عشيرة المجالي تتقدم بشكرها على تعاز بوفاة الشيخ احمد عايد المجالي

قال تعالى: (وَبَشِّر الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إليه راجعون، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) صدق الله العظيم.مدار الساعة - تتقدم عشيرة المجالي من مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بأسمى آيات الولاء والانتماء والعرفان والتقدير لتفضلهم بتكليف معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر معالي يوسف العيسوى لتقديم واجب العزاء بوفاة المرحوم الشيخ احمد عايد المجالي، والذي كان له الأثر الطيب في تخفيف مصابها الأليم . حمى الله الأردن وطناً عزيزاً منيعاً تحت ظل قائدنا الهاشمي جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين الحسين بن عبدالله.كما تتقدم عشيرة المرحوم المجالي بالشكر والإمتنان من عطوفة مدير المخابرات العامة، وكافة الضباط العاملين والمتقاعدين، وكبارضباط القوات المسلحة، والأمن العام، ومن اصحاب الدولة والمعالي، وأصحاب السعادة النواب، والأعيان الحاليين والسابقين، والأمانة العامة لمجلس النواب، والسفراء، واصحاب العطوفة المحافظين، والحكام الإداريين، ورؤساء المحاكم النظامية والشرعية، ورؤساء الغرف التجارية، والصناعية، ونقابة المحامين، والنقابات المهنية، وشيوخ، و كافة وجهاء العشائر في الأردن والسعودية، والأمناء العامين للأحزاب، والصحفيين والإعلاميين، وأعضاء الجالية الأردنية في السودان، ورؤساء الجامعات، وأعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات، ومن كافة أبناء الشعب الاردني الواحد والأصدقاء من فلسطين. راجين إعتبار هذا الشكر شكراً عاماً وخاصاً فقد كان لتلك التعازي الرقيقة أبلغ الأثر في النفوس فإليكم خالص الشكر المقرون بصادق الود و الوفاء. سائلين المولى عز وجل أن يحفظ الجميع من كل مكروه، وأن يتغمد المرحوم بواسع رحمته، و يسكنه فسيح جنانه وأن يحشره مع الأنبياء والشهداء والصديقين. جزاكم الله عنا خيـر جزاء وإنا لله وإنا إليه راجعون.