ولكن دَعْنا يا أخي ننظر إلى الأمر من زاوية أخرى، فلا نريد أن أن تتركوا ابنتَكم وقد أخطأت، وتُحِسُّ الآن أو غدًا بخطئها، وهذا الذي غرَّر بها ما دام على هذه الحال من الأخلاق فلن يُديم عشرتها، ولن يبقى على التظاهُر بالحب والإخلاص لها طويلاً، ولن يبارِك الله ـ تعالى ـ في هذا الزواج.
والله تعالى أعلم