لجنة الاقتصاد النيابية تزور حدود جابر ومدينة الحسن الصناعية
مدار الساعة ـ نشر في 2021/07/14 الساعة 20:11
مدار الساعة - زارت لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب، اليوم الأربعاء، مركز حدود جابر والمنطقة الحرة السورية الأردنية، ومدينة الحسن الصناعية.
وضمت اللجنة إلى جانب رئيسها النائب خالد أبو حسان النواب: محمد المحارمة، وامال الشقران، وجعفر الربابعة. وقال أبو حسان، إن زيارة اللجنة لمركز حدود جابر جاءت بهدف الاطلاع على الإجراءات المتخذة في المركز لتسهيل عملية استقبال المسافرين لرفع قدرة منصة التسجيل الخاصة بالقادمين عبر المراكز الحدودية.
وأضاف أبو حسان أن لجنة الاقتصاد ستوصي بإعادة فتح مركز جابر بعد اطلاعها على التجهيزات والإجراءات الصحية واللوجستية المتخذة في المركز.
وبين أن اللجنة تفقدت الإجراءات المتخذة في المركز لتسهيل حركة المسافرين والتبادل التجاري وحركة التجارة البينية بين الأردن وسوريا.
وأضاف أن اللجنة اطلعت على الإجراءات الصحية واللوجستية الهادفة إلى تسهيل دخول وخروج الشاحنات الاردنية والسورية عبر المركز، وإلغاء حركة "الباك تو باك" الخاصة بتفريغ حمولات الشاحنات فيما بينهما.
وأوضح أبو حسان أن اللجنة اطلعت، خلال جولتها على المنطقة الحرة الأردنية السورية، على اعمال إعادة تأهيل المنطقة وتجهيز بناها التحتية اللازمة لإعادة اقلاع العمل الاستثماري في المنطقة الحرة الاردنية السورية، لافتا أنه سيصار لإعادة تشغيلها في أعقاب ربطها مع الدوائر ذات العلاقة.
بدوره قدم مدير عام المنطقة الحرة السورية الاردنية الدكتور عرفان عصام الخصاونة، ايجازا عن واقع المنطقة الحرة قبل اغلاقها من حيث العمل الاستثماري وحجم التبادل التجاري فيها.
وأكد الخصاونة ان العمل مستمر بوتيرة عالية لإنهاء جميع التجهيزات اللوجستية اللازمة لعودة العمل في المنطقة الحرة من جديد، مستعرضا المزايا والتسهيلات التي تقدمها المنطقة للمساعد على عودة المستثمرين السابقين واستقطاب استثمارات جديدة.
وفي مدينة الحسن الصناعية بلواء الرمثا بمحافظة اربد بحثت لجنة الاقتصاد مع عدد من المستثمرين بالمدينة أفضل السبل لتعزيز الاستثمار وإزالة المعيقات التي تعترض نموه وتطوره.
وأكد أبو حسان خلال اللقاء ان العمل جارٍ لإعداد مسودة قانون جديد للاستثمار يلبي متطلبات المرحلة الحالية في ظل جائحة فيروس كورونا يشارك بصياغة بنوده خبراء محليون وأجانب وممثلو عن القطاع الخاص الى جانب السلطتين التشريعية والتنفيذية والجهات ذات الصلة بالشأن الاستثماري.
وأكد أن مسودة مشروع القانون الموجودة في عهدة مجلس النواب، وتقدمت بها الحكومة السابقة، لا تلبي متطلبات المرحلة والتحديات أمام الاستثمار على اكثر من صعيد، مشددا على أن أي قانون للاستثمار لا يتضمن بنودا واضحة تحفز الاستثمار، وتدعم القطاع الخاص، وتعالج التحديات الراهنة لن يمر من بوابة مجلس النواب.
وبين أن هدف قانون الاستثمار الرئيس هو تعزيز الفرص الاستثمارية، وإزالة العقبات من أمامها، وتوفير مزيد من الحوافز التشجيعية لتوطين الاستثمار في المملكة، من خلال بلورة مشروع قانون يعالج الاختلالات ويدفع بالاستثمار قدما.
