وتقدم خدمة الإنترنت في أغلب المناطق اليمنية شركة "يمن نت"، الخاضعة للحوثيين، بالإضافة إلى نسبة بسيطة تعتمد على شركة "عدن نت" الحكومية التي تقدم الإنترنت بسرعات عالية، لكن انتشارها لا يزال محدوداً.
ويأتي اليمن بين أسوأ خمس دول في العالم من حيث سرعة الإنترنت، إذ لم تحصل الخدمة على تحديث منذ سنوات على إثر الحرب، فضلاً عن البطء الشديد في أوقات المساء، وصولاً إلى حجب أغلب المواقع الإخبارية والصحف المحلية والإقليمية، من قبل الحوثيين.