تفاصيل قيام عمرو مصطفى بحظر هاتف عمرو دياب
مدار الساعة - أزمة جديدة اشتعلت بين الملحن المصري عمرو مصطفى ومواطنه المطرب الشهير عمرو دياب، اتخذ على إثرها الأول إجراء مفاجئاً، قد يكون كلمة النهاية في التعاون الفني الطويل بين الإثنين.
لماذا قام عمرو مصطفى بحظر هاتف عمرو دياب؟
فبحسب ما ذكرته تقارير فنية، فقد قام مصطفى بحظر رقم دياب على هاتفه، إلى جانب توصيله رسالة إلى عدد من المقربين من الهضبة مفادها انتهاء علاقة العمل بينهما بلا رجعة.
وكشفت التقارير سبب الخلاف الأخير الذي وقع بين الفنانين المصريين، والذي بدأ عندما اتفقت إحدى شركات الاتصالات مع عمرو دياب لتحضير أغنية وطنية جديدة، لإذاعتها خلال عيد الأضحى السابق.
وقام مصطفى بالعرض على دياب تقديم لحن له، على أن تتم كتابة كلمت الأغنية عليه، خاصة وأنهما لم يقدما سابقاً أغنية وطنية سوياً.
إلا أن عمرو دياب أخبر الملحن المصري أنه سيقدم الأغنية من ألحانه هو، وستكون من كلمات تامر حسين، فما كان من عمرو مصطقى إلا الترحيب بهذه الفكرة، وعرض عليه مساعدته في اللحن إذا احتاج هذا.
إلا أنه عند طرح الأغنية يا بلدنا يا حلوة، فوجئ مصطفى أن دياب خدعه، وأن الأغنية من ألحان عزيز الشافعي، وهو ما تسبب في إثارة غضبه، وقيامه بإرسال رسائل نصية حانقة على الهضبة.
أزمات عمرو مصطفى مع عمرو دياب
وأشارت التقارير إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يقع فيها خلافاً حاداً بين المطرب عمرو دياب والملحن عمرو مصطفى، ففي عام 2013، وقع بين الإثنين خلافاً كبيراً حول صيغة التعاقد الذي تم بينهما حينما كانا على وشك التعاون في 4 أغاني جديدة للهضبة.
وقد استمرت تلك الأزمة لعدة سنوات، قبل أن تنتهي في عام 2017، عندما تعاون مصطفى مع دياب في ألبومه معدي الناس، ثم كررا التعاون سوياً في ألبوم كل حياتي الصادر عام 2018.
شاهدي أيضاً: عمرو دياب على الملأ: "بحبه ورحمة أبويا" ودينا الشربيني ترقص بجنون
أغنية يا بلدنا يا حلوة
وكان عمرو دياب قد طرح أغنية يا بلدنا يا حلوة، التي سببت الأزمة بينه وبين عمرو مصطفى، أواخر شهر يوليو الماضي، وهي من كلمات تامر حسين، وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع طارق مدكور.
وقد صور الهضبة الأغنية بطريقة الفيديو كليب، حيث ظهر فيه في عدد من الأماكن السياحية المصرية الشهيرة، حيث قام بإخراج الفيديو طارق العريان.
