د . رامي كمال النسور
إِن كنتَ تسمعُ صَرخَتي وَنِدائِيا
صبّت عَليّ مَصائبٌ لو أنّها
والدي العزيز، إسمح لي أن استذكرك هذه المرة وانت في عالم الحياة الخالدة عند مليك مقتدر، استذكر عظمة الاب المحب لأبنائه والانسان الرائع الذي نذر نفسه لتربية وتعليم ابنائه وبناته وكل طلابه على مر السنين، وانت تحث الجميع على العمل والتعليم من أجل أن ينفعوا أنفسهم ووطنهم، يا لها من رسالة عظيمة سيدي وانت تلقن الحياة درسا في الحب والعطاء لأبنائك واحفادك وطلابك وكل من شهد لك من محبيك وأصدقائك وجيرانك.
ورحم الله روحك وجسدك الذي امتلأ
طهرا وعطرا.
ولدكم د . رامي كمال النسور