وأكد ان التحديات التي فرضتها جائحة كورونا على جميع القطاعات تستوجب وضع خطط وبرامج تعافي ترتكز على المزيد من الاعفاءات الضريبية والجمركية والتسهيلات البنكية والائتمانية وتعويض كلف الشحن والنفط التي باتت تؤرق القطاع الصناعي انتاجا وتصديرا.
وأكد أن دعم القطاع الصناعي للاعتماد على الطاقة المتجددة لخفض كلف الطاقة عليه لم يعد ترفا بل أصبح ضرورة ملحة شأنه شأن باقي الاجراءات التشجيعية والتحفيزية باعتبار القطاع الخاص اللاعب الرئيس في تحقيق النمو ومواجهة تحديات البطالة.
وأكد ابو حسان ان جميع قضايا المستثمرين في مدينة الحسن ومشاكلهم ستتابعها لجنة الاقتصاد بجدية لإيجاد الحلول المناسبة لها بما يتسق مع التوجيهات الملكية الدافعة بدعم القطاع الخاص، مشيرا الى أن ذلك ما تسعى الحكومة لترجمته على ارض الواقع ببرامج واجراءات سريعة وفعالة.
بدوره دعا عضو اللجنة النائب جعفر الربابعة، الجميع إلى العمل يدا بيد لمصلحة الوطن العليا للمضي قدما بدفع عجلة التنمية التي يعد القطاع الصناعي والاستثماري أبرز روافعه.
وأكد أهمية تحديد "هويتنا الصناعية والاستثمارية" بالتركيز على جودة المنتجات وتنافسيتها مقابل الحصول على دعم وحوافز مشجعة بما يكفل تذليل العقبات امام القطاع ويخلصه من حالة بيروقراطية يعاني منها، مطالبا بأن يكون للعامل الاردني الاولوية في التشغيل.
بدورهما، أكد عضوا اللجنة النائبان محمد المحارمة، وامال الشقران، ضرورة معالجة التحديات التي تواجه القطاع الصناعي بالسرعة الممكنة سواء ما يتعلق منها بالتشريعات، أو بالمعيقات، او بالحوافز التشجيعية.
وشددا على أهمية توطين الاستثمار وان لا يكون عابرا، وأن ذلك يتحقق من خلال جملة من الحوافز للمستثمر المحلي والاجنبي على حد سواء، خصوصا الاستثمارات الموجودة في المحافظات والأطراف.
بدوره عرض مدير مدينة الحسن الصناعية هاني ذيابات، للواقع المدينة الاستثماري فأشار الى أنها ثاني أكبر منطقة صناعية وتنموية على مستوى المملكة، إذ تضم 132 شركة استثمارية يعمل بها حوالي 30 ألف عامل بحجم استثمار يزيد على نصف مليار دينار وأن مرحلة التوسعة الرابعة للمدينة شارفت على الانتهاء.
أما رئيس جمعية المستثمرين بمدينة الحسن الصناعية عماد النداف، فأكد أن مركز جمرك المدينة لم يعد يستوعب حجم انتاج مدينة الحسن، والمنطقة التنموية، ومدينة السايبر سيتي، مطالبا بتوسعة المركز، او البحث عن مكان أكبر سعة لأن معظم منتجات المصانع تذهب للمعاينة في جمرك عمان.
وطالب النداف بإعادة الصلاحيات لشركة المدن الصناعية والتي ذهبت لهيئة الاستثمار وهو ما أصبح يشكل عائقا ويأخذ وقتا أطول في انجاز المعاملات المتصلة.
ودعا الى إيجاد حل سريع لمشكلة تطبيق البرتوكول الصحي على العمالة القادمة من الخارج من خلال التنسيق مع مركز إدارة الأزمات ووزارات: الداخلية، والصحة، والعمل. وأكد أن إعادة هؤلاء العمال إلى بلدانهم يرهق المصانع المستقدمة ماديا، مطالبا بالسماح للمستثمرين تملك منزلا ضمن القوانين المتاحة.
وحذر النداف من خطورة قرار وزارة البيئة عدم السماح لمصانع الألبسة والمحيكات والجلديات من استخدام مكب نفايات الشمال "الاكيدر" لرمي قصصات الأقمشة الناتجة عن التصنيع.
