اخبار الاردن اقتصاديات دوليات جامعات وفيات برلمانيات احزاب وظائف للاردنيين رياضة أسرار و مجالس مقالات مختارة مقالات تبليغات قضائية مناسبات جاهات واعراس مجتمع دين اخبار خفيفة ثقافة سياحة الأسرة كاريكاتير رفوف المكتبات طقس اليوم

من لهذه المرحلة؟!

مدار الساعة: وكالة اخبارية مساحتها الكلمة الصادقة
مدار الساعة ـ نشر في 2021/10/15 الساعة 13:27
مدار الساعة,اخبار مدار الساعة,وكالة مدار الساعة الاخبارية,اخبار الاردن,عرب,شبابية,اقتصاد,بانوراما,رياضة,اردنيات,البرلمان,صورة,وسائط,أخبار,أعمال,ثقافة,معلومات,إسلامي,إنترنت,إسلام,عناوين,نساء,المسلمون,الدين,الأتراك,العثمانيون,الأردن,الاردن,اردن,الملك,شباب,الملكة,ولي العهد,news,arabic,local,jordan,king abdulla,queen rania,israel,Middle east,vote,Archive,مذكرات,مذكرة,تبليغ,تبليغات,كشوف,اسماء,المقبولين,المفصولين,المرشحين,المترشحين,الناخبين,قوائم,قائمة,المبتعثين,المنح,القروض,اقساط,سلف,منح,قروض,الفائزين,انذارات,انذار,اخطارات,اخطار,المعتقلين,الوفيات,نعي,يعني,وفيات,وفاة,مقتل,حادث,حوادث,دهس,المسعفين,نقيب,نقابة,رئيس,وزير,امين عام,الموظفين,موظفو,منتسبي,المنتسبين,المتقاعدين,العسكريين,ضباط,القوات المسلحة,الجيش العربي,الامن العام,الدرك,المخابرات,المحكومين,المتهمين,العفو العام,محكمة,محاكم,محاكمات,المحاكمات,محاكمة,قضاة,القضاة,التنفيذ القضائي,وزارة العدل,قصر العدل,كاتب العدل,اعلانات,اعلان,اعلانات مبوبة,اعلانات نعي,جلسة,جلسات,تعديل,تعديلات,قانون,قوانين,الجريدة الرسمية,نتائج,الشامل,التوجيهي,توجيهي,نتائج التوجيهي,رديات,ضريبة الدخل,رديات الضريبة,السياحة في الاردن,السياحة في الأردن,معالم سياحية في الأردن,معالم سياحية في الاردن,الاردن التاريخ والحضارة,الأردن التاريخ والحضارة,أخبار الأردن,اخبار الاردن,المواقع الأثرية في الاردن,المواقع الأثرية في الأردن,الطقس في الاردن,الطقس في الأردن,الأحوال الجوية في الأردن,الأحوال الجوية في الاردن,الأردن المساحة والموقع الجغرافي,الاردن المساحة والموقع الجغرافي,جامعات الاردن,جامعات الأردن

