خوذة تمتص قطرات سعال المرضى عند طبيب الأسنان
مدار الساعة - لحماية أطباء الأسنان من الإصابة بفيروس كورونا، قد يُطلب من المرضى قريبًا ارتداء خوذات ذات وجه مفتوح تمتص أي قطرات سعال محملة بالفيروس.
وتم تطوير الخوذات الشفافة التي يمكن التخلص منها بواسطة خبراء في جامعة كورنيل بنيويورك، وهي مزودة بمضخة تخلق تدفقًا عكسيًا للهواء حول الرأس، وهذا يضمن أن أي قطرات يحتمل أن تحمل فيروس كورونا تبقى محاصرة في تدفق الهواء الداخل عبر فتحة الفم ولا يمكنها الهروب من الخوذة.
وإلى جانب أطباء الأسنان، يمكن أيضًا استخدام هذا المفهوم من قبل أطباء الأنف والأذن والحنجرة الذين يحتاجون أيضًا إلى الوصول إلى رؤوس المرضى، حيث يتعرض أخصائيو الرعاية الصحية لخطر الإصابة بعدوى كورونا، لأنهم غالبًا ما يتعاملون مع المرضى الذين يعانون من أعراض أو بدون أعراض.
وفي الوقت الحاضر يستخدم أفراد الطواقم الطبية الكمامات وأقنعة الوجه للحماية من فيروس كورونا، إلى جانب استخدام غرف العيادة الفارغة أو ما يسمى بغرف "الضغط السلبي" المزودة بفلترة الهواء.
ومع ذلك، حذر الخبراء من أن هذه الإجراءات باهظة الثمن وغالبًا ما تكون غير فعالة للغاية ولا يمكن الوصول إليها دائماً، على عكس خوذة الأمان الجديدة، حيث يتم توصيل الخوذة التي صممها الفريق بمضخة تنقية الهواء من الدرجة الطبية التي تخلق تدفقًا عكسيًا للهواء يمنع قطرات السعال من الخروج من الخوذة.
وباستخدام محاكاة ديناميكيات السوائل المعتمدة على الكمبيوتر، حدد الباحثون أن الخوذة ستكون قادرة على حمل 99.6% من القطرات المنبعثة عندما يسعل مرتديها في غضون عُشر من الثانية.
ويتميز التصميم بقشرة شفافة سميكة مقاس 0.04 بوصة (1 ملم) تحيط بالرأس والرقبة بالكامل - باستثناء منفذ التفريغ والفتحة التي تتيح الوصول إلى الفم، وتعمل الفوهة الملحقة بمنفذ الوصول إلى الفم على إطالة المسافة التي يجب أن تنتقل بها القطرات عكس التدفق، وبالتالي تقليل فرصتها في الهروب من الخوذة عبر الفتحة.
وقال الباحثون إن تكلفة كل خوذة يمكن أن تكون رخيصة ولا تتعدى دولارين إذا كانت مصنوعة من مادة يمكن التخلص منها، والخطوة التالية هي تحسين تصميم الخوذة ليكون لها كفاءة أعلى وتطبيق أوسع، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
