نهاية إسرائيل بين النبوءات التوراتية والنبوءات الإسلامية (1)
مدار الساعة ـ نشر في 2019/07/15 الساعة 01:01
/>بقلم : د.م عبدالحفيظ حسين الهروط
لم يكن موجودا إلاَ الله وحده لاشريك له ولاشيئ معه وسيبقى الى الابد المحدد من قبله، فكانت أول بقعة خلقها الله على الأرض مكة المكرمة (الحرم المكي)، ثم القدس (المسجد الأفصى) لتكون أماكن للعبادة بإستخلاف آخرالكائنات الحية خلقاً (الإنسان) عليها.
"وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ"، وتطبيق نظرية الوجود البشري الشاملة (العبادة والإستعانة) "إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ " بأول أمررباني: "إقرأ" للناس كافة إلى يوم الدين.
تقوم هذه النظرية على العبادة (الطاعة) لله وحده، وطلب المعونة والمساعدة منه (الاستعانة): لذا قدمت العبادة على الاستعانة لأنها وسيلة الاستجابة المقصودة في جميع مناحي الحياة.
فأصحاب صراط المغضوب عليهم؛ المستخدمين لنظرية الانانية (الشخصنة) كأتباع قاعدة لا عبادة ولا استعانة وكذلك اناس عبادة ودون استعانة مثل اليهود والمنافقين والفاسدين وكفار قريش(أصحاب المصالح الخاصة).
وأصحاب الصراط المستقيم الذين يستخدمون نظرية الوجود البشري الشاملة (نظرية العبادة والإستعانة) وهم أهل العلم والعمل به كاتباع قاعدة العبادة والاستعانة مثل أصحاب إقرأ للناس كافة برسالة الاسلام الوسطي العالمية ذات العلم اليقيني.
وأصحاب صراط الضالين:الذين يستخدمون نظرية (الإستعانة) كأتباع قاعدة دون عبادة ولكن باستعانة العلم والمعرفة: كالنصارى واليابانيين والهنود والصينيين والغرب والمسيحيين الجدد المؤمنين بالنبوءات التوراتية.
لم يكن موجودا إلاَ الله وحده لاشريك له ولاشيئ معه وسيبقى الى الابد المحدد من قبله، فكانت أول بقعة خلقها الله على الأرض مكة المكرمة (الحرم المكي)، ثم القدس (المسجد الأفصى) لتكون أماكن للعبادة بإستخلاف آخرالكائنات الحية خلقاً (الإنسان) عليها.
"وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ"، وتطبيق نظرية الوجود البشري الشاملة (العبادة والإستعانة) "إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ " بأول أمررباني: "إقرأ" للناس كافة إلى يوم الدين.
تقوم هذه النظرية على العبادة (الطاعة) لله وحده، وطلب المعونة والمساعدة منه (الاستعانة): لذا قدمت العبادة على الاستعانة لأنها وسيلة الاستجابة المقصودة في جميع مناحي الحياة.
فأصحاب صراط المغضوب عليهم؛ المستخدمين لنظرية الانانية (الشخصنة) كأتباع قاعدة لا عبادة ولا استعانة وكذلك اناس عبادة ودون استعانة مثل اليهود والمنافقين والفاسدين وكفار قريش(أصحاب المصالح الخاصة).
وأصحاب الصراط المستقيم الذين يستخدمون نظرية الوجود البشري الشاملة (نظرية العبادة والإستعانة) وهم أهل العلم والعمل به كاتباع قاعدة العبادة والاستعانة مثل أصحاب إقرأ للناس كافة برسالة الاسلام الوسطي العالمية ذات العلم اليقيني.
وأصحاب صراط الضالين:الذين يستخدمون نظرية (الإستعانة) كأتباع قاعدة دون عبادة ولكن باستعانة العلم والمعرفة: كالنصارى واليابانيين والهنود والصينيين والغرب والمسيحيين الجدد المؤمنين بالنبوءات التوراتية.
مدار الساعة ـ نشر في 2019/07/15 الساعة 01:01