مدار الساعة - أفادت دراسة حديثة بأن طبقة الأوزون مستمرة في التعافي ولديها قدرة على التعافي بشكل كامل.
وبحسب ورقة علمية، نُشِرت في مجلة Nature العلمية، ظهرت علامة على نجاح نادر في عكس الضرر البيئي وتبين أن العمل العالمي المنسق يمكن أن يُحدث فارقا.
طبقة الأوزون هي درع واقٍ في الغلاف الجوي الطبقي للأرض (الستراتوسفير) والتي تمتص معظم الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلينا من الشمس، وبدونها، يكون من المستحيل تقريبا لأي شيء أن يعيش على هذا الكوكب.
"بروتوكول مونتريال"
وأضافت بانرجي، التي تعمل أيضا في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) لصحيفة The Independent البريطانية: "كان التحدي هو إظهار أن أنماط دوران الهواء المتغيرة هذه ترجع إلى تقلص ثقب الأوزون بعد تنفيذ بروتوكول مونتريال".
وأوضحت بانرجي أن "التيار النفاث في نصف الكرة الجنوبي يتحول تدريجيا نحو القطب الجنوبي في العقود الأخيرة من القرن العشرين بسبب استنفاد الأوزون"، لافتة إلى أن:
وأضافت: "نحن نرى وقفة في التيار النفاث المتغير لأن هاتين القوتين في حالة توازن حاليا. قد يتغير ذلك في المستقبل عندما يتعافى الأوزون تماما ويستمر ثاني أكسيد الكربون في دفعه جنوبا".
وتتباين تأثيرات هذا "الإيقاف المؤقت" في أنماط الرياح المتغيرة، مما يعني أن أجزاء من العالم ستتأثر بشكل مختلف.
وبحسب ورقة علمية، نُشِرت في مجلة Nature العلمية، ظهرت علامة على نجاح نادر في عكس الضرر البيئي وتبين أن العمل العالمي المنسق يمكن أن يُحدث فارقا.
طبقة الأوزون هي درع واقٍ في الغلاف الجوي الطبقي للأرض (الستراتوسفير) والتي تمتص معظم الأشعة فوق البنفسجية التي تصل إلينا من الشمس، وبدونها، يكون من المستحيل تقريبا لأي شيء أن يعيش على هذا الكوكب.
وأضافت بانرجي، التي تعمل أيضا في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) لصحيفة The Independent البريطانية: "كان التحدي هو إظهار أن أنماط دوران الهواء المتغيرة هذه ترجع إلى تقلص ثقب الأوزون بعد تنفيذ بروتوكول مونتريال".
وأوضحت بانرجي أن "التيار النفاث في نصف الكرة الجنوبي يتحول تدريجيا نحو القطب الجنوبي في العقود الأخيرة من القرن العشرين بسبب استنفاد الأوزون"، لافتة إلى أن:
وأضافت: "نحن نرى وقفة في التيار النفاث المتغير لأن هاتين القوتين في حالة توازن حاليا. قد يتغير ذلك في المستقبل عندما يتعافى الأوزون تماما ويستمر ثاني أكسيد الكربون في دفعه جنوبا".
وتتباين تأثيرات هذا "الإيقاف المؤقت" في أنماط الرياح المتغيرة، مما يعني أن أجزاء من العالم ستتأثر بشكل مختلف.
بروتوكول مونتريال بشأن المواد التي تستنفد طبقة الأوزون هو معاهدة دولية تهدف لحماية طبقة الأوزون من خلال التخلص التدريجي من إنتاج عدد من المواد التي يعتقد أنها مسؤولة عن نضوب طبقة الأوزون
وضعت المعاهدة للتوقيع في 17 سبتمبر 1997، ودخلت حيز التنفيذ في 7 يناير 1999، ومن المعتقد أنه إذا التزم بتطبيق الاتفاقية، فإن طبقة الأوزون ستتعافى بحلول عام 2050. نظرا لاعتمادها وتنفيذها على نطاق واسع.