سيرة الاساتذة والطلبة النجباء والكثير من التفاصيل حول الاساطير والكهوف والعادات والاحترام والتعاون ومستويات الطاعة والانضباط التي كانت سائدة قبل انتشار التكنولوجيا والتوسع في استخدام وسائل الاتصال وظهور التنوع الثقافي الذي يصعب ملاحقته واستيعاب مفرداته.
الجمهور الذي ابدى حماسا كبيرا لمشروع ذاكرة المكان وتدوين التراث واشراك الشباب وكبار السن والمؤسسات المحلية في التعرف على مكونات تراثعم وذاكرتهم وثقافتهم اضاف للقاء الكثير من الالق الذي طغى على اجواء اللقاء. الشكر الوافر للمنتدى والحضور واهالي الدجنية الذين اتاحوا لنا قضاء امسية لطيفة في ديارهم وبينهم.