أما نائب رئيس غرفة صناعة اربد الدكتور نضال الحاسي، فأكد أن الاستثمار الصناعي في محافظة اربد شهد نموا في الصادرات إذ زادت خلال السنوات الثلاث الماضية بنحو 20 بالمئة تعطي أملا برفعها الى أكثر من 50 بالمئة في حال معالجة التحديات التي عرضها المستثمرون.
وتركزت مطالب المستثمرين حول تعزيز التنافسية، وحماية المنتج المحلي، ومواجهة الإغراق في بعض السلع، وتخفيف كلف الطاقة إلى جانب اعتبار دراسة الاثر البيئي للتوسع داخل المدينة مجازة قياسا على الدارسات السابقة لان المصانع تعمل داخل المنطقة ولم تخرج منها، إضافة الى تسهيل استقدام العمالة التي لا يتوفر بديل محلي لها.
٠دار اÙساعة - زارت ÙجÙØ© اÙاÙتصاد ÙاÙاستث٠ار Ù٠٠جÙس اÙÙÙØ§Ø¨Ø Ø§ÙÙÙ٠اÙØ£Ø±Ø¨Ø¹Ø§Ø¡Ø Ù Ø±Ùز ØدÙد جابر ÙاÙÙ ÙØ·ÙØ© اÙØرة اÙسÙرÙØ© اÙأردÙÙØ©Ø Ù٠دÙÙØ© اÙØس٠اÙصÙاعÙØ©.Ùض٠ت اÙÙجÙØ© Ø¥Ù٠جاÙب رئÙسÙا اÙÙائب خاÙد أب٠Øسا٠اÙÙÙاب: Ù Ø٠د اÙÙ ØØ§Ø±Ù Ø©Ø Ùا٠ا٠اÙØ´ÙراÙØ ÙجعÙر اÙربابعة. ÙÙا٠أب٠ØساÙØ Ø¥Ù Ø²Ùارة اÙÙجÙØ© Ù٠رÙز ØدÙد جابر جاءت بÙد٠اÙاطÙاع عÙ٠اÙإجراءات اÙ٠تخذة Ù٠اÙ٠رÙز ÙتسÙÙ٠ع٠ÙÙØ© استÙبا٠اÙ٠ساÙرÙÙ ÙرÙع Ùدرة Ù Ùصة اÙتسجÙ٠اÙخاصة باÙÙاد٠Ù٠عبر اÙ٠راÙز اÙØدÙدÙØ©.Ùأضا٠أب٠Øسا٠أ٠ÙجÙØ© اÙاÙتصاد ستÙص٠بإعادة ÙØªØ Ù Ø±Ùز جابر بعد اطÙاعÙا عÙ٠اÙتجÙÙزات ÙاÙإجراءات اÙصØÙØ© ÙاÙÙÙجستÙØ© اÙ٠تخذة Ù٠اÙ٠رÙز.ÙبÙ٠أ٠اÙÙجÙØ© تÙÙدت اÙإجراءات اÙ٠تخذة Ù٠اÙ٠رÙز ÙتسÙÙÙ ØرÙØ© اÙ٠ساÙرÙÙ ÙاÙتباد٠اÙتجار٠ÙØرÙØ© اÙتجارة اÙبÙÙÙØ© بÙ٠اÙأرد٠ÙسÙرÙا.