٠دار اÙساعة - أز٠ة جدÙدة اشتعÙت بÙ٠اÙÙ ÙØ٠اÙ٠صر٠ع٠ر٠٠صطÙÙ ÙÙ ÙاطÙ٠اÙ٠طرب اÙØ´ÙÙر ع٠ر٠دÙØ§Ø¨Ø Ø§ØªØ®Ø° عÙ٠إثرÙا اÙØ£Ù٠إجراء Ù ÙاجئاÙØ Ùد ÙÙÙÙ ÙÙÙ Ø© اÙÙÙاÙØ© Ù٠اÙتعاÙ٠اÙÙÙ٠اÙØ·ÙÙ٠بÙ٠اÙإثÙÙÙ.Ù٠اذا Ùا٠ع٠ر٠٠صطÙ٠بØظر Ùات٠ع٠ر٠دÙابØÙبØسب ٠ا Ø°Ùرت٠تÙارÙر ÙÙÙØ©Ø ÙÙد Ùا٠٠صطÙ٠بØظر رÙ٠دÙاب عÙÙ ÙاتÙÙØ Ø¥Ù٠جاÙب تÙصÙÙ٠رساÙØ© Ø¥Ù٠عدد ٠٠اÙÙ ÙربÙ٠٠٠اÙÙضبة Ù ÙادÙا اÙتÙاء عÙاÙØ© اÙع٠٠بÙÙÙ٠ا بÙا رجعة.ÙÙØ´Ùت اÙتÙارÙر سبب اÙØ®Ùا٠اÙأخÙر اÙØ°Ù ÙÙع بÙ٠اÙÙÙاÙÙ٠اÙ٠صرÙÙÙØ ÙاÙذ٠بدأ عÙد٠ا اتÙÙت Ø¥Øد٠شرÙات اÙاتصاÙات ٠ع ع٠ر٠دÙاب ÙتØضÙر أغÙÙØ© ÙØ·ÙÙØ© جدÙØ¯Ø©Ø ÙإذاعتÙا Ø®Ùا٠عÙد اÙأضØ٠اÙسابÙ.ÙÙا٠٠صطÙ٠باÙعرض عÙ٠دÙاب تÙدÙÙ ÙØÙ ÙÙØ Ø¹Ù٠أ٠تت٠Ùتابة ÙÙ٠ت اÙأغÙÙØ© عÙÙÙØ Ø®Ø§ØµØ© ÙØ£ÙÙ٠ا ÙÙ ÙÙد٠ا سابÙا٠أغÙÙØ© ÙØ·ÙÙØ© سÙÙاÙ.Ø¥Ùا أ٠ع٠ر٠دÙاب أخبر اÙÙ ÙØ٠اÙ٠صر٠أÙ٠سÙÙد٠اÙأغÙÙØ© ٠٠أÙØاÙÙ ÙÙØ ÙستÙÙÙ Ù Ù ÙÙ٠ات تا٠ر ØسÙÙØ Ù٠ا Ùا٠٠٠ع٠ر٠٠صطÙ٠إÙا اÙترØÙب بÙذ٠اÙÙÙØ±Ø©Ø Ùعرض عÙÙ٠٠ساعدت٠Ù٠اÙÙØ٠إذا اØتاج Ùذا.Ø¥Ùا Ø£Ù٠عÙد Ø·Ø±Ø Ø§ÙأغÙÙØ© Ùا بÙدÙا Ùا ØÙÙØ©Ø ÙÙجئ ٠صطÙ٠أ٠دÙاب خدعÙØ Ùأ٠اÙأغÙÙØ© ٠٠أÙØا٠عزÙز اÙشاÙعÙØ ÙÙ٠٠ا تسبب Ù٠إثارة غضبÙØ ÙÙÙا٠٠بإرسا٠رسائ٠ÙصÙØ© ØاÙÙØ© عÙ٠اÙÙضبة.أز٠ات ع٠ر٠٠صطÙ٠٠ع ع٠ر٠دÙابÙأشارت اÙتÙارÙر Ø¥Ù٠أ٠ÙØ°Ù ÙÙست اÙ٠رة اÙØ£ÙÙ٠اÙت٠ÙÙع ÙÙÙا Ø®ÙاÙا٠Øادا٠بÙ٠اÙ٠طرب ع٠ر٠دÙاب ÙاÙÙ ÙØ٠ع٠ر٠٠صطÙÙØ ÙÙ٠عا٠2013Ø ÙÙع بÙ٠اÙإثÙÙÙ Ø®ÙاÙا٠ÙبÙرا٠ØÙ٠صÙغة اÙتعاÙد اÙذ٠ت٠بÙÙÙ٠ا ØÙÙ٠ا ÙاÙا عÙÙ Ùش٠اÙتعاÙÙ ÙÙ 4 أغاÙ٠جدÙدة ÙÙÙضبة.ÙÙد است٠رت تÙ٠اÙأز٠ة Ùعدة سÙÙØ§ØªØ Ùب٠أ٠تÙتÙÙ Ù٠عا٠2017Ø Ø¹Ùد٠ا تعاÙ٠٠صطÙ٠٠ع دÙاب Ù٠أÙبÙ٠٠٠عد٠اÙÙØ§Ø³Ø Ø«Ù Ùررا اÙتعاÙ٠سÙÙا٠Ù٠أÙبÙÙ ÙÙ ØÙات٠اÙصادر عا٠2018.شاÙد٠أÙضاÙ: ع٠ر٠دÙاب عÙ٠اÙÙ ÙØ£: "بØب٠ÙرØÙ Ø© أبÙÙا" ÙدÙÙا اÙشربÙÙ٠ترÙص بجÙÙÙأغÙÙØ© Ùا بÙدÙا Ùا ØÙÙØ©ÙÙا٠ع٠ر٠دÙاب Ùد Ø·Ø±Ø Ø£ØºÙÙØ© Ùا بÙدÙا Ùا ØÙÙØ©Ø Ø§Ùت٠سببت اÙأز٠ة بÙÙÙ ÙبÙ٠ع٠ر٠٠صطÙÙØ Ø£Ùاخر Ø´Ùر ÙÙÙÙ٠اÙ٠اضÙØ ÙÙÙ Ù Ù ÙÙ٠ات تا٠ر ØسÙÙØ ÙØ£ÙØا٠عزÙز اÙشاÙعÙØ ÙتÙزÙع طار٠٠دÙÙر.ÙÙد صÙر اÙÙضبة اÙأغÙÙØ© بطرÙÙØ© اÙÙÙدÙÙ ÙÙÙØ¨Ø ØÙØ« ظÙر ÙÙÙ Ù٠عدد ٠٠اÙأ٠اÙ٠اÙسÙاØÙØ© اÙ٠صرÙØ© اÙØ´ÙÙØ±Ø©Ø ØÙØ« Ùا٠بإخراج اÙÙÙدÙ٠طار٠اÙعرÙاÙ.