ومن أبرزِ معالمِ بريشتينا

النَّصبُ التذكاريُّ

حيثُ تمَّ الكشفُ عن هذا النَّصبِ في السابعَ عشرَ من فبرايرَ عامَ ألفينِ وثمانيةٍ، وهو التاريخُ الذي أعلنتْ فيه كوسوفو استقلالَها عن صربيا. وهو رمزٌ للاستقلالِ وولادةِ أمةٍ جديدةٍ، وفي كلِّ عامٍ يتمُّ إعادةُ طلاءِ النصبِ ليعكسَ المشاعرَ الحاليةَ لشعبِ كوسوفو، وعندما تمَّ كشفُ النقابِ عنهُ، كانَ لونُها أصفرَ، وهوَ اللونُ المستخدمُ في علمِ كوسوفو الجديدِ. وعادةً ما يتمَّ طلاؤُها بأعلامِ الدولِ التي تعترفُ بكوسوفو كدولةٍ

المكتبةُ الوطنيةُ وأبرزِ الأماكنِ السياحيةِ في بريشتينا

تمثلُ هذهِ المكتبةُ واحدةً من أغربِ المباني في أوروبا، معَ مزيجٍ من القبابِ والمكعباتِ المغطاةِ، والمقصودُ من بنائها بهذا النمطِ هو دمجُ كلٍّ منَ الأشكالِ البيزنطيةِ والإسلاميةِ معًا، ورغمَ ذلكَ يعتبرُ البعضُ المكتبةَ “أبشعَ مبنى في العالمِ” .

تمَّ تشييدُ المبنى الذي تمَّ الانتهاءُ منهُ في عامِ ألفٍ وتسعِ مئةٍ واثنينِ وثمانينَ على شكلِ صندوقٍ معَ تسعةٍ وتسعينَ قبةً، ويوجدُ بها الكثيرُ منَ الموادِّ النادرةِ، مثلَ الكتبِ والصحفِ والمخطوطاتِ والخرائطِ والصورِ الفوتوغرافيةِ، فضلًا عن غرفتينِ للقراءةِ، ومدرجٍ وقاعةِ اجتماعاتٍ. وقدِ استخدمَها اللاجئونَ الكرواتُ والبوسنيونَ كمسكنٍ للمعيشةِ والجيشِ الصربيِّ كمركزِ قيادةٍ.

كاتدرائيةُ القديسةِ تيريزا الأمِّ وأبرزِ الأماكنِ السياحيةِ في بريشتينا

تعتبرُ واحدةً من أحدثِ المعالمِ السياحيةِ في كوسوفو وأكثرِها إثارةً، وقدْ تمَّ تشييدُ الكاتدرائيةِ في عامِ ألفين وسبعةَ عشرَ، وتشهدُ بالوجودِ الكاثوليكيِّ التاريخيِّ لكوسوفو، وتكريمِ الأمِّ تيريزا، التي كانتْ من أصلٍ ألبانيٍّ.

مسجدُ السلطانِ محمدٍ الإيمانِ وأبرزِ الأماكنِ السياحيةِ في بريشتينا

بُني مسجد السلطانِ محمدٍ الإيمانِ عامَ ألفٍ وأربعِ مئةٍ وواحدٍ وستينَ، ويحتوي على قبةٍ بطولِ خمسينَ قدمًا

خلالَ الحروبِ النمساويةِ التركيةِ في عامِ ألفٍ وستِّ مئةٍ وتسعةٍ وثمانينَ، تمَّ استخدامُ المسجدِ ككنيسةٍ يسوعيةٍ، وفي خلالِ عامِ ألفٍ وتسعِ مئةٍ وخمسةٍ وخمسينَ، تعرضتِ المئذنةُ الأصليةُ للتدميرِ نتيجةَ زلزالٍ كبيرٍ، واليومَ لا يزالُ أحدَ أجملِ مساجدِ المدينةِ.

البازارُ القديمُ وأبرزِ الأماكنِ السياحيةِ في بريشتينا

يقدمُ هذا السوقُ الصاخبُ، الواقعُ في شوارعِ الحيِّ القديمِ، لمحةً حقيقيةً عن حياةِ المواطنينَ المحليينَ، حيثُ يمكنُكَ شراءَ العديدِ منَ المنتجاتِ محليةِ الصنعِ، فضلًا عن جُبنِ الفيتا، والخضراواتِ المخللةِ، والعسلِ، ناهيكَ عنِ الملابسِ وأدواتِ المطبخِ.

