نهاية إسرائيل بين النبوءات التوراتية والنبوءات الإسلامية
مدار الساعة ـ نشر في 2019/08/23 الساعة 11:43
/>بقلم : د.عبدالحفيظ الهروط
لقد كشف الله سبحانه وتعالى الغطاء للناس عن الدنيا الفانية عندما أتاهم الموت ودفنوا في القبور(حياة البرزخ دار النفوذ إلى الدار الباقية (الآخرة)، الدال على البعث والجزاء بالأعمال في دار باقية غير فانية.
ليشمل ذلك كل المتكاثرين والمفتخرين في الأموال، والأولاد، والأنصار، والجنود، والخدم، والجاه، مكاثرة كل واحد للآخر.
لقد بينت النبواءت التوراتية بإن أهم المشاكل التي تهدد بقاء إسرائيل:هي المشكلة الاجتماعية السكانية (مشكلة ديمغرافية). فالعرب يتكاثرون وثوراتهم التي تؤجج القلق للاسرائليين، واليهود يتناقص عددهم كما كان في زمن فرعون(تكاثر بني إسرائيل ونتاقص الفراعنة).
وفشل عملية صهر اليهود داخل دولتهم المصطنعة لإنتاج(المواطن العبراني)، وكذلك الإخفاق الأكبر في "سقوط الإجماع الصهيوني" على نظرية "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، فوجد اليهود شعبا حيا مقاوما في فلسطين ولم يستطيعوا توحيد صفوفهم كشعب واحد.
يؤكد ذلك نتنياهو: بان التغيرات الإستراتيجية التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وخاصة التغييرات السياسية في مصر والعراق تهدد إسرائيل وتضاعف المخاطر عليها.
وفي حالة العلم اليقيني الثابت؛ يخبرنا أعلم العلماء الله سبحانه وتعالى في سورة الأسراء بالإعجاز العلمي ذو الدليل الساطع البنيان والحجج الواضحة السلطان والحقائق الثابتة الأركان بوجود (4) آيات عدد كلمات كلٍّ منها (19) كلمة في سورة الإسراء. وعليه يكون المجموع :(19×4) = 76 حيث الدليل العلمي الثابت في الآية 76: " وإنْ كَادُوا لَيستفِزّونك مِنَ الأرضِ لِيُخرجوكَ منها وإذاً لا يلبثونَ خِلافك إلا قليلاً". والدليل الاخر هو ما وضَحه بعض حاخاماتهم من التوراة (هذا الوعد في التوراة الأصلية كما نص القرآن الكريم عليها) بأن دولة إسرائيل هذه ستعمر (76) سنة هجرية (19).x4): أي تنتهي عام (1443هـ) = 2022م.
ويثبت ذلك قول مناحيم بيغن أثناء الغزو الإسرائيلي للبنان عام 82"أن إسرائيل ستنعم بسلام لمدة أربعين عاماً = 1982+40= 2022م وهو عام الزوال كما في نبوءتهم "، ويفسرذلك د. بسام جرار أنها "سنوات السلام الأربعين" كما نصت عليه التوراة، ثم تكون المعركة الفاصلة. كما أنّ عدد كلمات النبوءة من بداية: " وآتينا موسى الكتاب" حتى " فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا" يساوي 1443 كلمة وهو نفس الرقم: (1367هـ = 1948م قيام دولة إسرائيل + 76 هـ = 74م عمرها = 1443هـ= 2022م . فالرقم (19) يتكرر بتواتر العلاقة بين الشمس والقمر والأرض.
وبذلك يكون عدد السنين من بداية دولة بني يهود عام 1948م إلى هدنة 1967م هو (19) سنة شمسية تماماً. فالقانون الرباني الدنيوي: (أنت تريد، وأنا أريد، والله يفعل ما يريد)، وبذلك فقد أوحى الله سبحانه وتعالى إلى الشعب الأمريكي بإنتخاب ترمب لكي يعجَل بنهاية العلو الاخير لإسرائيل بزعامة الأبليس الأكبر قائد اليمين المتطرف العالمي النتن صاحب الكراهية المقيتة للناس، وكما تنبأت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية الحليف الإستراتيجي بزوال"إسرائيل"(المعتمدة على النبوءات التوراتية). والله تعالى أعلم.. ويا أهل الولاية العامة في أردننا الاصيل أفيقوا: فبلادكم أرض خير وبركة كان يضرب المثل بجنانها وخيراتها، فحين اجتمعت قريش على باب النبي صلى الله عليه وسلم قال لهم أبو جهل: إن محمدًا يزعم: أنكم إن بايعتموه على أمره كنتم ملوك العرب والعجم، ثم بعثتم من بعد موتكم؛ فجعلت لكم جنان كجنان الأردن.
