اللواء شوكت التميمي.. حافظ على كرامة المتقاعدين العسكريين
مدار الساعة ـ نشر في 2019/08/19 الساعة 21:22
بقلم: عبد الله اليماني
سوف أتحدث عن طبيب له باع طويل في مجال مداواة المرضى، على الصعيدين العلاجي والجراحي. ومؤخرا اتبعها على الصعيد الإنساني باحترام كرامة الإنسان وهنا اقصد (جيش المتقاعدين العسكريين).
كانت هناك تعليمات تنص على (معاملة المتقاعدين معاملة العاملين). إلا أن تلك التعليمات لم ترَ النور. وبقيت في الأدراج. فاستمر مسلسل عدم الاكتراث بالمتقاعدين ساري المفعول إلى أن تبوأ اللواء الطبيب شوكت التميمي زمام قيادة الخدمات الطبية الملكية الأردنية.
كان المتقاعد يعامل وكأنه غريب أو دخيل معاملة سيئة للغاية. الضابط المتقاعد يُبعد من عند شباك العسكريين العاملين. ولا تستطيع التحدث مع صيدلي مذكر أو مؤنث. وتقف على باب العيادة تنتظر رحمة ممرضة تسمح لك بالدخول. يقف المريض على شباك الصيدلية، وعلى باب العيادة يتحسر على أيام شبابه التي أفناها وهو في العسكرية. في حين العاملون لا ينتظمون إلى الدور بدعوى أنهم عاملون. وعندما يرى المتقاعد العاملين من شتى الرتب يفتح لها الباب وهو يبقى واقفا على باب العيادة. يتحسر على الأيام التي خدم فيها والظروف القاسية التي مرت عليه. وكثيرا ما يصرخون في وجهه ، لا تقف هنا.
(اللواء الطبيب شوكت التميمي وجه الأطباء في عيادات الاختصاص) . أنه وبإيعاز من رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن الطيار يوسف الحنيطي. (لا فرق بين عامل ومتقاعد في تلقي الخدمة الطبية. رئيس هيئة الأركان ( اللواء الطيار يوسف الحنيطي ) .
وبهذا الخطوة المباركة سجل الباشا الإنسان ( التميمي ) في سجل عطائه الطبي انجازا كبيرا بإنصاف جيش المتقاعدين ( واصدر أوامره المشددة على ضرورة معاملة المتقاعدين ، معاملة العاملين . كما يسجل لـ ( الحنيطي والتميمي ) ما قاما به نحو المتقاعدين العسكريين في ميزان حسناتهما ومسيرتهما العطرة المباركة وتقديرهما لعطاء جيش المتقاعدين العسكريين .
هناك فقط قادة.. وهناك قادة وإداريون . القادة ينشغلون في الأمور القيادية البحتة . بينما القادة الإداريون . يحرصون على ترجمة الأمور القيادية والإدارية بكل حذافيرها وبامتياز . ( الباشا شوكت التميمي ) من الصنف القيادي والإداري باحترافية . فقد أعاد الاعتبار إلى جيش المتقاعدين العسكريين حيث شدد على ضرورة معاملتهم معاملة العاملين . فاليوم جيش المتقاعدون العسكريون يعاملون معاملة العاملون لا فرق بين متقاعد وعامل فقد يكون العامل ابن أو أخ أو عم أو خال المتقاعد . وحينما يرى العامل سؤ معاملة والده ...أخيه .... عمه . سيذهب الشريط به بعيدا عندما يحال إلى التقاعد اهكذا يكون مصيري .. سؤ احترام وعدم اهتمام وتقدير .
جاء إنصاف جيش المتقاعدين من قبل اللواء الطبيب شوكت التميمي مدير عام الخدمات الطبية الملكية حيث شكل منصبه الجديد القيادة والريادة فرصة ثمينة مكنته من أداء دورة على أكمل وجه ( احترام إنسانية الإنسان ( المتقاعدون العسكريون ) . هكذا هم القادة المحترفون الذين يعملون بكل أمانة وإخلاص مبتغين مرضاة الله والناس المؤتمن على تقديم الخدمات لهم . وهو تربى بينهم أفنى سنوات من عمرة كما هم افنوا سنوات من أعمارهم قضوها في خنادق البطولة والرجولة والإقدام،دفاعا عن الوطن والمواطن والنظام. أنفه لا يخطئ وأذنه تسمع آهات المستغيثين . ولدية نظرة ثاقبة في إدامة أداء الخدمات الطبية ومنجزاتها . وقد نال الثِقة الملكية الغالية بتولي قيادتها ، وسيظل إن شاء الله يُضيء طريقها . بالتمام (التميمي ) . فهذا الأردن ينبع فيه الأمن والأمان تحرسه سواعد البواسل كل ضمن اختصاصه وواجباته. وصوت الباشا (شوكت) الطبيب الإنسان (يصدح من حنجرته). الرأس مرفوعا والعنق سليم . ويقابلك بالأعناق . لسان حاله يقول : من أراد طريق النجاح والفلاح فليخدم أبناء وطنه بكل عزم وإصرار وإخلاص. إن واجبنا خدمة الأردن وطنا وشعبنا وقيادة . الجميع يستحقون منا النهوض بالخدمات الجراحية والعلاجية والصحية والإدارية . لأنها جزء من الأمن الوطني .
