معتقدات خاطئة عن العلاقة بين الأم ورضيعها
مدار الساعة ـ نشر في 2017/03/12 الساعة 22:10
مدار الساعة - تعتقد الأمهات المرضعات أن رابطة غريبة تربط بينها وبين مولودها، وأن أي سلوك تقوم به قد يترك أثره على المولود، وقد قامت " سيدتي نت" بجمع بعض المعتقدات التي لا زالت محظورة حتى وقتنا الحالي رغم أن العلم الحديث قد قال كلمته بخصوصها ومن هذه المعتقدات ما يلي:
• على الأم المرضع عدم استخدام معجون الليمون والسكر لإزالة الشعر الزائد عن جسمها طيلة فترة الرضاعة لأنهم يعتقدون أن هذه الطريقة هي السبب في ظهور الطفح الجلدي لدى الرضيع.
• يرون أن الأم يجب ألا تأكل لدرجة الشبع حتى لا يعاني الرضيع من الترجيع" الكشط" أي القيء بعد الرضاعة.
• يرون أن الأم يجب ألا تستخدم الشبة لمنع رائحة العرق تحت إبطيها لأن ذلك يؤذي الرضيع وهذا المعتقد على درجة عالية من الصحة، وقد أثبته الطب الحديث حيث أكدت الدكتورة شيماء حمودة " صيدلة الأزهر" أن الشبة يمتصها الجلد وقد يتسرب جزء منها إلى غدد الحليب عند الرضاعة مما يؤدي إلى تسمم الطفل.
• يرون أن بكاء الأم المرضعة وحزنها يؤثر على الرضيع وكمية الحليب من حيث أن البكاء والحزن يؤدي إلى هزال الوليد ومرضه، كما أنه يجب عليها ألا ترضع طفلها إلا بعد عصر الثدي خارج فم الطفل قليلاً ثم معاودة رضاعة الطفل، وهذا ما نفاه الطب الحديث، وأثبت الطب الحديث أن كمية الحليب لا تتأثر ببكاء الأم حسبما يعتقد العامة.
• يرون أن شرب الماء بكثرة أثناء الرضاعة يؤدي إلى أن يكون حليب الأم خفيفاً أو مخففاً ولا ينتفع به الطفل ويمنعون الماء عن الأم المرضعة ، ولكن هذا الخطأ يؤثر على صحة الأم بالدرجة الأولى وحليب المرضعات يحمل نفس التكوين وليس هناك درجات لدسامته حسبما يعتقد.
• على الأم المرضع عدم استخدام معجون الليمون والسكر لإزالة الشعر الزائد عن جسمها طيلة فترة الرضاعة لأنهم يعتقدون أن هذه الطريقة هي السبب في ظهور الطفح الجلدي لدى الرضيع.
• يرون أن الأم يجب ألا تأكل لدرجة الشبع حتى لا يعاني الرضيع من الترجيع" الكشط" أي القيء بعد الرضاعة.
• يرون أن الأم يجب ألا تستخدم الشبة لمنع رائحة العرق تحت إبطيها لأن ذلك يؤذي الرضيع وهذا المعتقد على درجة عالية من الصحة، وقد أثبته الطب الحديث حيث أكدت الدكتورة شيماء حمودة " صيدلة الأزهر" أن الشبة يمتصها الجلد وقد يتسرب جزء منها إلى غدد الحليب عند الرضاعة مما يؤدي إلى تسمم الطفل.
• يرون أن بكاء الأم المرضعة وحزنها يؤثر على الرضيع وكمية الحليب من حيث أن البكاء والحزن يؤدي إلى هزال الوليد ومرضه، كما أنه يجب عليها ألا ترضع طفلها إلا بعد عصر الثدي خارج فم الطفل قليلاً ثم معاودة رضاعة الطفل، وهذا ما نفاه الطب الحديث، وأثبت الطب الحديث أن كمية الحليب لا تتأثر ببكاء الأم حسبما يعتقد العامة.
• يرون أن شرب الماء بكثرة أثناء الرضاعة يؤدي إلى أن يكون حليب الأم خفيفاً أو مخففاً ولا ينتفع به الطفل ويمنعون الماء عن الأم المرضعة ، ولكن هذا الخطأ يؤثر على صحة الأم بالدرجة الأولى وحليب المرضعات يحمل نفس التكوين وليس هناك درجات لدسامته حسبما يعتقد.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/03/12 الساعة 22:10