كما شبه الكيلاني الذين يعتاشون على نشر الأكاذيب والتضليل ورمي الناس بسهام فجورهم وكذبهم بالمنافقين في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ كان من صميم عمل المنافقين ان يغمروا المجتمع بحالة من الريبة وعدم والثقة والتشكيك حتى وصفهم القران الكريم بالمعوقين اي الذين امتهنوا منع المجتمعات والاوطان عن سبل عزها وقوتها ويسعون إلى نشر الخوف والخوار من خلال تضليلهم
الكيلاني: الاشاعة تضعف المعنويات وتتسبب بضرر الاجتماعي وصحي
مدار الساعة ـ
حجم الخط