اللجنة المؤقتة للفيصلي تعمق أزمة الفريق
مدار الساعة ـ نشر في 2021/09/13 الساعة 16:56
مدار الساعة - كتب: عبدالحافظ الهروط - كان متوقعاً أن تضع اللجنة المؤقتة للنادي الفيصلي نفسها أمام عاصفة أطاحت قبل أيام بالادارة التي تولت أمور النادي منذ سنوات، فهل يطيح بها الجمهور ؟
المعروف لدى الوسط الرياضي والمجتمعي أن نتائج الفرق المحلية في المباريات هي التي تحدد استقرار الادارات والأجهزة الفنية من عدمه، مهما كانت الظروف التي يمر بها النادي من عوائق وخلافات وضائقة مادية.
الفيصلي الذي كان من أسباب نجاحاته في مراحل كثيرة، استقراره الإداري والفني والقدرة على توفير استحقاقات الفريق- قدر الإمكان، كان يفترض بالإدارة والهيئة العامة ومحبي النادي والداعمين مواصلة النهج لإبقاء الفريق حاضراً، ليس على الصعيد المحلي وإنما خارجياً ، كما كان وحتى سنوات العقدين الماضيين، ولكن ظل هذا التمني من باب الافتراض ، لأن أسباباً كثيرة حدثت وظروفاً سادت.
وعندما تأزمت الامور إدارياً وفنياً وجاءت النتائج غير مرضية، جاءت المعالجة ايضاً غير مقنعة.
لجنة تتشكل من وزارة الشباب على غرار تشكيل لجان سابقة لأندية لم تأت بحلول، والسبب أن الوزارة دائماً تزج بموظفيها الى " النار" لأنها لجان لم تخرج من رحم الاندية، وليس لها خبرة في التعامل في الشأن الفني وكذلك الإداري، وليس بيدها " المال" الذي تقدمه للنادي، كما تفتقر اللجنة للتعامل الاعلامي الذي يوصلها للرأي العام.
حل الجهاز الفني وانهاء ارتباط لاعبين محترفين لن يكون حلاً ، لأنه سيكون مستقبل الجهاز الفني الجديد اذا ما جاءت نتائج الفريق مرضية رغم أن الفريق فقد المنافسة على لقب الدوري، وماذا سيكون رد الفعل من الجمهور اذا ما كانت النتائج قاسية؟
الجهاز الفني المنحل واللاعبان اللذان انهيا ارتباطهما، لهم استحقاقات مالية، والنادي يعاني من مديونية خانقة، لماذا تتحمل اللجنة " أخلاقياً" هذا الوزر ؟!
المأخذ على اللجنة الحالية أنها لم تكن قادرة في خروجها الى الاعلام على إقناع الرأي العام او على نطاق جمهور الفيصلي، فاجترار عبارة " الفيصلي نادي وطن" لا يخدم الفيصلي ويجمّل صورته وسمعته .. الفيصلي يهمه حل مشاكله، والحل ليس بلجنة مؤقتة، افتقرت الى التشكيل النادوي ، ومن يأتي بالمال، وهذا ليس دور الوزارة في جميع لجانها.