ويعدُّ البازارُ القديمُ في بريشتينا وجهةً جذابةً للزيارةِ معَ روعةِ رائحةِ الخضراواتِ الطازجةِ والشايِ التركيِّ اللذيذِ

الطبيعةُ والمعمارُ يتعانقانِ في كوسوفو ليجذبا أعدادًا متزايدةً منَ السائحينَ في كلِّ عامٍ إليها وإلى عاصمتِها الجميلةِ بريشتينا

تعرفوا على أبرزِ الأماكنِ السياحيةِ في بريشتينا في حلقةِ اليومِ من توب فايف

تقع بريشتينا في الشمال الشرقي لكوسوفو ، وهي أكبر مدينة في البلاد، ويبلغُ عددُ سكانِها حوالي مئتي ألفِ نسمةٍ.

ومن أبرزِ معالمِها

النَّصبُ التذكاريُّ

حيثُ تمَّ الكشفُ عن هذا النَّصبِ في السابعَ عشرَ من فبرايرَ عامَ ألفينِ وثمانيةٍ، وهو التاريخُ الذي أعلنتْ فيه كوسوفو استقلالَها عن صربيا. وهو رمزٌ للاستقلالِ وولادةِ أمةٍ جديدةٍ، وفي كلِّ عامٍ يتمُّ إعادةُ طلاءِ النصبِ ليعكسَ المشاعرَ الحاليةَ لشعبِ كوسوفو، وعندما تمَّ كشفُ النقابِ عنهُ، كانَ لونُها أصفرَ، وهوَ اللونُ المستخدمُ في علمِ كوسوفو الجديدِ. وعادةً ما يتمَّ طلاؤُها بأعلامِ الدولِ التي تعترفُ بكوسوفو كدولةٍ

المكتبةُ الوطنيةُ

تمثلُ هذهِ المكتبةُ واحدةً من أغربِ المباني في أوروبا، معَ مزيجٍ من القبابِ والمكعباتِ المغطاةِ، والمقصودُ من بنائها بهذا النمطِ هو دمجُ كلٍّ منَ الأشكالِ البيزنطيةِ والإسلاميةِ معًا، ورغمَ ذلكَ يعتبرُ البعضُ المكتبةَ “أبشعَ مبنى في العالمِ” .

تمَّ تشييدُ المبنى الذي تمَّ الانتهاءُ منهُ في عامِ ألفٍ وتسعِ مئةٍ واثنينِ وثمانينَ على شكلِ صندوقٍ معَ تسعةٍ وتسعينَ قبةً، ويوجدُ بها الكثيرُ منَ الموادِّ النادرةِ، مثلَ الكتبِ والصحفِ والمخطوطاتِ والخرائطِ والصورِ الفوتوغرافيةِ، فضلًا عن غرفتينِ للقراءةِ، ومدرجٍ وقاعةِ اجتماعاتٍ. وقدِ استخدمَها اللاجئونَ الكرواتُ والبوسنيونَ كمسكنٍ للمعيشةِ والجيشِ الصربيِّ كمركزِ قيادةٍ.

كاتدرائيةُ القديسةِ تيريزا الأمِّ

تعتبرُ واحدةً من أحدثِ المعالمِ السياحيةِ في كوسوفو وأكثرِها إثارةً، وقدْ تمَّ تشييدُ الكاتدرائيةِ في عامِ ألفين وسبعةَ عشرَ، وتشهدُ بالوجودِ الكاثوليكيِّ التاريخيِّ لكوسوفو، وتكريمِ الأمِّ تيريزا، التي كانتْ من أصلٍ ألبانيٍّ.

مسجدُ السلطانِ محمدٍ الإيمانِ

بُني مسجد السلطانِ محمدٍ الإيمانِ عامَ ألفٍ وأربعِ مئةٍ وواحدٍ وستينَ، ويحتوي على قبةٍ بطولِ خمسينَ قدمًا

خلالَ الحروبِ النمساويةِ التركيةِ في عامِ ألفٍ وستِّ مئةٍ وتسعةٍ وثمانينَ، تمَّ استخدامُ المسجدِ ككنيسةٍ يسوعيةٍ، وفي خلالِ عامِ ألفٍ وتسعِ مئةٍ وخمسةٍ وخمسينَ، تعرضتِ المئذنةُ الأصليةُ للتدميرِ نتيجةَ زلزالٍ كبيرٍ، واليومَ لا يزالُ أحدَ أجملِ مساجدِ المدينةِ.

البازارُ القديمُ

يقدمُ هذا السوقُ الصاخبُ، الواقعُ في شوارعِ الحيِّ القديمِ، لمحةً حقيقيةً عن حياةِ المواطنينَ المحليينَ، حيثُ يمكنُكَ شراءَ العديدِ منَ المنتجاتِ محليةِ الصنعِ، فضلًا عن جُبنِ الفيتا، والخضراواتِ المخللةِ، والعسلِ، ناهيكَ عنِ الملابسِ وأدواتِ المطبخِ.

ويعدُّ البازارُ القديمُ في بريشتينا وجهةً جذابةً للزيارةِ معَ روعةِ رائحةِ الخضراواتِ الطازجةِ والشايِ التركيِّ اللذيذِ