مدار الساعة - تحاول شركة فيسبوك الدفاع عن نفسها بعد معاقبتها كل من يتضامن مع الضحايا الفلسطينيين بالقول إنها أسست الأسبوع الماضي "مركز عمليات خاصة" على مدار اليوم للتعامل مع المحتوى المنشور على منصتها بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ومعالجة أي أخطاء في خضم أعمال العنف في المنطقة.
ويشكك الكثيرون في صدقية ما تقوله فيسبوك، والمبررات التي تسوقها في اغلاق والتضييق على الحسابات التي تتضامن مع فلسطين المحتلة.
وتؤيد فيسبوك بالمطلب الاحتلال الصهيوني لفلسطين، كما يفعل تمام ذلك غوغل.