسلب وحمل السلاح.
وأضاف، أن بعض الأشخاص بدأوا بالتوجه إلى بعض أصحاب الإتاوات لتحقيق العدالة “كما يكون لشخص ما مبلغ مالي على شخص آخر، فيقول لصاحب الإتاوات أحصل على المبلغ ولك منه نسبة، فيذهب صاحب الإتاوات ويضغط المدين ويهدده حتى يحصل على المبلغ المالي”.
وأشار إلى أنه لا يوجد حالياً رقابة إلكترونية أو ما يعرف بالإقامة الجبرية إلا لبعض الأشخاص وبأعداد محدودة.