ألف ألف تحيه لكل نشامى ونشميات الخدمات الطبية الملكية الأردنية . حملة الرسالة الإنسانية .
وبهذا الخطوة المباركة سجل الباشا الإنسان ( التميمي ) في سجل عطائه الطبي انجازا كبيرا بإنصاف جيش المتقاعدين ( واصدر أوامره المشددة على ضرورة معاملة المتقاعدين ، معاملة العاملين . كما يسجل لـ ( الحنيطي والتميمي ) ما قاما به نحو المتقاعدين العسكريين في ميزان حسناتهما ومسيرتهما العطرة المباركة وتقديرهما لعطاء جيش المتقاعدين العسكريين .
هناك فقط قادة.. وهناك قادة وإداريون . القادة ينشغلون في الأمور القيادية البحتة . بينما القادة الإداريون . يحرصون على ترجمة الأمور القيادية والإدارية بكل حذافيرها وبامتياز . ( الباشا شوكت التميمي ) من الصنف القيادي والإداري باحترافية . فقد أعاد الاعتبار إلى جيش المتقاعدين العسكريين حيث شدد على ضرورة معاملتهم معاملة العاملين . فاليوم جيش المتقاعدون العسكريون يعاملون معاملة العاملون لا فرق بين متقاعد وعامل فقد يكون العامل ابن أو أخ أو عم أو خال المتقاعد . وحينما يرى العامل سؤ معاملة والده ...أخيه .... عمه . سيذهب الشريط به بعيدا عندما يحال إلى التقاعد اهكذا يكون مصيري .. سؤ احترام وعدم اهتمام وتقدير .
جاء إنصاف جيش المتقاعدين من قبل اللواء الطبيب شوكت التميمي مدير عام الخدمات الطبية الملكية حيث شكل منصبه الجديد القيادة والريادة فرصة ثمينة مكنته من أداء دورة على أكمل وجه ( احترام إنسانية الإنسان ( المتقاعدون العسكريون ) . هكذا هم القادة المحترفون الذين يعملون بكل أمانة وإخلاص مبتغين مرضاة الله والناس المؤتمن على تقديم الخدمات لهم . وهو تربى بينهم أفنى سنوات من عمرة كما هم افنوا سنوات من أعمارهم قضوها في خنادق البطولة والرجولة والإقدام،دفاعا عن الوطن والمواطن والنظام. أنفه لا يخطئ وأذنه تسمع آهات المستغيثين . ولدية نظرة ثاقبة في إدامة أداء الخدمات الطبية ومنجزاتها . وقد نال الثِقة الملكية الغالية بتولي قيادتها ، وسيظل إن شاء الله يُضيء طريقها . بالتمام (التميمي ) . فهذا الأردن ينبع فيه الأمن والأمان تحرسه سواعد البواسل كل ضمن اختصاصه وواجباته. وصوت الباشا (شوكت) الطبيب الإنسان (يصدح من حنجرته). الرأس مرفوعا والعنق سليم . ويقابلك بالأعناق . لسان حاله يقول : من أراد طريق النجاح والفلاح فليخدم أبناء وطنه بكل عزم وإصرار وإخلاص. إن واجبنا خدمة الأردن وطنا وشعبنا وقيادة . الجميع يستحقون منا النهوض بالخدمات الجراحية والعلاجية والصحية والإدارية . لأنها جزء من الأمن الوطني .
ألف ألف تحيه لكل نشامى ونشميات الخدمات الطبية الملكية الأردنية . حملة الرسالة الإنسانية .
مدار الساعة ـ نشر في 2019/08/19 الساعة 21:22