سليمان: الحياة دَبَّتْ في «غرفة الموك» الأردنية
مدار الساعة ـ نشر في 2017/03/11 الساعة 13:41
مدار الساعة - عاد السفير السوري المطرود من الأردن بهجت سليمان إلى الحديث عن غرفة "الموك" (غرفة عمليات عسكرية لعدة دول مقرها عمّان)، مؤكداً أن الحياة قد دَبَّتْ في " غرفة الموك".
وقال سليمان، في حلقة جديدة من "خواطر أبو المجد"، والتي أرسلها اليوم السبت إلى "مدار الساعة":
- هل تعلم أنّ الحياة قد دَبَّتْ في " غرفة الموك" الأردنية ؟
- وهل تعلم أنّ عدداً من الضباط الأردنيين ، يقومون حالياً ، بتدريب كتيبة من عشائر وأكراد ، لصالح ما يسمى " جيش سورية الجديد " في معسكر " الرميلان " الواقع شرقي سورية ، وأنَّ تدريب هذه الكتيبة ، سينتهي بعد أسبوعين من اليوم؟!!
- وهل تعلم بِأنّ غرفة " الموك " تقوم بتدريب كتيبتين أخريين ، في معسكر " التنف" وبالتعاون مع ضباط إسرائيليين وبريطانيين وأمريكان ؟!!
- وهل تعلم بِأنّ غرفة " الموك " درّبت ثلاث كتائب في معسكر " الموقر " في الأردن ، وأدخلت آخر دفعة منها إلى منطقة " درعا " في أواخر شباط الفائت؟!!.
- وهل تعلم أنّ كل تلك التدريبات تجري لصالح ما يسمى "جيش سورية الجديد" ، الذي هو عصابات مرتزقة صهيو / أمريكية ؟!
سليمان، قال، بعيداً عن غرفة الموك:
( إذا كان " الجار " الأردني يريد "مواجهة الإرهاب " على حدوده ، كما يقول..
فالطريق إلى ذلك، لا يمر مطلقاً بتنفيذ الأجندة الإسرائيلية، ولا بالتطاول على الأرض السورية..
بل بالتنسيق مع الدولة الأولى التي تحارب الإرهاب في العالم، والتي هي سورية..
وكل نشاط أردني خلاف ذلك، سوف يَرْتَدُّ على أصحابه).
وقال سليمان، في حلقة جديدة من "خواطر أبو المجد"، والتي أرسلها اليوم السبت إلى "مدار الساعة":
- هل تعلم أنّ الحياة قد دَبَّتْ في " غرفة الموك" الأردنية ؟
- وهل تعلم أنّ عدداً من الضباط الأردنيين ، يقومون حالياً ، بتدريب كتيبة من عشائر وأكراد ، لصالح ما يسمى " جيش سورية الجديد " في معسكر " الرميلان " الواقع شرقي سورية ، وأنَّ تدريب هذه الكتيبة ، سينتهي بعد أسبوعين من اليوم؟!!
- وهل تعلم بِأنّ غرفة " الموك " تقوم بتدريب كتيبتين أخريين ، في معسكر " التنف" وبالتعاون مع ضباط إسرائيليين وبريطانيين وأمريكان ؟!!
- وهل تعلم بِأنّ غرفة " الموك " درّبت ثلاث كتائب في معسكر " الموقر " في الأردن ، وأدخلت آخر دفعة منها إلى منطقة " درعا " في أواخر شباط الفائت؟!!.
- وهل تعلم أنّ كل تلك التدريبات تجري لصالح ما يسمى "جيش سورية الجديد" ، الذي هو عصابات مرتزقة صهيو / أمريكية ؟!
سليمان، قال، بعيداً عن غرفة الموك:
( إذا كان " الجار " الأردني يريد "مواجهة الإرهاب " على حدوده ، كما يقول..
فالطريق إلى ذلك، لا يمر مطلقاً بتنفيذ الأجندة الإسرائيلية، ولا بالتطاول على الأرض السورية..
بل بالتنسيق مع الدولة الأولى التي تحارب الإرهاب في العالم، والتي هي سورية..
وكل نشاط أردني خلاف ذلك، سوف يَرْتَدُّ على أصحابه).
مدار الساعة ـ نشر في 2017/03/11 الساعة 13:41