٠دار اÙساعة - ÙØ٠اÙØ© أطباء اÙأسÙا٠٠٠اÙإصابة بÙÙرÙس ÙÙرÙÙØ§Ø Ùد ÙÙØ·Ùب ٠٠اÙ٠رض٠ÙرÙبÙا ارتداء Ø®Ùذات ذات Ùج٠٠ÙتÙØ ØªÙ ØªØµ Ø£Ù Ùطرات سعا٠٠ØÙ ÙØ© باÙÙÙرÙس.Ùت٠تطÙÙر اÙØ®Ùذات اÙØ´ÙاÙØ© اÙت٠ÙÙ Ù٠اÙتخÙص Ù ÙÙا بÙاسطة خبراء Ù٠جا٠عة ÙÙرÙÙ٠بÙÙÙÙÙرÙØ ÙÙ٠٠زÙدة ب٠ضخة تخÙ٠تدÙÙÙا عÙسÙÙا ÙÙÙÙاء ØÙ٠اÙØ±Ø£Ø³Ø ÙÙذا Ùض٠٠أ٠أ٠Ùطرات ÙØت٠٠أ٠تØÙ Ù ÙÙرÙس ÙÙرÙÙا تبÙÙ Ù Øاصرة Ù٠تدÙ٠اÙÙÙاء اÙداخ٠عبر ÙتØØ© اÙÙÙ ÙÙا ÙÙ ÙÙÙا اÙÙرÙب ٠٠اÙØ®Ùذة.ÙØ¥Ù٠جاÙب أطباء اÙأسÙاÙØ ÙÙ Ù٠أÙضÙا استخدا٠Ùذا اÙÙ ÙÙÙÙ Ù Ù Ùب٠أطباء اÙØ£ÙÙ ÙاÙأذ٠ÙاÙØÙجرة اÙØ°ÙÙ ÙØتاجÙ٠أÙضÙا Ø¥Ù٠اÙÙصÙ٠إÙ٠رؤÙس اÙ٠رضÙØ ØÙØ« Ùتعرض أخصائÙ٠اÙرعاÙØ© اÙصØÙØ© Ùخطر اÙإصابة بعدÙÙ ÙÙرÙÙØ§Ø ÙØ£ÙÙ٠غاÙبÙا ٠ا Ùتعا٠ÙÙ٠٠ع اÙ٠رض٠اÙØ°ÙÙ ÙعاÙÙ٠٠٠أعراض أ٠بدÙ٠أعراض.ÙÙ٠اÙÙÙت اÙØاضر Ùستخد٠أÙراد اÙØ·ÙاÙ٠اÙطبÙØ© اÙÙ٠ا٠ات ÙØ£ÙÙعة اÙÙج٠ÙÙØ٠اÙØ© Ù Ù ÙÙرÙس ÙÙرÙÙØ§Ø Ø¥Ù٠جاÙب استخدا٠غر٠اÙعÙادة اÙÙارغة أ٠٠ا Ùس٠٠بغر٠"اÙضغط اÙسÙبÙ" اÙ٠زÙدة بÙÙترة اÙÙÙاء.Ù٠ع Ø°ÙÙØ Øذر اÙخبراء ٠٠أ٠Ùذ٠اÙإجراءات باÙظة اÙØ«Ù Ù ÙغاÙبÙا ٠ا تÙÙ٠غÙر ÙعاÙØ© ÙÙغاÙØ© ÙÙا ÙÙ Ù٠اÙÙصÙ٠إÙÙÙا دائ٠اÙØ Ø¹Ù٠عÙس Ø®Ùذة اÙأ٠ا٠اÙجدÙØ¯Ø©Ø ØÙØ« Ùت٠تÙصÙ٠اÙØ®Ùذة اÙت٠ص٠٠Ùا اÙÙرÙ٠ب٠ضخة تÙÙÙØ© اÙÙÙاء ٠٠اÙدرجة اÙطبÙØ© اÙت٠تخÙ٠تدÙÙÙا عÙسÙÙا ÙÙÙÙاء ÙÙ Ùع Ùطرات اÙسعا٠٠٠اÙخرÙج ٠٠اÙØ®Ùذة.Ùباستخدا٠٠ØاÙاة دÙÙا٠ÙÙÙات اÙسÙائ٠اÙ٠عت٠دة عÙ٠اÙÙ٠بÙÙØªØ±Ø Øدد اÙباØØ«Ù٠أ٠اÙØ®Ùذة ستÙÙÙ Ùادرة عÙÙ ØÙ Ù 99.6% ٠٠اÙÙطرات اÙÙ Ùبعثة عÙد٠ا Ùسع٠٠رتدÙÙا Ù٠غضÙ٠عÙشر ٠٠اÙثاÙÙØ©.ÙÙت٠Ùز اÙتص٠Ù٠بÙشرة Ø´ÙاÙØ© س٠ÙÙØ© Ù Ùاس 0.04 بÙصة (1 Ù ÙÙ ) تØÙØ· باÙرأس ÙاÙرÙبة باÙÙا٠٠- باستثÙاء Ù ÙÙØ° اÙتÙرÙغ ÙاÙÙتØØ© اÙت٠تتÙØ Ø§ÙÙصÙ٠إÙ٠اÙÙÙ Ø Ùتع٠٠اÙÙÙÙØ© اÙÙ ÙØÙØ© ب٠ÙÙØ° اÙÙصÙ٠إÙ٠اÙÙ٠عÙ٠إطاÙØ© اÙ٠ساÙØ© اÙت٠Ùجب أ٠تÙتÙ٠بÙا اÙÙطرات عÙس اÙتدÙÙØ ÙباÙتاÙ٠تÙÙÙÙ ÙرصتÙا Ù٠اÙÙرÙب ٠٠اÙØ®Ùذة عبر اÙÙتØØ©.ÙÙا٠اÙباØØ«Ù٠إ٠تÙÙÙØ© ÙÙ Ø®Ùذة ÙÙ Ù٠أ٠تÙÙ٠رخÙصة ÙÙا تتعد٠دÙÙارÙ٠إذا ÙاÙت ٠صÙÙعة ٠٠٠ادة ÙÙ Ù٠اÙتخÙص Ù ÙÙØ§Ø ÙاÙخطÙØ© اÙتاÙÙØ© Ù٠تØسÙ٠تص٠Ù٠اÙØ®Ùذة ÙÙÙÙÙ ÙÙا ÙÙاءة أعÙÙ ÙتطبÙ٠أÙØ³Ø¹Ø Ø¨Øسب صØÙÙØ© دÙÙÙ Ù Ù٠اÙبرÙطاÙÙØ©.