هيفاء النجار: معلم اللغة العربية للصفوف الثلاثة الأولى (صور)
مدار الساعة ـ نشر في 2022/03/19 الساعة 20:58
حجم الخط
مدار الساعة - القت وزيرة الثقافة، هيفاء النجار، محاضرة حول"الهوية الوطنية" في قاعة حليم السلفيتي في بنك الاتحاد، بحضور سمو الأميرة وجدان الهاشمي، وسمو الاميرة دانا فراس، والقائم بأعمال السفير اللبناني يوسف اميل رجي ورئيس مجلس إدارة بنك الاتحاد، عصام سلفيتي:
وقالت الوزيرة: نعتز بما قدم الهاشميون من جهود وبصمات انسانية عظيمة، نعبر بها الى المئوية الثانية بثبات وأمل مستندين على قيم تنعكس على سلوكنا تتمثل فيها العزة والكرامة.
وشددت على أن الأردن ينطوي على بعد ايجابي متجذر منذ بدايات نشوء الدولة الاردنية، فهناك بعد روحي استثنائي اسلامي عروبي، وهو في قلب العالم العربي، منفتح على الثقافات كافة ضمن ثقافة شمولية تنطلق من مشروع ثقافي عقلاني.
وأشارت إلى ان العلاقات الأردنية اللبنانية، هي نموذج للعلاقات العربية الاخوية القائمة على محبة الخير للبنان وشعبه.
وقالت: مستمرون في بناء مشروعنا الثقافي وتطويره ضمن مفهوم مرن قادر على المواكبة لكل ما هو جديد لاثراء مشروعنا الذي يتصل بكل ما له علاقة بالانسان وربط مفردات التراث غير المادي لتكون أرضيتها التراث المادي.
ولفتت الى "نعمل على مشروع للحفاظ على اللغة العربية، ضمن خطة عمل مدروسة ومنهجية يكون ركيزتها معلم اللغة العربية للصفوف الثلاثة الأولى ليكون معلما للخط العربي".
وأضافت "نسعى إلى تعزيز مفهوم البحث العلمي والشراكة بين المؤسسات الحكومية والخاصة لتكريس مفهوم التشاركية الجادة والفاعلة بما يخدم مستقبل الأجيال القادمة".
وقالت: لدينا أدوات ومنصات رقمية تنسجم مع مشروعنا الثقافي وتخدمه للوصول إلى الخدمات الثقافية المقدمة للمهتمين.
وابدت الوزيرة استعداد الوزارة للتعاون مع من يقدمون أفكارا ثقافية ذات اثر ومضامين جادة، وقالت "مستعدون للتعاون مع من يقدمون أفكارا ثقافية ذات اثر ومضامين جادة تسهم في بث مفردات الأمل والبناء والايجابية ضمن مفهوم قيمي شمولي".
وقالت: نعزز قيم الحوار ونتبنى التفكير البناء الناقد الذي يتضمن مساحات للشباب المبدع وتمكينهم من تحقيق آمالهم وتنفيذ مشاريعهم. والنزاهة تمثل قيما سلوكية ثقافية
واعترفت الوزيرة بأنه: لا معنى لأي تعريف ثقافي إذا لم يتربط هذا التعريف ببعد معرفي منطقي علمي بمنظومة قيمية تتصل بالسلوك.
وختمت بتأكيدها أن الثقافة التي نتطلع لها في الأردن هي المزيد من الانتاجية في قيم العمل المتناغم مع المواطنة ومفاهيم النزاهة والاستدامة المؤسسية والحوكمة الرشيدة.
وقالت الوزيرة: نعتز بما قدم الهاشميون من جهود وبصمات انسانية عظيمة، نعبر بها الى المئوية الثانية بثبات وأمل مستندين على قيم تنعكس على سلوكنا تتمثل فيها العزة والكرامة.
وشددت على أن الأردن ينطوي على بعد ايجابي متجذر منذ بدايات نشوء الدولة الاردنية، فهناك بعد روحي استثنائي اسلامي عروبي، وهو في قلب العالم العربي، منفتح على الثقافات كافة ضمن ثقافة شمولية تنطلق من مشروع ثقافي عقلاني.
وأشارت إلى ان العلاقات الأردنية اللبنانية، هي نموذج للعلاقات العربية الاخوية القائمة على محبة الخير للبنان وشعبه.
وقالت: مستمرون في بناء مشروعنا الثقافي وتطويره ضمن مفهوم مرن قادر على المواكبة لكل ما هو جديد لاثراء مشروعنا الذي يتصل بكل ما له علاقة بالانسان وربط مفردات التراث غير المادي لتكون أرضيتها التراث المادي.
ولفتت الى "نعمل على مشروع للحفاظ على اللغة العربية، ضمن خطة عمل مدروسة ومنهجية يكون ركيزتها معلم اللغة العربية للصفوف الثلاثة الأولى ليكون معلما للخط العربي".
وأضافت "نسعى إلى تعزيز مفهوم البحث العلمي والشراكة بين المؤسسات الحكومية والخاصة لتكريس مفهوم التشاركية الجادة والفاعلة بما يخدم مستقبل الأجيال القادمة".
وقالت: لدينا أدوات ومنصات رقمية تنسجم مع مشروعنا الثقافي وتخدمه للوصول إلى الخدمات الثقافية المقدمة للمهتمين.
وابدت الوزيرة استعداد الوزارة للتعاون مع من يقدمون أفكارا ثقافية ذات اثر ومضامين جادة، وقالت "مستعدون للتعاون مع من يقدمون أفكارا ثقافية ذات اثر ومضامين جادة تسهم في بث مفردات الأمل والبناء والايجابية ضمن مفهوم قيمي شمولي".
وقالت: نعزز قيم الحوار ونتبنى التفكير البناء الناقد الذي يتضمن مساحات للشباب المبدع وتمكينهم من تحقيق آمالهم وتنفيذ مشاريعهم. والنزاهة تمثل قيما سلوكية ثقافية
واعترفت الوزيرة بأنه: لا معنى لأي تعريف ثقافي إذا لم يتربط هذا التعريف ببعد معرفي منطقي علمي بمنظومة قيمية تتصل بالسلوك.
وختمت بتأكيدها أن الثقافة التي نتطلع لها في الأردن هي المزيد من الانتاجية في قيم العمل المتناغم مع المواطنة ومفاهيم النزاهة والاستدامة المؤسسية والحوكمة الرشيدة.
الساعة ــ ــ
