بقلم: المحامي الدكتور محمد فخري صويلح.
علينا جميعاً أن نستشعر حجم الخطر والتحدي الذي يحيط بنا ،، وأن نستشعر حجم التراجع في الدور الرسمي لحماية طبقات المجتمع البسيطة عما هو مرجو منها ،، ولذلك ،،، فإننا جميعاً مطالبون بما يلي:-
١) ضبط الانفاق ،، وتوجيهه لأساسيات الحياة.
٢) الابتعاد عن كل صور الكماليات.
٣) الابتعاد عن متلفات الصحة والمال مثل التدخين والأرجيلة.
٤) دعم التاجر المحلي البسيط.
٥) دعم الصناعة المحلية والتوقف عن شراء المنتج الأجنبي باستثناء حالات تعذر توفر البديل الوطني.
٦) إحياء سنن التكافل الاجتماعي ،،، وتفقد حاجات الضعفاء والمساكين.
٧) إحياء فريضة الزكاة ،،، وسنة الصدقات وتوجيهها بشكل مباشر لكل مستحق لها.
٨) الإكثار من الاستغفار ،، واللجوء إلى الله ،، فإنه وحده من يقسم الرزق ،، ويدفع البلاء،، ويفتح أبواب السماء.
٩) البعد عن كل ما فيه تحميل للانسان فوق طاقته ،، كالاستدانة ،، والإسراف.
١٠) الاتجاه للعمل المنزلي البسيط ،، مثل زراعة الحدائق وأسطح المنازل،، وتعلم أعمال الصيانة البسيطة لبيوتنا ،، وما شابه ذلك.
حفظ الله مجتمعنا وأهله.
