مدار الساعة – خصام شركة الكهرباء في عين الذيب أمر يدعو الى الريبة. فمن المسؤول في شركة الكهرباء الذي يضمر للذيب شرا.
البرودة الشديدة في الشفا برودة بلا كهرباء. وفي عين الذيب أطفال، وشيوخ. وفيها مواطنون على بعد حجر من رئاسة الوزراء. التيار الكهربائي في عين الذيب مقطوع، وفي الرئاسة تنار الأضواء ببركة ديوان المحاسبة.
إذن أطلقوا عليها اسم غير "العين" وبعيدا عن "الذيب". فمن الواضح أن شركة الكهرباء على علاقة سيئة مع الذيب.
ليس هذا وحسب. في عين الذيب نقص للخدمات الإنسانية الرئيسية. فهل المسألة ذات علاقة بالحظ ام بمسؤول في الكهرباء لا يكترث؟