ايمان المومني
يحلّ يوم الثاني من أبريل (نيسان) هذا العام، وهو اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد، وما يزال العالم تحت ضغط جائحة كورونا، التي أحدثت آثاراً سلبية على مختلف الصعد الاجتماعية والاقتصادية والنفسية، بينما أثرت بشكل أكبر على من يحتاجون لرعاية خاصة، ومنهم مرضى التوحد.
ووفقا للموقع الإلكتروني لهيئة الأمم المتحدة فقد "كشفت الجائحة عن تفاوتات صارخة في جميع أنحاء العالم، لا سيما في ما يتصل بتوزيع الدخل والثروة، والحصول على الرعاية الصحية، والحماية بموجب القانون، والإدماج السياسي".