٠دار اÙساعة - Ùتب: عبداÙØاÙظ اÙÙرÙØ· - Ùا٠٠تÙÙعا٠أ٠تضع اÙÙجÙØ© اÙ٠ؤÙتة ÙÙÙاد٠اÙÙÙصÙÙ ÙÙسÙا أ٠ا٠عاصÙØ© أطاØت Ùب٠أÙا٠باÙادارة اÙت٠تÙÙت Ø£Ù Ùر اÙÙاد٠٠ÙØ° سÙÙØ§ØªØ ÙÙÙ ÙØ·ÙØ Ø¨Ùا اÙج٠ÙÙر ØاÙ٠عرÙÙ Ùد٠اÙÙسط اÙرÙاض٠ÙاÙ٠جت٠ع٠أ٠Ùتائج اÙÙر٠اÙÙ ØÙÙØ© Ù٠اÙ٠بارÙات Ù٠اÙت٠تØدد استÙرار اÙادارات ÙاÙأجÙزة اÙÙÙÙØ© ٠٠عد٠ÙØ Ù Ù٠ا ÙاÙت اÙظرÙ٠اÙت٠Ù٠ر بÙا اÙÙاد٠٠٠عÙائ٠ÙØ®ÙاÙات ÙضائÙØ© ٠ادÙØ©.اÙÙÙصÙ٠اÙØ°Ù Ùا٠٠٠أسباب ÙجاØات٠Ù٠٠راØÙ ÙØ«ÙØ±Ø©Ø Ø§Ø³ØªÙرار٠اÙإدار٠ÙاÙÙÙÙ ÙاÙÙدرة عÙ٠تÙÙÙر استØÙاÙات اÙÙرÙÙ- Ùدر اÙØ¥Ù ÙاÙØ Ùا٠ÙÙترض باÙإدارة ÙاÙÙÙئة اÙعا٠ة ÙÙ Øب٠اÙÙاد٠ÙاÙداع٠ÙÙ Ù ÙاصÙØ© اÙÙÙج ÙإبÙاء اÙÙرÙÙ ØاضراÙØ ÙÙس عÙ٠اÙصعÙد اÙÙ ØÙÙ ÙØ¥Ù٠ا خارجÙØ§Ù Ø Ù٠ا Ùا٠ÙØت٠سÙÙات اÙعÙدÙ٠اÙ٠اضÙÙÙØ ÙÙÙ٠ظ٠Ùذا اÙت٠Ù٠٠٠باب اÙاÙتراض Ø Ùأ٠أسبابا٠ÙØ«Ùرة Øدثت ÙظرÙÙا٠سادت.ÙعÙد٠ا تأز٠ت اÙا٠Ùر إدارÙا٠ÙÙÙÙا٠Ùجاءت اÙÙتائج غÙر ٠رضÙØ©Ø Ø¬Ø§Ø¡Øª اÙ٠عاÙجة اÙضا٠غÙر Ù ÙÙعة.ÙجÙØ© تتشÙÙ Ù Ù Ùزارة اÙشباب عÙ٠غرار تشÙÙÙ Ùجا٠سابÙØ© ÙØ£ÙدÙØ© Ù٠تأت بØÙÙÙØ ÙاÙسبب أ٠اÙÙزارة دائ٠ا٠تزج ب٠ÙظÙÙÙا اÙÙ " اÙÙار" ÙØ£ÙÙا Ùجا٠Ù٠تخرج ٠٠رØ٠اÙاÙدÙØ©Ø ÙÙÙس ÙÙا خبرة Ù٠اÙتعا٠٠Ù٠اÙشأ٠اÙÙÙÙ ÙÙØ°Ù٠اÙإدارÙØ ÙÙÙس بÙدÙا " اÙ٠اÙ" اÙذ٠تÙد٠٠ÙÙÙادÙØ Ù٠ا تÙتÙر اÙÙجÙØ© ÙÙتعا٠٠اÙاعÙا٠٠اÙØ°Ù ÙÙصÙÙا ÙÙرأ٠اÙعا٠.Ø٠اÙجÙاز اÙÙÙÙ ÙاÙÙاء ارتباط ÙاعبÙÙ Ù ØترÙÙÙ ÙÙ ÙÙÙÙ ØÙØ§Ù Ø ÙØ£Ù٠سÙÙÙ٠٠ستÙب٠اÙجÙاز اÙÙÙ٠اÙجدÙد اذا ٠ا جاءت Ùتائج اÙÙرÙ٠٠رضÙØ© رغ٠أ٠اÙÙرÙÙ ÙÙد اÙÙ ÙاÙسة عÙÙ ÙÙب اÙدÙرÙØ Ù٠اذا سÙÙÙ٠رد اÙÙع٠٠٠اÙج٠ÙÙر اذا ٠ا ÙاÙت اÙÙتائج ÙاسÙØ©Ø Ø§ÙجÙاز اÙÙÙ٠اÙÙ ÙØÙ ÙاÙÙاعبا٠اÙÙذا٠اÙÙÙا ارتباطÙÙ Ø§Ø ÙÙ٠استØÙاÙات ٠اÙÙØ©Ø ÙاÙÙاد٠ÙعاÙ٠٠٠٠دÙÙÙÙØ© خاÙÙØ©Ø Ù٠اذا تتØ٠٠اÙÙجÙØ© " أخÙاÙÙاÙ" Ùذا اÙÙزر Ø! اÙ٠أخذ عÙ٠اÙÙجÙØ© اÙØاÙÙØ© Ø£ÙÙا Ù٠تÙÙ Ùادرة Ù٠خرÙجÙا اÙ٠اÙاعÙا٠عÙ٠إÙÙاع اÙرأ٠اÙعا٠ا٠عÙÙ Ùطا٠ج٠ÙÙر اÙÙÙصÙÙØ Ùاجترار عبارة " اÙÙÙصÙÙ Ùاد٠ÙØ·Ù" Ùا Ùخد٠اÙÙÙصÙÙ ÙÙج٠Ù٠صÙرت٠Ùس٠عت٠.. اÙÙÙصÙÙ ÙÙÙ Ù Ø٠٠شاÙÙÙØ ÙاÙØÙ ÙÙس بÙجÙØ© ٠ؤÙØªØ©Ø Ø§ÙتÙرت اÙ٠اÙتشÙÙ٠اÙÙادÙÙ Ø ÙÙ Ù Ùأت٠باÙ٠اÙØ ÙÙذا ÙÙس دÙر اÙÙزارة Ù٠ج٠Ùع ÙجاÙÙا.