وجه المرشح السابق للانتخابات النيابية المحامي هيثم عريفج على صفحته على الفيسبوك عدة اسئلة حول مشروع العطارات والتكلفة التي سيتحملها المواطن والاردن وعمن كان السبب في توريط الاردن في هذه الاتفاقية التي يطالب الاردن اليوم بالغائها بسبب الغبن الفاحش وذلك في معرض تعليقه على اجابة وزيرة الطاقة على سؤال النائب العرموطي حول موضوع العطارات وتكلفة توكيل المحامين لغايات الذهاب للتحكيم.
عريفج وجه الاسئلة التالية:
من الذي ورطنا في مشروع العطارات؟
من الذي سيدفع التكلفة؟
حتى الان هناك تكلفة ب 5 الى 8 ملايين دينار اردني لمكاتب المحاماة غير تكلفة التحكيم وغير التعويضات التي ستترتب.
و طالب في نهاية منشوره بضرورة كشف الحقائق كامله حيث ختم منشورة بـ(نريد كشف الحقيقة وبالاسماء) .
يذكر ان شبهات فساد وتنفع واستغلال مناصب تدور حول مشروع العطارات الذي اجبر الاردن على اللجوء الى التحكيم الدولي لغايات الغاء المشروع هربا من شروط جزائية مرتفعة القيمة وذلك لان استمرار الاردن في هذا المشروع سيكلف شركة الكهرباء وبالنتيجة المواطن مبالغ كبيرة لشراء الكهرباء باضعاف الاسعار الواجب بيعها للمستهلك.