لقد كشف الله سبحانه وتعالى الغطاء للناس عن الدنيا الفانية عندما أتاهم الموت ودفنوا في القبور(حياة البرزخ دار النفوذ إلى الدار الباقية (الآخرة)، الدال على البعث والجزاء بالأعمال في دار باقية غير فانية.
ليشمل ذلك كل المتكاثرين والمفتخرين في الأموال، والأولاد، والأنصار، والجنود، والخدم، والجاه، مكاثرة كل واحد للآخر.
لقد بينت النبواءت التوراتية بإن أهم المشاكل التي تهدد بقاء إسرائيل:هي المشكلة الاجتماعية السكانية (مشكلة ديمغرافية). فالعرب يتكاثرون وثوراتهم التي تؤجج القلق للاسرائليين، واليهود يتناقص عددهم كما كان في زمن فرعون(تكاثر بني إسرائيل ونتاقص الفراعنة).
وفشل عملية صهر اليهود داخل دولتهم المصطنعة لإنتاج(المواطن العبراني)، وكذلك الإخفاق الأكبر في "سقوط الإجماع الصهيوني" على نظرية "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض"، فوجد اليهود شعبا حيا مقاوما في فلسطين ولم يستطيعوا توحيد صفوفهم كشعب واحد.
يؤكد ذلك نتنياهو: بان التغيرات الإستراتيجية التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط وخاصة التغييرات السياسية في مصر والعراق تهدد إسرائيل وتضاعف المخاطر عليها.
وفي حالة العلم اليقيني الثابت؛ يخبرنا أعلم العلماء الله سبحانه وتعالى في سورة الأسراء بالإعجاز العلمي ذو الدليل الساطع البنيان والحجج الواضحة السلطان والحقائق الثابتة الأركان بوجود (4) آيات عدد كلمات كلٍّ منها (19) كلمة في سورة الإسراء. وعليه يكون المجموع :(19×4) = 76 حيث الدليل العلمي الثابت في الآية 76: " وإنْ كَادُوا لَيستفِزّونك مِنَ الأرضِ لِيُخرجوكَ منها وإذاً لا يلبثونَ خِلافك إلا قليلاً". والدليل الاخر هو ما وضَحه بعض حاخاماتهم من التوراة (هذا الوعد في التوراة الأصلية كما نص القرآن الكريم عليها) بأن دولة إسرائيل هذه ستعمر (76) سنة هجرية (19).x4): أي تنتهي عام (1443هـ) = 2022م.
ويثبت ذلك قول مناحيم بيغن أثناء الغزو الإسرائيلي للبنان عام 82"أن إسرائيل ستنعم بسلام لمدة أربعين عاماً = 1982+40= 2022م وهو عام الزوال كما في نبوءتهم "، ويفسرذلك د. بسام جرار أنها "سنوات السلام الأربعين" كما نصت عليه التوراة، ثم تكون المعركة الفاصلة. كما أنّ عدد كلمات النبوءة من بداية: " وآتينا موسى الكتاب" حتى " فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا" يساوي 1443 كلمة وهو نفس الرقم: (1367هـ = 1948م قيام دولة إسرائيل + 76 هـ = 74م عمرها = 1443هـ= 2022م . فالرقم (19) يتكرر بتواتر العلاقة بين الشمس والقمر والأرض.
وبذلك يكون عدد السنين من بداية دولة بني يهود عام 1948م إلى هدنة 1967م هو (19) سنة شمسية تماماً. فالقانون الرباني الدنيوي: (أنت تريد، وأنا أريد، والله يفعل ما يريد)، وبذلك فقد أوحى الله سبحانه وتعالى إلى الشعب الأمريكي بإنتخاب ترمب لكي يعجَل بنهاية العلو الاخير لإسرائيل بزعامة الأبليس الأكبر قائد اليمين المتطرف العالمي النتن صاحب الكراهية المقيتة للناس، وكما تنبأت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية الحليف الإستراتيجي بزوال"إسرائيل"(المعتمدة على النبوءات التوراتية). والله تعالى أعلم.. ويا أهل الولاية العامة في أردننا الاصيل أفيقوا: فبلادكم أرض خير وبركة كان يضرب المثل بجنانها وخيراتها، فحين اجتمعت قريش على باب النبي صلى الله عليه وسلم قال لهم أبو جهل: إن محمدًا يزعم: أنكم إن بايعتموه على أمره كنتم ملوك العرب والعجم، ثم بعثتم من بعد موتكم؛ فجعلت لكم جنان كجنان الأردن.
مدار الساعة ـ نشر في 2019/08/23 الساعة 11:43