وقال في منشور على صفحته على الفيسبوك: ليس كافياً، الحملة على "البلطجية" وفارضي الاتاوات والمشبوهين والزعران وربطهم بكفالات عدلية كبيرة وتعديل القوانين.
ونوه الى انه من المتعارف عليه التقارير الطبية التي يعتمدها الخارجين عن القون واصفا إياها بـ (جهد بلاء)، عبر مفتعلي الحوادث، الذين يحترفون الالتفاف على القوانين والتشريعات.