في غضون ذلك تقول هيئة "علم الجينوم" البريطانية، إنه يصعب التنبؤ فيما إذا كانت أي طفرة معينة تستجيب، عند ظهورها لأول مرة للقاح، إلا أن الخوف يكمن في أن تؤدي أي تغييرات إلى زيادة حالات إعادة العدوى أو فشل اللقاح .
نأمل أن تنتهي تلك الجائحة ويعود العالم سالماً متعافياً وتكون العلاجات التي يجري تطويرها حالياً بما فيها اللقاحات فعالة ضد جميع سلالات الفيروس التاجي.