انتخابات نواب الأردن 2024 اقتصاديات أخبار الأردن جامعات دوليات وفيات برلمانيات رياضة وظائف للأردنيين أحزاب مقالات مختارة مقالات مناسبات شهادة جاهات واعراس الموقف مجتمع دين ثقافة اخبار خفيفة سياحة الأسرة

«أبناء المملكة» في ضيافة وزارة الشؤون السياسية الثلاثاء

مدار الساعة,أخبار مجلس النواب الأردني,وزارة الشؤون السياسية,وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية,الملك عبدالله الثاني
مدار الساعة ـ نشر في 2020/11/02 الساعة 13:55
حجم الخط

مدار الساعة - يلتقي بمشيئة الله يوم غدٍ الثلاثاء مجموعة من شباب الوطن ضمن برنامج اللقاء الوطني الشبابي " أبناء المملكة " وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة بلقاءٍ حواري يحمل عنوان " الإنتخابات والشباب .. بين الإمتناع والإنتخاب " يُراعى في إنعقادهِ شروط السلامة العامة من لبسٍ للكمامات والتباعُد الإجتماعي .

وسيتحدث خلال اللقاء وزير الشؤون السياسية والبرلمانية ويحاوره الشباب حول الإستحقاق الدستوري بإنعقاد الإنتخابات البرلمانية في شهر تشرين الثاني القادم ، والدور الذي تقوم به وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية في نشر الوعي لدى مختلف شرائح المجتمع وأهمها شريحة الشباب بأهمية المشاركة في الإنتخابات البرلمانية القادمة ، من خلال الإقتراع واختيار النائب الأفضل لتمثيلهم في المجلس النيابي القادم ليُعبر عن صوتهم وإرادتهم .

المُنسق العام للبرنامج الوطني " أبناء المملكة " أشرف الكيلاني قال بأن عقد هذا اللقاء الحواري الشبابي في وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية تأتي أهميته في هذا الوقت بالذات كون الأردن أمام إستحقاق وطني ودستوري بإجراء إنتخابات المجلس النيابي التاسع عشر ، والتي تأتي بظروف صعبة واستثنائية بسبب جائحة كورونا والتي من المؤكد أنها ستؤثر على نسبة الإقتراع والمُشاركة .

وأضاف الكيلاني بأن الشباب كانوا ولازالوا محط إهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ، ولا ننسى خطاب جلالته المشهور الموجه للشباب عندما قال لهم " صوتكم مسموع " ، ولذلك نعمل من خلال برنامج أبناء المملكة على تحفيز الشباب في المُشاركة في الحياة السياسية وأهمها المشاركة في الإنتخابات البرلمانية القادمة من خلال الإقتراع واختيار النائب الأفضل ليُمثلهم .

ونُشير هنا إلى أنّ برنامج أبناء المملكة هو برنامج وطني شبابي يتضمن عقد لقاءات تجمع أعضائه مع نُخبٍ سياسية يتم خلالها طرح قضايا الوطن الداخلية ، وأيضاً طرح القضايا العربية والإقليمية وأهمها قضية الضم والوصاية الهاشمية ، يصدرون بعدها بيانات يؤكدون فيها على دعمهم لجهود جلالة الملك ويرفضون رفضاً قاطعاً كل الأعمال التي من شأنها أن تمس السيادة الأردنية ، وتُبعد الأردن عن القيام بدوره الرئيسي في قضايا المنطقة ، يرفق ذلك حملات تأييد عبر منصات التواصل الإجتماعي .

مدار الساعة ـ نشر في 2020/11/02 الساعة 13:55