Ùأضا٠أ٠اÙÙجÙØ© اطÙعت عÙ٠اÙإجراءات اÙصØÙØ© ÙاÙÙÙجستÙØ© اÙÙادÙØ© Ø¥Ù٠تسÙÙ٠دخÙÙ ÙخرÙج اÙشاØÙات اÙاردÙÙØ© ÙاÙسÙرÙØ© عبر اÙ٠رÙØ²Ø ÙØ¥Ùغاء ØرÙØ© "اÙبا٠ت٠باÙ" اÙخاصة بتÙرÙغ ØÙ ÙÙات اÙشاØÙات ÙÙ٠ا بÙÙÙ٠ا.ÙØ£ÙØ¶Ø Ø£Ø¨Ù Øسا٠أ٠اÙÙجÙØ© اطÙØ¹ØªØ Ø®Ùا٠جÙÙتÙا عÙ٠اÙÙ ÙØ·ÙØ© اÙØرة اÙأردÙÙØ© اÙسÙرÙØ©Ø Ø¹Ù٠اع٠ا٠إعادة تأÙÙ٠اÙÙ ÙØ·ÙØ© ÙتجÙÙز بÙاÙا اÙتØتÙØ© اÙÙاز٠ة Ùإعادة اÙÙاع اÙع٠٠اÙاستث٠ار٠Ù٠اÙÙ ÙØ·ÙØ© اÙØرة اÙاردÙÙØ© اÙسÙرÙØ©Ø ÙاÙتا Ø£Ù٠سÙصار Ùإعادة تشغÙÙÙا Ù٠أعÙاب ربطÙا ٠ع اÙدÙائر ذات اÙعÙاÙØ©.بدÙر٠Ùد٠٠دÙر عا٠اÙÙ ÙØ·ÙØ© اÙØرة اÙسÙرÙØ© اÙاردÙÙØ© اÙدÙتÙر عرÙا٠عصا٠اÙخصاÙÙØ©Ø Ø§Ùجازا ع٠ÙاÙع اÙÙ ÙØ·ÙØ© اÙØرة Ùب٠اغÙاÙÙا Ù Ù ØÙØ« اÙع٠٠اÙاستث٠ار٠ÙØج٠اÙتباد٠اÙتجار٠ÙÙÙا.ÙØ£Ùد اÙخصاÙÙØ© ا٠اÙع٠٠٠ست٠ر بÙتÙرة عاÙÙØ© ÙØ¥ÙÙاء ج٠Ùع اÙتجÙÙزات اÙÙÙجستÙØ© اÙÙاز٠ة ÙعÙدة اÙع٠٠Ù٠اÙÙ ÙØ·ÙØ© اÙØرة ٠٠جدÙØ¯Ø Ù Ø³ØªØ¹Ø±Ø¶Ø§ اÙ٠زاÙا ÙاÙتسÙÙÙات اÙت٠تÙد٠Ùا اÙÙ ÙØ·ÙØ© ÙÙ٠ساعد عÙ٠عÙدة اÙ٠ستث٠رÙ٠اÙسابÙÙÙ ÙاستÙطاب استث٠ارات جدÙدة.ÙÙ٠٠دÙÙØ© اÙØس٠اÙصÙاعÙØ© بÙÙاء اÙر٠ثا ب٠ØاÙظة اربد بØثت ÙجÙØ© اÙاÙتصاد ٠ع عدد ٠٠اÙ٠ستث٠رÙ٠باÙ٠دÙÙØ© Ø£Ùض٠اÙسب٠ÙتعزÙز اÙاستث٠ار ÙإزاÙØ© اÙ٠عÙÙات اÙت٠تعترض ÙÙ ÙÙ ÙتطÙرÙ.ÙØ£Ùد أب٠Øسا٠خÙا٠اÙÙÙاء ا٠اÙع٠٠جار٠Ùإعداد ٠سÙدة ÙاÙÙ٠جدÙد ÙÙاستث٠ار ÙÙب٠٠تطÙبات اÙ٠رØÙØ© اÙØاÙÙØ© Ù٠ظ٠جائØØ© ÙÙرÙس ÙÙرÙÙا Ùشار٠بصÙاغة بÙÙد٠خبراء Ù ØÙÙÙÙ ÙأجاÙب ÙÙ Ù Ø«Ù٠ع٠اÙÙطاع اÙخاص اÙ٠جاÙب اÙسÙطتÙ٠اÙتشرÙعÙØ© ÙاÙتÙÙÙØ°ÙØ© ÙاÙجÙات ذات اÙصÙØ© باÙشأ٠اÙاستث٠ارÙ.