في ظل التطورات الراهنة على الساحتين الإقليمية والمحلية وفي ظل حراك ملكي منقطع النظير لما فيه مصلحة الوطن والمواطن وفي مرحلة عنوانها النهضة والتنمية المستدامة كان لا بد من مبادرات وطنية في ثلاث مستويات: تستهدف الفقر والبطالة وتحسين فرص الاستثمار في البحث العلمي وزيادة منعة المواطن ضد الأمراض السياسية والاقتصادية وتشويه الهوية الوطنية، فالدولة التي تحقق نمواً كبيراً يتضائل صوت الناعقين مهما بلغت اجنداتهم أو قوة من يقف ورائهم. ويتمتع بلدنا الحبيب الغالي بعدة مزايا هي في صالحه:
أولا: شعب قوي له جذور وتاريخ حافل بالتضحية والبطولات يؤمن بقيادته الهاشمية التاريخية المستقرة وبدورها الإنساني تجاه قضايا أمته، فالأردن القوي يعني أمة قوية لأن الحكمة هي من أساسات العمق الاستراتيجي في مواجهة التحديات.
ثانياً: عنصر الشباب، الشباب هم عماد الأوطان وهم بناة المستقبل ومن خلال تنويرهم وتوجيههم وتوفير سبل الحياة الكريمة يصبح الوطن عصياً على تجار الأوطان والشعارات الزائفة ورواد الأماكن الرمادية:
ثالثاً: القوات المسلحة الأردنية الباسلة والأجهزة الأمنية هي الشوكة والصخرة التي تنكسر أمامها كل المؤامرات والمراهقات التي تعمل على تأخير سبل التنمية.
فإنه لا بد من مناقشات مفضية إلى حلول حقيقية وعلاجات فعالة وكما تعلمنا من جلالة الملك المحب لشعبه أن يكون الحديث عن الحلول (يعني تشخيص المشكلة والدخول في المقترح أو الحل مباشرة) ، من هنا لا بد من بعض المراجعات التي تتعلق بالتعليم والصحة والتنمية، ومن خلال النجاح بهذه الملفات يندفع العمل السياسي بمشرب ذهني جديد بعيداً عن عقلية جلد الذات والخوف من الفشل، لأن الملك اول من بادر بالتغيير قبل مجيء ما يسمى بالربيع العربي الذي أدخل المنطقة العربية بنفق مظلم ومن مخاضاته العنف والاقتتال الداخلي في بعض دول الجوار حيث تعملقت الأجندات وبرزت المنظمات الإرهابية لكن بفضل الأسس الدينية المتينة التي بني عليها المؤسسة الدينية في بلدنا الحبيب سواء في المدرسة أو المسجد والأجهزة الأمنية الواعية بقي الأردن بعيداً عن هذا الصراع وهذا من أهم انتصارات الأردن.
من لهذه المرحلة الذي يستطيع ترتيب الأمور ومكافحة وحش البطالة والفقر وتآكل الطبقة المتوسطة وإعادة هيبة التعليم الذي يؤثر على التنمية، ومن خلال بعض المبادرات التي تقدمها الدولة الأردنية مثل المنح والقروض من قبل وزارة التعليم العالى والمكرمات التعليمية الملكية والجسيم وغيره كان لا بد من إعادة النظر بإعادة توسيع مكرمة أبناء العشائر والمدارس الأقل حظاً لتحقيق العدالة الاجتماعية الشاملة والاستفادة قدر الإمكان في ظل وعي شبابي حقيقي هو الأساس في منظومة الأمن الشامل في ظل بطالة مترامية الأطراف في المجتمعات المحلية الأقل حظاً فلا بد من وجود بدائل للمدارس ذات الظروف الخاصة..
إن قواتنا المسلحة الأردنية الباسلة هي سياج الوطن ودرعه المتين وذراع الإرادة السياسية لردع ورد كل معتدٍ، وإن شبابنا الواعي ومن خلال العمل من خلال خطط اقتصادية بروح محبة الوطن ورص الصفوف هما من أبجديات قوة الدولة.
من لهذه المرحلة؟ ومن لتحقيق اهداف هذه المرحلة المهمة وأكاد أجزم أن هناك فرساناً حقيقيين هم رهن إشارة سيد البلاد لديهم مشاريع وخطط وبرامج متضمنة آليات ومراحل واضحة وميدانية مباشرة لو مسح الغبار عن بعض الأسماء المنسية تستحق أدوار مهمة في ظل الزحام على الصف الأول يستحق الإنسان المبادر والغيور أن يأخذ بيده من أجل تحقيق سبل التنمية في برامج مستدامة تمثل إنطلاقة تجديدية مدروسة للعمل على خلق الفرص من التحديات،.. ويبقى الأردن في مصاف دول المنطقة والوجهة الأولى للسياحة والاستجمام والعمل والتعليم، وهنا لا بد من الإشادة بتوجيهات جلالة الملك المفدى واجتماعاته ولقائه بجميع فئات أبناء شعبه، وهناك ولي عهده المبادر والمتواضع والمحبوب من الجميع، فبارك الله بكل من يعمل على تحقيق الرؤى الملكية وحيا الله الوطن أينما تكون قراه ومدنه ومخيماته.

مدار الساعة: وكالة اخبارية مساحتها الكلمة الصادقة
مدار الساعة ـ نشر في 2021/10/15 الساعة 13:27