اثبتت هذه التجربة بوجود تخلف وجهل وعقم ثقافي كبير عند البعض ، ومن هؤلاء يأتي الخطر .
فكيف يتم إدخال مصاب إلى البلد ، والإكتفاء بتوقيعه على تعهد فقط؟
ومن جهله لا يلتزم وينزل للتسوق ويخالط أكثر من 40 شخصاً، "لا عاقل ولا مجنون يقبلها".
يجب محاسبته بشدة ، هو والمسؤول الذي سمح له بالدخول ، أمام محكمة أمن الدولة ، كونهما تساهلا وعبثا بأمن وحياة شعب ودولة.
لنبتعد عن اللين والتهاون والإبتسامات والورد ، ولنضرب بيد من حديد على يد كل متخلف جاهل يعبث بحياتنا.