ÙØ£Ùد أ٠٠سÙدة ٠شرÙع اÙÙاÙÙ٠اÙÙ ÙجÙدة Ù٠عÙدة ٠جÙس اÙÙÙØ§Ø¨Ø ÙتÙد٠ت بÙا اÙØÙÙÙ Ø© اÙسابÙØ©Ø Ùا تÙب٠٠تطÙبات اÙ٠رØÙØ© ÙاÙتØدÙات أ٠ا٠اÙاستث٠ار عÙ٠اÙثر ٠٠صعÙØ¯Ø Ù Ø´Ø¯Ø¯Ø§ عÙ٠أ٠أ٠ÙاÙÙÙ ÙÙاستث٠ار Ùا Ùتض٠٠بÙÙدا ÙاضØØ© تØÙز اÙØ§Ø³ØªØ«Ù Ø§Ø±Ø Ùتدع٠اÙÙطاع اÙØ®Ø§ØµØ ÙتعاÙج اÙتØدÙات اÙراÙÙØ© ÙÙ Ù٠ر ٠٠بÙابة ٠جÙس اÙÙÙاب.ÙبÙ٠أ٠Ùد٠ÙاÙÙ٠اÙاستث٠ار اÙرئÙس Ù٠تعزÙز اÙÙرص اÙاستث٠ارÙØ©Ø ÙإزاÙØ© اÙعÙبات ٠٠أ٠ا٠ÙØ§Ø ÙتÙÙÙر ٠زÙد ٠٠اÙØÙاÙز اÙتشجÙعÙØ© ÙتÙØ·Ù٠اÙاستث٠ار Ù٠اÙÙ Ù ÙÙØ©Ø Ù Ù Ø®Ùا٠بÙÙرة ٠شرÙع ÙاÙÙÙ ÙعاÙج اÙاختÙاÙات ÙÙدÙع باÙاستث٠ار Ùد٠ا.ÙØ£Ùد ا٠اÙتØدÙات اÙت٠ÙرضتÙا جائØØ© ÙÙرÙÙا عÙ٠ج٠Ùع اÙÙطاعات تستÙجب Ùضع خطط Ùبرا٠ج تعاÙ٠ترتÙز عÙ٠اÙ٠زÙد ٠٠اÙاعÙاءات اÙضرÙبÙØ© ÙاÙج٠رÙÙØ© ÙاÙتسÙÙÙات اÙبÙÙÙØ© ÙاÙائت٠اÙÙØ© ÙتعÙÙض ÙÙ٠اÙØ´ØÙ ÙاÙÙÙØ· اÙت٠باتت تؤر٠اÙÙطاع اÙصÙاع٠اÙتاجا ÙتصدÙرا.ÙØ£Ùد أ٠دع٠اÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙÙاعت٠اد عÙ٠اÙطاÙØ© اÙ٠تجددة ÙØ®Ùض ÙÙ٠اÙطاÙØ© عÙÙÙ ÙÙ Ùعد ترÙا Ø¨Ù Ø£ØµØ¨Ø Ø¶Ø±Ùرة Ù ÙØØ© شأÙ٠شأ٠باÙ٠اÙاجراءات اÙتشجÙعÙØ© ÙاÙتØÙÙزÙØ© باعتبار اÙÙطاع اÙخاص اÙÙاعب اÙرئÙس Ù٠تØÙÙ٠اÙÙÙ Ù ÙÙ ÙاجÙØ© تØدÙات اÙبطاÙØ©.ÙØ£Ùد اب٠Øسا٠ا٠ج٠Ùع ÙضاÙا اÙ٠ستث٠رÙÙ Ù٠٠دÙÙØ© اÙØس٠Ù٠شاÙÙÙ٠ستتابعÙا ÙجÙØ© اÙاÙتصاد بجدÙØ© ÙØ¥Ùجاد اÙØÙÙ٠اÙÙ Ùاسبة ÙÙا ب٠ا Ùتس٠٠ع اÙتÙجÙÙات اÙÙ ÙÙÙØ© اÙداÙعة بدع٠اÙÙطاع اÙØ®Ø§ØµØ Ù Ø´Ùرا اÙ٠أ٠ذÙ٠٠ا تسع٠اÙØÙÙÙ Ø© Ùترج٠ت٠عÙ٠ارض اÙÙاÙع ببرا٠ج Ùاجراءات سرÙعة ÙÙعاÙØ©.