في مستشفى البشير... إنقاذ طفل من موت محتم ووالد الطفل يشكر
مدار الساعة ـ نشر في 2019/05/14 الساعة 11:55
مدار الساعة - خالد الصالح والد الطفل ( يوسف ) الذي أنقذ بمشيئة الله على يدي كادر طبي في مستشفى البشير من موت محتم حيث كان يعاني من نزيف وإصابات وجروح كبيرة في الجمجمة إثر حادث سيرمؤسف مما إحتاج الكادرالطبي إلى ما يقارب الساعة والنصف لعمل الخياطة الطبية اللازمة .
من هنا يشكر والد يوسف مشتشفى البشير ويخص بذلك ادارة التمريض ممثله بالدكتور هاني القضاه والشكر المتواصل لمدير المستشفى الدكتور محمود الزريقات على جهوده المتواصة والنيره مع أهل الطفل . فكتب الوالد على صفحته الفيسبوكيه وحال لسانه يقول:
مستشفى البشير
هذا الصرح الطبي العظيم
أنقذ الله فيه ابني يوسف من موت محقق
وكتب له عمرا جديدا بعد إصابات في الجمجمة ونزيف
وجروح كبيرة احتاجت ساعة ونصف من الخياطة الطبية
إثر حادث سير .. الحمد لله كل الاحترام والتقدير لكوادر مستشفى البشير
رغم كل ما كنت أسمع .. لكنني وجدت طاقما من الأطباء والممرضين والعناية الحثيثة يعملون ليل نهار لخدمتنا والاطمئنان على صحتنا ..
يستقبلون يوميا آلاف الحالات الطبية وآلاف النفسيات المختلفه لامن الناس والزوار والمرافقين .. ويتعاملون مع كل هذه الظروف ..
يموت بين أيديهم البعض ويدرك الله بعضهم على أيديهم أيضا ..
ضع نفسك مكان طبيب أو ممرض أو حتى حارس في البشير يوما واحدا فقط لتفهم لماذا تصرفوا معك في ذلك اليوم ذلك التصرف الذي لم يعجبك ..
لا بد أن من بينهم السيء و"مزراب العيلة" لكن الغالب الأعم أنهم خيرة من الناس ..
رأيت بأم عيني في هذه الأيام الصعبة التي قضيتها بجانب ابني كيف كانت حياة الناس بين أيديهم في أمان رغم الانتقادات وكلام الناس الذين لا يعجبهم العجب .. أحببت أن أرسل رسالتي في لحظات من الامتنان لله على رحمته
لأقدم أقل واجب شكر لهؤلاء الرائعين ..
هذا الصرح الطبي العظيم
أنقذ الله فيه ابني يوسف من موت محقق
وكتب له عمرا جديدا بعد إصابات في الجمجمة ونزيف
وجروح كبيرة احتاجت ساعة ونصف من الخياطة الطبية
إثر حادث سير .. الحمد لله كل الاحترام والتقدير لكوادر مستشفى البشير
رغم كل ما كنت أسمع .. لكنني وجدت طاقما من الأطباء والممرضين والعناية الحثيثة يعملون ليل نهار لخدمتنا والاطمئنان على صحتنا ..
يستقبلون يوميا آلاف الحالات الطبية وآلاف النفسيات المختلفه لامن الناس والزوار والمرافقين .. ويتعاملون مع كل هذه الظروف ..
يموت بين أيديهم البعض ويدرك الله بعضهم على أيديهم أيضا ..
ضع نفسك مكان طبيب أو ممرض أو حتى حارس في البشير يوما واحدا فقط لتفهم لماذا تصرفوا معك في ذلك اليوم ذلك التصرف الذي لم يعجبك ..
لا بد أن من بينهم السيء و"مزراب العيلة" لكن الغالب الأعم أنهم خيرة من الناس ..
رأيت بأم عيني في هذه الأيام الصعبة التي قضيتها بجانب ابني كيف كانت حياة الناس بين أيديهم في أمان رغم الانتقادات وكلام الناس الذين لا يعجبهم العجب .. أحببت أن أرسل رسالتي في لحظات من الامتنان لله على رحمته
لأقدم أقل واجب شكر لهؤلاء الرائعين ..
مدار الساعة ـ نشر في 2019/05/14 الساعة 11:55