مدار الساعة - أصدرت عشيرة الطلافحه "عريس اربد" بيانا قالت فيه إنها ستقدم شكوى رسمية لوحدة الجرائم الإلكترونية بحق اي شخص أساء الى صورة أبناء العشيرة بشكل عام او لاي شخص من أبناءها على خلفية حفلة الزفاف التي اقيم في احد صالات اربد واصابة عدد منهم بفيروس "كورونا".
وأكدت العشيرة في بيانها، أنه وحرصا من العشيرة على حفظ كرامة ابناءها وبعد التعليقات المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي من تجريح سواءا للعريس او لأهله او لأي شخص من أبناء العشيرة من مزاح وسخرية فانه سيتم ملاحقة الاشخاص المسيئين.
واوضحت العشيرة انه قدم الى الاردن والد العروس وابنته ( شقيقة العروس ) من اسبانيا قبل مراسم الزواج بفترة وجيزه لا تتعدى الاسبوع ، وتم الكشف عليهم في مطار الملكه علياء الدولي من قبل الجهات المختصه، ولم يتبين وجود اية اعراض عليهم ولم يتم الحجر عليهم ولم يُسألوا عن شيء ، وحضروا الى اربد وتمت مراسم الزفاف ولا علم لاحد سواء اهل العريس ام العريس نفسه بأن والد عروسته وشقيقتها مصابون بالفايروس ولم تكن هناك اية إجراءات من الحكومة بخصوص منع الاعراس او التجمعات ولم يقم اهل العريس بمخالفة اي نوع من التعليمات ، وهو الان احد المتضررين والمصابين بهذا المرض والذي نسأل الله ان يمنّ عليه بالشفاء العاجل .
واكدت العشيرة ان جميع أبناء العمومة الذين تواجدوا في صالة العرس وهم ليس كل أفراد عشيرة الطلافحه بل اختُصرت الدعوات على الاقارب المقربين جدا وبشكل محدود والان جميعهم بالحجر الصحي الذاتي بناءا على تعليمات وزارة الصحه ويتبعونها بحذافيرها واي شخص يظهر عليه اي أعراض سيقوم بمراجعة المستشفى و واتخاذ جميع الامور الوقائية الموصى بها من قبل وزارة الصحة.
وحسب البيان انه تم تشكيل فريق للطوارىء من قبل ابناء العشيره من اجل التواصل ونقل اي احد مصاب الى المستشفى ، ومن فضل الله لغاية هذا اللحظه جميع الفحوصات اظهرت سلبيتها لكل من حظر العرس .
ووفق البيان ان المرض عم جميع دول العالم وقليل منه من سلم ولا احد يعلم ان كان يحمل هذا المرض ام لا ، لذا لا احد معصوم ولا احد محمي الا من رحم ربي ، ونسأل الله تعالى ان يحفظ الاردن ارضاً وملكاً وشعباً ، ولنقف ملتفين حول قيادتنا لنحمي وطننا من كل شيء.
وكان عريس إربد اعتذر على شاشة رؤيا، عن حفل الزفاف الذي تسبب بوقوع إصابات بفيروس كورونا ، من الشعب الأردني، مؤكد ان هناك ممن حضروا حفل زفافه قدموا من المطار ولم تظهر عليهم أعراض المرض.
ويخضع العريس لفحوصات داخل إحدى المستشفيات الحكومية، فيما أكد أن زوجته غير مصابة بالمرض وهي متواجدة في العزل المنزلي.
وناشد العريس، جميع من حضروا حفل زفافه عزل أنفسهم في المنازل ومراجعة المستشفيات.
وقدر العريس عدد من حضروا حفل زفافه بقرابة 400 شخص.أصدرت عشيرة الطلافحه "عريس اربد" بيانا قالت فيه إنها ستقدم شكوى رسمية لوحدة الجرائم الإلكترونية بحق اي شخص أساء الى صورة أبناء العشيرة بشكل عام او لاي شخص من أبناءها على خلفية حفلة الزفاف التي اقيم في احد صالات اربد واصابة عدد منهم بفيروس "كورونا".
وأكدت العشيرة في بيانها، أنه وحرصا من العشيرة على حفظ كرامة ابناءها وبعد التعليقات المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي من تجريح سواءا للعريس او لأهله او لأي شخص من أبناء العشيرة من مزاح وسخرية فانه سيتم ملاحقة الاشخاص المسيئين.
واوضحت العشيرة انه قدم الى الاردن والد العروس وابنته ( شقيقة العروس ) من اسبانيا قبل مراسم الزواج بفترة وجيزه لا تتعدى الاسبوع ، وتم الكشف عليهم في مطار الملكه علياء الدولي من قبل الجهات المختصه، ولم يتبين وجود اية اعراض عليهم ولم يتم الحجر عليهم ولم يُسألوا عن شيء ، وحضروا الى اربد وتمت مراسم الزفاف ولا علم لاحد سواء اهل العريس ام العريس نفسه بأن والد عروسته وشقيقتها مصابون بالفايروس ولم تكن هناك اية إجراءات من الحكومة بخصوص منع الاعراس او التجمعات ولم يقم اهل العريس بمخالفة اي نوع من التعليمات ، وهو الان احد المتضررين والمصابين بهذا المرض والذي نسأل الله ان يمنّ عليه بالشفاء العاجل .
واكدت العشيرة ان جميع أبناء العمومة الذين تواجدوا في صالة العرس وهم ليس كل أفراد عشيرة الطلافحه بل اختُصرت الدعوات على الاقارب المقربين جدا وبشكل محدود والان جميعهم بالحجر الصحي الذاتي بناءا على تعليمات وزارة الصحه ويتبعونها بحذافيرها واي شخص يظهر عليه اي أعراض سيقوم بمراجعة المستشفى و واتخاذ جميع الامور الوقائية الموصى بها من قبل وزارة الصحة.
وحسب البيان انه تم تشكيل فريق للطوارىء من قبل ابناء العشيره من اجل التواصل ونقل اي احد مصاب الى المستشفى ، ومن فضل الله لغاية هذا اللحظه جميع الفحوصات اظهرت سلبيتها لكل من حظر العرس .
ووفق البيان ان المرض عم جميع دول العالم وقليل منه من سلم ولا احد يعلم ان كان يحمل هذا المرض ام لا ، لذا لا احد معصوم ولا احد محمي الا من رحم ربي ، ونسأل الله تعالى ان يحفظ الاردن ارضاً وملكاً وشعباً ، ولنقف ملتفين حول قيادتنا لنحمي وطننا من كل شيء.