بدÙر٠دعا عض٠اÙÙجÙØ© اÙÙائب جعÙر اÙØ±Ø¨Ø§Ø¨Ø¹Ø©Ø Ø§Ùج٠Ùع Ø¥Ù٠اÙع٠٠Ùدا بÙد Ù٠صÙØØ© اÙÙط٠اÙعÙÙا ÙÙ٠ض٠Ùد٠ا بدÙع عجÙØ© اÙتÙÙ ÙØ© اÙت٠Ùعد اÙÙطاع اÙصÙاع٠ÙاÙاستث٠ار٠أبرز رÙاÙعÙ.ÙØ£Ùد Ø£ÙÙ ÙØ© تØدÙد "ÙÙÙتÙا اÙصÙاعÙØ© ÙاÙاستث٠ارÙØ©" باÙترÙÙز عÙ٠جÙدة اÙÙ Ùتجات ÙتÙاÙسÙتÙا Ù Ùاب٠اÙØصÙ٠عÙ٠دع٠ÙØÙاÙز ٠شجعة ب٠ا ÙÙÙ٠تذÙÙ٠اÙعÙبات ا٠ا٠اÙÙطاع ÙÙØ®Ùص٠٠٠ØاÙØ© بÙرÙÙراطÙØ© ÙعاÙÙ Ù ÙÙØ§Ø Ù Ø·Ø§Ùبا بأ٠ÙÙÙÙ ÙÙعا٠٠اÙاردÙ٠اÙاÙÙÙÙØ© Ù٠اÙتشغÙÙ.بدÙرÙÙ Ø§Ø Ø£Ùد عضÙا اÙÙجÙØ© اÙÙائبا٠٠Ø٠د اÙÙ ØØ§Ø±Ù Ø©Ø Ùا٠ا٠اÙØ´ÙراÙØ Ø¶Ø±Ùرة ٠عاÙجة اÙتØدÙات اÙت٠تÙاج٠اÙÙطاع اÙصÙاع٠باÙسرعة اÙÙ Ù ÙÙØ© سÙاء ٠ا ÙتعÙÙ Ù ÙÙا باÙتشرÙØ¹Ø§ØªØ Ø£Ù Ø¨Ø§Ù٠عÙÙØ§ØªØ Ø§Ù Ø¨Ø§ÙØÙاÙز اÙتشجÙعÙØ©.Ùشددا عÙ٠أÙÙ ÙØ© تÙØ·Ù٠اÙاستث٠ار Ùا٠Ùا ÙÙÙÙ Ø¹Ø§Ø¨Ø±Ø§Ø ÙØ£Ù Ø°ÙÙ ÙتØÙÙ Ù Ù Ø®Ùا٠ج٠ÙØ© ٠٠اÙØÙاÙز ÙÙ٠ستث٠ر اÙÙ ØÙÙ ÙاÙاجÙب٠عÙÙ Øد سÙØ§Ø¡Ø Ø®ØµÙصا اÙاستث٠ارات اÙÙ ÙجÙدة Ù٠اÙÙ ØاÙظات ÙاÙأطراÙ.بدÙر٠عرض ٠دÙر ٠دÙÙØ© اÙØس٠اÙصÙاعÙØ© ÙاÙÙ Ø°ÙØ§Ø¨Ø§ØªØ ÙÙÙاÙع اÙ٠دÙÙØ© اÙاستث٠ار٠Ùأشار اÙ٠أÙÙا ثاÙ٠أÙبر Ù ÙØ·ÙØ© صÙاعÙØ© ÙتÙÙ ÙÙØ© عÙ٠٠ستÙ٠اÙÙ Ù ÙÙØ©Ø Ø¥Ø° تض٠132 شرÙØ© استث٠ارÙØ© Ùع٠٠بÙا ØÙاÙÙ 30 Ø£Ù٠عا٠٠بØج٠استث٠ار ÙزÙد عÙÙ Ùص٠٠ÙÙار دÙÙار Ùأ٠٠رØÙØ© اÙتÙسعة اÙرابعة ÙÙ٠دÙÙØ© شارÙت عÙ٠اÙاÙتÙاء.أ٠ا رئÙس ج٠عÙØ© اÙ٠ستث٠رÙ٠ب٠دÙÙØ© اÙØس٠اÙصÙاعÙØ© ع٠اد اÙÙداÙØ ÙØ£Ùد أ٠٠رÙز ج٠ر٠اÙ٠دÙÙØ© ÙÙ Ùعد ÙستÙعب Øج٠اÙتاج ٠دÙÙØ© اÙØسÙØ ÙاÙÙ ÙØ·ÙØ© اÙتÙÙ ÙÙØ©Ø Ù٠دÙÙØ© اÙساÙبر سÙتÙØ Ù Ø·Ø§Ùبا بتÙسعة اÙ٠رÙØ²Ø Ø§Ù Ø§ÙبØØ« ع٠٠Ùا٠أÙبر سعة Ùأ٠٠عظ٠٠Ùتجات اÙ٠صاÙع تذÙب ÙÙ٠عاÙÙØ© Ù٠ج٠ر٠ع٠اÙ.