ظهور تغيرات فيزيائية على حلمة الثدي، كظهور حلمة الثدي غائرة إلى الداخل أو ظهور تقرحات في منطقة الحلمة.
حدوث تغيرات على الجلد في الثدي، فقد يبدو منكمشاً، ومجعداً، ومنقطاً، ومتقشراً.
تورم منطقة الثدي، فقد تبدو حمراء اللون ودافئة.
تغير في شكل الثدي أو حجمه.
ظهور إفرازات من الحلمة بشكل مفاجئ، وقد تكون هذه الإفرازات دموية ومن ثدي واحد فقط أو من كليهما، ويجدر التنبيه إلى أنَّ إفرازات الثدي قد تكون أمراً طبيعياً في بعض الحالات، فقد تظهر خلال الأسابيع الأخيرة من الحمل وبعد الولادة، وعند بعض النساء غير الحوامل أو غير المرضعات في سن الإنجاب.
ظهور كتل صلبة وغير مؤلمة وغير متساوية الحواف على الثدي، وفي بعض الحالات قد تكون هذه الكتل دائرية وطرية.
ظهور كدمات على الثدي، أو ظهوره باللون البنفسجي أو الوردي، والشعور بالحرقة في منطقة الثدي، والشعور بثقل بالثدي، وتورم الغدد الليمفاوية في منطقة تحت الإبط أو الترقوة، ومن الجدير بالذكر أنَّ هذه الأعراض مرافقة للإصابة بأحد أنواع سرطان الثدي، ويطلق عليه اسم سرطان الثدي الالتهابي (بالإنجليزية: Inflammatory breast cancer).
الرئتين: تظهر الأعراض المرافقة لسرطان الثدي المنتشر إلى الرئتين على هيئة صعوبة في التنفس، وسعال، وتعب شديد، والشعور بألم في جدار الصدر.
الكبد: تتضمن الأعراض المرافقة لانتشار سرطان الثدي إلى الكبد الشعور بالتعب الشديد، والغثيان، وتورم القدمين واليدين بسبب تجمع السوائل فيهما، وزيادة محيط البطن، والشعور بالحكة، واصفرار الجلد.
العظام: قد يشعر المريض بهذه الحالة بالألم، وزيادة التعرض للإصابة بالكسور، وانخفاض مستوى التركيز والانتباه بسبب ارتفاع مستويات الكالسيوم في الجسم، بالإضافة إلى الإصابة بالإمساك.
الدماغ أو الحبل الشوكي: ويسبب انتشار سرطان الثدي إلى الدماغ أو الحبل الشوكي الشعور بالصداع، وفقدان الذاكرة، والشعور بالألم، ومواجهة صعوبات في النطق والحركة، وعدم وضوح في الرؤية أو ضعفها، وكذلك حدوث النوبات التشنجية.