ÙطاÙب اÙÙدا٠بإعادة اÙصÙاØÙات ÙشرÙØ© اÙ٠د٠اÙصÙاعÙØ© ÙاÙت٠ذÙبت ÙÙÙئة اÙاستث٠ار ÙÙ٠٠ا Ø£ØµØ¨Ø ÙØ´Ù٠عائÙا ÙÙأخذ ÙÙتا أطÙÙ Ù٠اÙجاز اÙ٠عا٠Ùات اÙ٠تصÙØ©.Ùدعا اÙ٠إÙجاد Ø٠سرÙع ÙÙ Ø´ÙÙØ© تطبÙ٠اÙبرتÙÙÙ٠اÙصØ٠عÙ٠اÙع٠اÙØ© اÙÙاد٠ة ٠٠اÙخارج Ù Ù Ø®Ùا٠اÙتÙسÙ٠٠ع ٠رÙز إدارة اÙأز٠ات ÙÙزارات: اÙداخÙÙØ©Ø ÙاÙصØØ©Ø ÙاÙع٠Ù. ÙØ£Ùد أ٠إعادة ÙؤÙاء اÙع٠ا٠إÙ٠بÙداÙÙÙ ÙرÙ٠اÙ٠صاÙع اÙ٠ستÙد٠ة ٠ادÙØ§Ø Ù Ø·Ø§Ùبا باÙØ³Ù Ø§Ø ÙÙ٠ستث٠رÙ٠ت٠ÙÙ Ù ÙزÙا ض٠٠اÙÙÙاÙÙ٠اÙ٠تاØØ©.ÙØذر اÙÙدا٠٠٠خطÙرة Ùرار Ùزارة اÙبÙئة عد٠اÙØ³Ù Ø§Ø Ù٠صاÙع اÙØ£Ùبسة ÙاÙÙ ØÙÙات ÙاÙجÙدÙات ٠٠استخدا٠٠Ùب ÙÙاÙات اÙش٠ا٠"اÙاÙÙدر" Ùر٠٠Ùصصات اÙØ£Ù٠شة اÙÙاتجة ع٠اÙتصÙÙع.أ٠ا Ùائب رئÙس غرÙØ© صÙاعة اربد اÙدÙتÙر Ùضا٠اÙØاسÙØ ÙØ£Ùد أ٠اÙاستث٠ار اÙصÙاع٠ÙÙ Ù ØاÙظة اربد Ø´Ùد ÙÙ Ùا Ù٠اÙصادرات إذ زادت Ø®Ùا٠اÙسÙÙات اÙØ«Ùاث اÙ٠اضÙØ© بÙØÙ 20 باÙ٠ئة تعط٠أ٠Ùا برÙعÙا اÙ٠أÙثر Ù Ù 50 باÙ٠ئة ÙÙ Øا٠٠عاÙجة اÙتØدÙات اÙت٠عرضÙا اÙ٠ستث٠رÙÙ.ÙترÙزت ٠طاÙب اÙ٠ستث٠رÙÙ ØÙ٠تعزÙز اÙتÙاÙسÙØ©Ø ÙØ٠اÙØ© اÙÙ Ùتج اÙÙ ØÙÙØ ÙÙ ÙاجÙØ© اÙإغرا٠Ù٠بعض اÙسÙØ¹Ø ÙتخÙÙÙ ÙÙ٠اÙطاÙØ© Ø¥Ù٠جاÙب اعتبار دراسة اÙاثر اÙبÙئ٠ÙÙتÙسع داخ٠اÙ٠دÙÙØ© ٠جازة ÙÙاسا عÙ٠اÙدارسات اÙسابÙØ© Ùا٠اÙ٠صاÙع تع٠٠داخ٠اÙÙ ÙØ·ÙØ© ÙÙ٠تخرج Ù ÙÙØ§Ø Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© اÙ٠تسÙÙ٠استÙدا٠اÙع٠اÙØ© اÙت٠Ùا ÙتÙÙر بدÙÙ Ù ØÙÙ ÙÙا.